فرفور.. «بواقى» و«فضلات» آخر السنة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
■ تامر حسنى «سبع صنايع» مطرب وملحن وشاعر ومخرج سينمائى ومؤلف روائى إلى جانب أستاذيته فى هز الوسط عند تقديمه أغانيه والذى كان فى إمكانه أن ينافس به هز وسط تحية كاريوكا لو كانت ما تزال على «قيد» الرقص!
أستاذ «نحت» و«رسم» و«فن زخرفى» فى أدائه لأى دور يسند إليه!.. أتحدث عن الفنان «تشكيلى» الإبداع محمود حميدة!
■ مصطفى «حشيش» أداؤه الفنى للدور الذى قدمه فى مسلسل «لآخر نفس» الذى يعاد عرضه حاليًا أداء تعبيرى آخر مزاج!
■ حسن شاكوش مطرب جاهل بـ«المقامات» الموسيقية مقام السيكا والبياتى والنهاوند وإن كان كل ما يعرفه من مقامات لا يتعدى المقامين «مقام» سيدى الحلى بروض الفرج و«مقام» الطشطوشى بباب الشعرية!
■ إيمان السيد الكوميديانة «الفاتنة»! هل تريد أن تعرف أين تكمن فتنتها؟! فى خفة ظلها بالتأكيد!
■ هنادى مهنا نطقها للجمل الحوارية فى الأدوار التى تؤديها هو أشبه بـ«التهتهه» أى بالتلعثم عند نطقها الحروف!.
■ عزيز الشافعى ملحن «خواجاتى» ألحانه الأفرنجية تشبه فى الطعم لمكونات فطيرة البيتزا فيها التونة والجبنة الريكفور والانشوجة والبصل الطليانى والزيتون الكلاماتا بالإضافة إلى البيض والزبدة الهولندى.. ألحان «تنفخ» الودن!
■ كريم عفيفى «أحد أفراد فريق مسرح مصر» كوميديان على استعداد لتأدية جميع الأدوار التمثيلية فى الأفلام والمسلسلات حتى ولو كانت هذه الأدوار تافهة دون المستوى وبتخفيضات خاصة فى الأجر أقل بكثير من أجور على ربيع ومصطفى خاطر ومحمد أنور وبقية الزملاء.. شعاره الله لا يرجع الغلاء ولا كياله!
■ الشاعر الغنائى أحمد «شتا» الذى قام من باب التغيير عند حلول الصيف الماضى بتغيير اسمه إلى أحمد «الصيفى» يفكر حاليًا بمناسبة حلول فصل الشتاء بالرجوع إلى تذكير زبائنه من المطربين والملحنين بأن اسمه حاليًا أحمد «شتا»!
■ الأثرى الشهير د. زاهى حواس التقى فجأة بالممثل الشهير أحمد ماهر فى شارع طلعت حرب فأمسك به وخلع من على رأسه «باروكة» شعر يضعها على رأسه منذ نصف قرن تقريبًا قام من بعدها بتسليمها لهيئة الآثار كى تقوم بعرضها ضمن مقتنيات متحف الآثار الكبير!
■ إحدى شركات الصابون أعلنت عن إنتاجها لـ«صابونة» جديدة باسم «كريمة» تيمنًا باسم كريمة عوض مذيعة قناة القاهرة والناس والتى أثبتت بالتجربة أنها أكثر «رغوا» أقصد «رغيًا» من الصابونة إياها!
■ أحد العرافين تنبأ للممثلة ريهام حجاج بالتربع على عرش النجومية فى موسم «المشمش» ٢٠٢٥ القادم وليس فى موسم «القرع» العسلى المنصرم ٢٠٢٤ كما تنبأ لها عراف آخر من قبل!
■ أحد أقارب الكاتب الكبير الراحل محمد حسنين هيكل كذب ما جاء أخيرًا على أحد المواقع الإلكترونية بأنه كانت هناك علاقة ما تربط ما بين الكاتب الكبير الراحل والمطربة الراحلة فايزة أحمد - بدليل كما روج البعض - بأن هيكل كتب لها «بصراحة» وفايزة قامت بغنائها. بصراحة بصراحة مالقتيش فى حبك راحة!
