انتهت مباراة الأهلي وأورلاندو بايرتس، بالتعادل السلبي بين الفريقين ضمن منافسات الجولة الثانية من دورى  أبطال إفريقيا. 

شهد الشوط الأول:

ضغط أورلاندو: كثف فريق أورلاندو بيراتس من هجماته في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول، سعياً لتسجيل هدف مبكر.أداء متكافئ: قدم الفريقان أداءً متوازناً، وشهدت المباراة إثارة وندية بين اللاعبين.

إصابات: تعرض حارس مرمى الأهلي محمد الشناوي لإصابة طفيفة، كما أصيب لاعب خط الوسط أكرم توفيق إثر تدخل قوي من أحد لاعبي أورلاندو، ولكن كلاهما تمكن من استكمال المباراة.سعى المدير الفني للأهلي، مارسيل كولر، لتعزيز خط الهجوم بدفع الثنائي الخطير بيرسي تاو ومحمد مجدي أفشة بدلاً من وسام أبو علي وإمام عاشور في الدقيقة 63.سيطرة الأهلي: مع الدخول في الشوط الثاني، فرض الأهلي سيطرته على مجريات اللعب، وكثف من هجماته على مرمى أورلاندو بيراتس.فرصة الشحات: في الدقيقة 82، أجرى كولر تغييرًا آخر بنزول حسين الشحات بدلاً من رضا سليم. وبعد دقيقتين فقط، سدد الشحات كرة قوية من خارج منطقة الجزاء، لكن حارس مرمى أورلاندو تألق في التصدي لها.

التشكيل الأساسي للأهلي:

حراسة المرمى: محمد الشناوي.الدفاع: عمر كمال، رامي ربيعة، ياسر إبراهيم، يحيى عطية الله.الوسط: أكرم توفيق، مروان عطية، إمام عاشور.الهجوم: رضا سليم، طاهر محمد طاهر، وسام أبو علي.

ترتيب المجموعة:

الأهلي:   4 نقاط بفارق الاهدافأورلاندو بيراتس: 4 نقاطشباب بلوزداد: صفر نقاطاستاد أبيدجان: صفر نقاط

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأهلي دوري أبطال أفريقيا أورلاندو بيراتس المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

