جي جا العقارية تسجل مبيعات قياسية بقيمة 550 مليون درهم في فعالية معرض مبيعات عجمان
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
حققت شركة "جي جا العقارية" نجاحاً كبيراً في فعالية معرض مبيعات عجمان الأخيرة، حيث بلغت مبيعاتها 550 مليون درهم في يوم واحد فقط.
وشهد الحدث طلباً كبيراً من المستثمرين والمقيمين الراغبين في الاستثمار بعجمان، حيث باعت الشركة 837 وحدة في عدة مشاريع جديدة بأسعار تنافسية، مع خطط دفع تمتد حتى ست سنوات، مما جذب اهتمام الحضور.
وكان من بين المشاريع البارزة بيع المرحلة الخامسة من مشروع "قرية الأميرة" بالكامل مع بيع 724 وحدة، بالإضافة إلى بيع 63 وحدة في برج "النعيمية تو تاور" و50 شقة في "عجمان كريك تاورز".
وأشار علي غالب جابر، الرئيس التنفيذي لشركة "جي جا العقارية"، إلى أن الطلب المتزايد يعكس جاذبية عجمان كخيار مفضل للراغبين في حياة عصرية مميزة في الإمارات، وتعرف الشركة بمشاريعها التي تتميز بمواقعها الاستراتيجية ومرافقها المتميزة التي تلبي جميع الاحتياجات المتنوعة، ما يجعلها خياراً مفضلاً للمستثمرين والمقيمين.
وأكد السيد جابر التزام الشركة برفد قطاع العقارات في عجمان بالمشاريع المبتكرة التي توفر خيارات سكنية عالية الجودة، مما يعكس التزام "جي جا العقارية" بدعم نمو عجمان وتلبية الاحتياجات المتنوعة للسوق السكني المتنامي في الإمارة.
وبعد نجاحها في عجمان، أطلقت "جي جا العقارية" مؤخراً مشروع “بيلتمور ريزيدنسز الصفوح” في دبي، وهو مشروع فاخر من علامة بيلتمور المرموقة يتميز بموقعه الاستراتيجي على شارع الشيخ زايد، مما يجعله قريبًا من أهم معالم دبي مثل مول الإمارات، ودبي مول، وبرج خليفة، وشاطئ جميرا. كما يتميز المشروع بسهولة الوصول إلى أبوظبي ومطار آل مكتوم الدولي، مما يوفر راحة استثنائية للسكان وضيوفهم، إلى جانب خصوصية تامة تجعل من هذا العنوان واحدًا من أرقى الوجهات السكنية.. يُتوقع تسليم المشروع في أوائل 2026، حيث اكتمل منه 62% حتى الآن، ويضم شققاً من غرفة وغرفتين، بالإضافة إلى بنتهاوس فاخر بتشطيبات عصرية عالية الجودة ومساحات داخلية فسيحة.
يُعد "بيلتمور ريزيدنسز الصفوح" فرصة استثمارية لا تفوت، بفضل مزاياه الفريدة التي تجمع بين الفخامة والسعر التنافسي للمتر المربع. مع تاريخ متوقع للافتتاح في أوائل عام 2026، يمثل المشروع خيارًا مثاليًا للمستثمرين الباحثين عن تحقيق عوائد مجزية تجمع بين الجانب المالي ونمط الحياة الراقي.
مادة إعلانية
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وحدات سكنية عجمان
إقرأ أيضاً:
جهود يائسة من الشركات العالمية لمنع انهيار مبيعات السيارات الكهربائية
بدأت سوق السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة الأمريكية تشهد تحولًا كبيرًا بعد انتهاء الإعفاء الضريبي الفيدرالي، الذي كان يمنح المشترين دعمًا يصل إلى 7500 دولار لكل سيارة كهربائية جديدة.
ومع انتهاء هذه الحوافز في 30 سبتمبر، ارتفعت الأسعار فعليًا بنفس القيمة تقريبًا، مما أدى إلى إرباك المستهلكين وتباطؤ الطلب.
نهاية الإعفاء الضريبي وتأثيره المباشرأدى انتهاء الدعم إلى زيادة أسعار السيارات الكهربائية بمقدار 7500 دولار بشكل مفاجئ، سواءً عند الشراء المباشر أو عبر برامج التأجير التي كانت تستخدم كوسيلة غير مباشرة للحصول على الحافز.
وقد شهدت الفترة التي سبقت نهاية الإعفاء ارتفاعًا كبيرًا في المبيعات، بينما تتوقع التقديرات الآن تراجع الطلب خلال الربع الأخير من العام بسبب فقدان هذه الميزة المالية المهمة.
تحركات شركات السيارات لتقليل الضررلمواجهة الأزمة، لجأت العديد من شركات السيارات إلى خطط تحفيزية مبتكرة، من بينها:
هيونداي: قدمت حافزًا نقديًا يصل إلى 11 ألف دولار أمريكي على سيارتها أيونيك 5 موديل 2025 لدعم المبيعات.جنرال موتورز: كانت تخطط لاستخدام قسم الإقراض التابع لها لشراء السيارات الكهربائية من الوكلاء والحصول على الائتمان الضريبي نيابة عن العملاء، لكنها ألغت الخطة مؤخرًا وفقًا لتقارير رويترز.تسلا: طرحت إصدارات أرخص من طرازي Model 3 وModel Y للمساعدة في الحفاظ على حجم المبيعات في ظل ارتفاع الأسعار.بحسب تصريحات "إيفان دروي" مدير الرؤى في شركة إدموندز، فإن شركات السيارات تبنت نهجًا مختلفًا في التعامل مع أزمة غياب الإعفاءات الضريبية.
وقال لموقع بيزنس إنسايدر: "اتخذت كل شركة سيارات نهجًا مختلفًا في الرسالة الشاملة المتمثلة في إلغاء الإعفاءات الضريبية. لا أحد يسعى إلى زيادة المبيعات في الوقت الحالي، بل الهدف هو الحفاظ على المستوى الأساسي من الطلب المستدام".
قرارات بإيقاف بعض السيارات الكهربائيةاختارت بعض الشركات تخفيض الخسائر وإيقاف الإنتاج مؤقتًا لبعض سياراتها الكهربائية التي لم تحقق المبيعات المتوقعة.
أعلنت أكيورا رسميًا إيقاف إنتاج طراز ZDX الكهربائي بالكامل.
وقررت ستيلانتيس تأجيل خطط إنتاج شاحنة رام 1500 REV الكهربائية حتى إشعار آخر.
مستقبل غامض لسوق السيارات الكهربائيةتواجه صناعة السيارات الآن تحديًا مزدوجًا يتمثل في الحفاظ على الأسعار ضمن نطاق مقبول، مع ضمان استمرار الابتكار والتوسع في البنية التحتية للشحن.
وفي ظل غياب الدعم الحكومي المباشر، يبدو أن المرحلة المقبلة ستكشف عن مدى استعداد الشركات والمستهلكين للتأقلم مع واقع جديد في سوق السيارات الكهربائية الأمريكية.
صدى البلد ينشر نصيب الأحزاب من مقاعد مجلس الشيوخ بعد ضم المنتخبين والمعينين