■ أحد الشحاتين ممن اعتادوا الوقوف أمام دار الأوبرا أيام إقامة مهرجان القاهرة السينمائى كان قد شاهد الممثل سيد رجب داخلًا إلى الأوبرا فاقترب منه قائلًا لله.. لله فأشار له سيد قائلًا: تعال ورايا اتمشى شوية على السجادة الحمراء!
■ كما جاءنا بعد الطبع بل والجريدة تباع فى الأسواق الخبر التالى.. إبراهيم باشا المقيم فوق قاعدته بميدان الأوبرا تقدم بشكوى إلى قسم عابدين فحواها إنه ذهب لتأدية صلاة العشاء بمسجد الكخيا القريب من الميدان وبعد انتهاء الصلاة خرج يبحث عن الحصان الذى كان قد جاء به وكان قد أوقفه أمام باب المسجد فلم يجده بعد أن سرقه أحدهم وفر به «راكبًا»!
■ لـ«تامر حسنى الذى أطلق على نفسه لقب نجم الجيل» إياك و«النخع» فيما تقول.. فالسامعون لهم عقول!
■ لـ«المنتج محمد السبكى» أراك عصى الدفع.. شيمتك القسط الأخير!
■ لـ«هشام ماجد بطل فيلم إكس مراتى» يحطوا لك فوق وش الفتة «شيكو»!
■ لـ«حسام حبيب» إن كنت نسيت اللى جرا.. هات دفاتر النيابة تتقرا!
■ لـ«محمد شومان الممثل عضو الجماعة الإرهابية الهارب إلى تركيا» خالتك اسمها «رابعة»!
■ لـ«ساندرا نشأت» نتمنى لكم أسعد النجاحات فى كل ما هو آت من أفلام أو مسلسلات.. تهانينًا مقدمًا بحلول ٢٠٢٥!
■ لـ«محمد سعد الذى انحسرت عنه الأضواء أخيرًا «أيها» اللمبى «تجلد» أيها الشامت دعنى.. كل شىء سوف يفنى.. جل من يتلألأ ثم يخبو!
■ لـ«محمد هنيدى» ما طار نجم وارتفع إلا كما طار وقع!
■ لـ«ريكو» الصابونة تشوفك داخل الحمام تستحمى تخاف وتخرج جرى من الناحية الثانية!
■ لـ«أحمد العوضى» أعرج وعاوز يسابق محمد رمضان!
■ إذا كان رب البيت بـ«النشاز» مطربًا فليس لأهل البيت - الزوجة والأنجال - سوى الهرب!
مصطفى قمر
■ لجل النبى لجل النبى «عربون» لفيلم أو مسلسل والنبى لجل النبى!
«الشحات» مبروك
■ أنا عندى شعرة ساعة تروح وساعة تيجي!
محيى إسماعيل
■ قليلة البخت تلاقى حسام حبيب قاعد لها فى «الكوشة»!
شيرين عبدالوهاب
■ إذا أتاك الدور منى ناجحًا.. فهى الشهادة لى بأننى «نجيب زاهى زركش»!
يحيى الفخرانى
■ أنا وبابا على ابن عمى وأنا وابن عمى ومعانا ماما روجينا وعمتى ماجدة زكى على الجمهور!
مريم أشرف زكي
■ ذهبى الشعر.. شرقى السمات.. مرح الأعطاف.. حلو الأدوار.. ده أنا!
ياسمين صبرى
■ يا قلبى إيه العمل.. حبيت وضاع الأمل!
غادة عادل
■ وحقك أنت المنى والطلب.. وأنت المراد وأنت الأرب.. ولى فى عرضك يا جمهورى طلب.. إذا ما تفرجت على باقى حلقات البرنامج.. كان عز الطلب!..
■ رزان مغربى صوتها الغنائى يشبه صوت «نعيق» الغراب.. و«نعيق» الغراب نذير شؤم لـ«الأودان» كما يردد العرافين!
■ هنا الزاهد ممثلة جميلة الطلة.. أهم ما يميز شكلها الكريز فى لون شفايفها أما التفاح فأقل حمرة من لون تفاح خدودها أضف إلى ذلك لون شعر الرأس الأصفر صفار لون ثمرة المانجو العويس! ليس هذا رأيى بل رأى «فكهانى»!