لماذا الأردن وحده في مرمى الغمز واللمز؟

صراحة نيوز-بقلم/ المهندس مدحت الخطيب

في زمن اختلطت فيه الحقيقة بالدعاية، وأصبح الموقف الوطني بحاجة إلى «دليل براءة»، يقف الأردن اليوم مكشوف الظهر، وسط عاصفة اتهامات وإشارات مبطنة، كلما تصاعد الدخان في سماء الإقليم، اليوم وفي قلب الحرب المحتدمة في قطاع غزة، وجدنا أنفسنا من جديد أمام مشهد مكرر: التشكيك بالرواية الرسمية الأردنية، وتوجيه السهام السياسية والإعلامية نحونا، وكأن الأردن بات وحده من يجب أن يقدم كشف حساب في كل خطوة يخطوها وفي كل عمل يقوم فيه…
نعم، الأردن جغرافياً في عين العاصفة ويعنيه كل ما يحدث لا بل يتألم بصدق، لكنه لم يكن يومًا لاعبًا سريًا في الحروب التي خُطط لها في عواصم ودول أخرى، لم تقدم لغزة وفلسطين نصف ما قدم الشعب الأردني…
لطالما اتخذ الأردن الرسمي والشعبي مواقف واضحة، مستقرة، ومعلنة، فهو يرفض الاحتلال لكل شبر من فلسطين بالسر والعلن ويدافع عن ذلك في كل محفل، وكذلك يُحافظ على أمنه الداخلي وسيادته، ورغم ذلك يزداد الناعقين في النيل منه ومن مواقفه السياسية والإنسانية.
اليوم وبعد أن أكل أهلنا في غزة التراب لم يقصر الأردن وحاول مرارًا وتكرارًا للوصول إلى مبتغاه في إدخال اليسير ولكن ومع كل قافلة تدخل الى أهلنا في غزة من الأردن يحولها البعض في إعلامهم وكأنها صاروخ يسقط فوق أهلنا هناك، ومع كل طائرة تنفذ إنزالا جويًا يشعرنا تجار الأوطان وجمع اللايكات انها عملية عسكرية للقصف والدمار…
ان كنتم صادقين في حب غزة والدفاع عنها لماذا الصمت على من يستضيف القواعد العسكرية الهجومية على اراضية؟
لماذا لا نسمع هذا “الغمز واللمز” على دول تنسق أمنياً مع “الكيان” ليل نهار؟؟؟
ولماذا يغيب السؤال عن مواقف دول عقدت شراكات استخباراتية كاملة، وتُعتبر نفسها الآن «شاهد ما شافش حاجة لكل ما يحدث هناك»؟؟
لماذا الهجوم على الأردن دون سواه!!! أهي مفارقة مُحزنة ومخزية، ام لأنه يُصدر الرواية رسمية بصدق وكما هي –
لماذا يتحول إلى المتهم الأول في كل ما يحدث، بينما الدول التي لا تتحدث إطلاقاً تُمنح براءة مجانية؟؟!!!
لماذا يُساء تفسير صمته الإعلامي المتزن، أو موقفه الحذر، كنوع من التواطؤ أو التسهيل، في وقتٍ يواجه فيه تحديات وجودية تتطلب أقصى درجات التوازن والدبلوماسية الدقيقة !!!
والأخطر من كل ذلك أن هذا الخطاب المشكك لا يصدر فقط من خصوم الأردن، بل أحيانًا من بيئته القريبة ومن داخله، ممن يعرفون تمامًا كيف تُدار الأمور، لكنهم يحتاجون إلى كبش فداء سهل، يُغنيهم عن تسمية الفاعل الحقيقي…
بصدق لم يعُد مقبولًا أن يتحمّل الأردن وزر كل معركة في المنطقة، فليس هو من يشعل الحروب والصراعات، ولا من يرسل الطائرات، ولا من يزرع الميليشيات هنا وهناك، ولا هو من فتت الدول العربية بحجة الربيع العربي بل هو آخر ما تبقّى من الصوت العربي والذي يحاول الحفاظ فيه على الاستقرار، دون أن يبيع قراره، أو يدخل في أحلاف تجره إلى جبهات النار مع هذا الكيان المسعور …
في الختام رسالتي الى الإعلام الرسمي في زمن تُدار فيه المعارك من وراء الشاشات بقدر ما تُدار على الأرض، من حق الأردن أن يواجه هذا الهجوم غير المبرر، ومن واجبنا أن نقف أمام هذه الحملات المسعورة التي تنخر في الداخل الأردني وتخدم أجندات الخارج ومن واجبكم ان تقدموا لنا الرواية الأردنية الصادقة على حقيقتها وأن يتم تقديمها كما هي وليست كتهمة تحتاج الى من يدافع عنها ويبررها…

مقالات مشابهة

  • الأهلي يغلق ملف حسين الشحات بقرار عاجل من الإدارة
  • الإسماعيلي يتعادل سلبيا مع زد بلقاء ودي اليوم
  • بيراميدز يختتم معسكره الأوروبي في تركيا بالفوز على بطل الدوري الإيراني
  • بيراميدز يختتم معسكره في تركيا بالفوز على تراكتور
  • مصير حسين الشحات من الاستمرار في الأهلي.. تفاصيل
  • ريفر بليت يتعادل مع سان لورنيزو في الدوري الأرجنتيني
  • بوراس يُضيّع حصة الاستئناف وبوقرة يُنشط غدا ندوة صحفية
  • نفسي أقابل شيخ الأزهر.. «محمد رضا»الثالث علي الجمهورية فى الثانوية الأزهرية بالشرقية يكشف سر تفوقه
  • كالينسكايا تطيح رادوكانو في «واشنطن للتنس»
  • لماذا الأردن وحده في مرمى الغمز واللمز؟