■ سمية الخشاب صوت غنائى رتيب ممل يدعوك عند سماعه إلى النوم خ..خ..خ و«الشخير» العالى عن جدارة!
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرفور تامر حسني محمود حميدة حسن شاكوش إيمان السيد هنادي مهنا عزيز الشافعي كريم عفيفي أحمد شتا زاهي حواس كريمة عوض ريهام حجاج محمد حسنين هيكل فايزة أحمد سيد رجب مهرجان القاهرة السينمائي محمد السبكي هشام ماجد حسام حبيب محمد شومان ساندرا نشأت محمد سعد محمد هنيدى أحمد العوضي مصطفى قمر محيي إسماعيل شيرين عبدالوهاب يحيى الفخرانى مريم أشرف زكي ياسمين صبري غادة عادل هنا الزاهد سمية الخشاب نقد فني كوميديا النجوم الساحة الفنية نجوم السينما الموسيقى الشعبية الإعلام المصري
إقرأ أيضاً:
«العقاقير الطبية».. تتحول لمحل بقالة ومشروع للتربح على حساب المواطن
عزيزي القارئ فى بداية الأمر نتحدث اليوم عن تجار العقاقير الطبية، هذة المهنة التى باتت محل للتجارة فقط ليس غير ذلك، هذا ما تسبب فى حالة من الزعر والاستياء من المواطنين خاصة أهالى القرى والمراكز بمدن الصعيد، من غياب أصحاب المهن الطبية الخاصة عن صرف العلاج، لوجود أصحاب المعاشات والدبلومات، لصرف العلاج للمرضى، فيوجد بعض الروشتات الطبية الذى يكتبها الطبيب المختص ببعض الرموز الذى لن يفهمها إلا ( الصيدلى) المختص، وهنا تقع الكارثة الكبرى، البياع يعجز عن فك الرموز التى الطبية، ليرتكب خطأ أكبر ليصرف دواء مشابة له، ولن يقدر مدى الخطورة الذى ارتكبها فى حق نفسة وحق المريض، وهذا ما أثار تساؤلات عديدة مع بعضهم البعض هل درجة العلمية تسمح له بذلك، المهنة التى أصبحت محل للتجارة فقط والتربح على حساب المرضى، فالطبيب يذهب لمحل عمله صباحًا ويأتي بشخص آخر ليجلس مكانه.
المهنة التى تساعد فى شفاء مريض تتحول إلى مشروع للتربح وتحويلها لمحل بقالة.؟
ويوجد البعض الآخر من أصحاب هذه المهنة ببيع إسمه لأحد الأشخاص مقابل مبلغ مادى كل شهر ولا يوجد أدنى مسؤلية علية غير تخليص الأوراق، لن نكذب عندما ذكرنا أنها أصبحت محل «بقالة» وليس مكان لة أهمية كبرى فى المجال الطبى مسؤل عن حياة المرضى وقد يتسبب فى بعض الأحيان فى إنقاذ حياتة، اذهب عزيز القارئ لبعض الصيدليات بقرى الصعيد ستجد أكثر من ذلك، وعندما تحدثت مع أحد الأطباء الصيادلة، أجاب القانون معنا ولا أحد يستطيع غلق الرخصة، فهوا قبل ذلك ارتكب خطأ جسيم ببيع دواء تم منعمة وكان يوجد لدية عبوات منه، ولا يتم ضدة اتخاذ أي إجراء من قبل المسؤولين.
ويوجد بعض الصيادلة، لا يحترمون جهل كبار السن ويضحكون عليهم ببيع أدوية أوشكت على الانتهاء، وتوجد مخالفات عديدة فى التحايل على القانون، وترخيص أكثر من صيدلية أو بيعهم للغير، لأبد من إعادة النظر، والطبيب الذى يعمل بأحد المستشفيات لا يحق له ترخيص الصيدلية، هذا الشئ هوا من المفترض بديل لأمر التكليف عندما لا يوجد للصيدلى أمر تكليف يصرح له بفتح صيدلة لضمان وجودة بها، وعدم التلاعب مع أصحاب العقار ولا رجال البزنس، تجارة العقارير الطبية باتت فى خطر.