سواليف:
2025-07-31@09:40:11 GMT

وتتحرر الشام بثوارها

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

وتتحرر #الشام بثوارها

#ليندا_حمدود
معركة ردع العدوان تنجح في تحرير الشام و إسقاط نظام الأسد المجرم.
فجر اليوم على الساعة الرابع بالتوقيت المحلي لسورية تسترجع الشام لأهلها ويسقط النظام وتتحرر من الظلم والبطش والطغيان.
ثوار رفعوا معركة التحرير براية الحق ّ،دخلوا فاتحين ،مكبرين بكل ربوع سورية ،
فتحت السجون وتحررت جدرانها وكتبت لكل سوري قصة اعتقال وظلم لا لسبب مقنع أنه حمل الوطن وأراد أن يعيش معززا لا يركع لظلم ولا يهان على حرية.


لم تكن معركة سلاح أو فوضى ولم تكن حرب ثأر أو إنتقام.
المعركة كانت لإسترداد الحق وتطهير الدنس بعدما سلمت سورية لأعداء الدين و الوحدة.
أكثر من عشر سنوات خلد فيها نظام يقتل السوريين وشارك في إبادتهم بالتحالف مع قوة الأرض الظالمة.
هجرت الٱراضي وقتل أصحابها وعذب سجنائها لكي تدفن مطالب الحرية ويتراجعون عن الحقّ.
اليوم كان الوعد للوطن وكانت للثورة حرية كتبها ثوار رفعوا الجهاد وهبوا بالحق لكي تنتصر سورية وتعود حرة محررة برجال الله.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: الشام

إقرأ أيضاً:

فرض سعر جديد للصرف.. معركة خاسرة للمضاربين في مواجهة مركزي عدن

شهدت أسواق الصرف بالمناطق المحررة، الأربعاء، تقلبات حادة وغير مسبوقة في أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل العملة المحلية، بعد نحو 10 أيام من الاستقرار النسبي.

حيث هوت أسعار صرف العملات الأجنبية، وتحديداً الدولار الأمريكي والريال السعودي، بمستويات غير مسبوقة خلال ساعات النهار وأولى ساعات المساء، تراجع معه سعر صرف الدولار بنحو 300 ريال، و100 ريال بالنسبة للريال السعودي الذي تراجع إلى مستوى 600 ريال و2400 ريال للدولار.

هذا التراجع الكبير أثار الشكوك حول أسبابه الحقيقية والمخاوف من تكرار تجارب سابقة شهدتها أسعار الصرف بالمناطق المحررة خلال السنوات الماضية، وسجلت فيها تراجعات مفاجئة، ولكن سرعان ما تعاود الارتفاع.

وتعززت هذه الشكوك، مع امتناع شركات الصرافة عن بيع العملة الصعبة للمواطنين والاكتفاء بالشراء منهم، أو البيع لهم بفارق كبير عن سعر الشراء، على عكس الحال في الوضع الطبيعي، في تكرار مطابق للتجارب السابقة.

إلا أن الجديد هذه المرة، كان بالارتداد السريع والمفاجئ أيضاً لأسعار الصرف مع حلول المساء من قبل شركات ومحلات الصرافة، بعودة الريال السعودي إلى ما كان عليه في الصباح بسقف الـ700 ريال، وسقف الـ2700 ريال بالنسبة للدولار.

هذا الارتداد السريع في أسعار الصرف، اعتبره محللون اقتصاديون فشلاً لمحاولة قادها كبار المضاربين بالعملة لإرباك السوق المصرفي، كورقة ضغط بوجه البنك المركزي في عدن، الذي شرع منذ أيام في سياسة متدرجة لوقف انهيار العملة وضبط أسعار الصرف، وتدخل في سياقها لأول مرة في تحديد سقف محدد لها.

وهو ما عاود البنك تكراره مرة أخرى مستغلاً ما حدث، حيث تداولت منصات خاصة بالصرافين وشركات الصرافة، في وقت متأخر من مساء الأمس، تعميماً جديداً من "جمعية الصرافين" حول قيود وضوابط جديدة فرضها البنك المركزي لبيع العملة الأجنبية.

حيث نص التعميم على تقييد الحد الأعلى في عمليات البيع والشراء لعملة الريال السعودي، وفق التسعيرة التالية: وهي 635 ريالاً كحد أعلى للشراء، و638 ريالاً كحد أعلى للبيع، وما يعادل ذلك بالنسبة لبقية العملات الأجنبية.

وفي حين أشار التعميم إلى عدم الممانعة من البيع والشراء بأقل من هذه التسعيرة، جدد التحذير الوارد في التعميم السابق من مخالفة شركات ومنشآت الصرافة بتجاوز التسعيرة المحددة، مهدداً بإجراءات وعقوبات تصل حد سحب الترخيص.

وخلال أقل من أسبوع، أصدر محافظ البنك المركزي في عدن قرارات بسحب تراخيص 30 شركة ومنشأة صرافة، عقب إصداره للتعميم الأول بتحديد سقف محدد لأسعار الصرف.


مقالات مشابهة

  • المصريين الأحرار بالدقهلية: جاهزية كاملة لخوض معركة الشيوخ بثقة
  • فرض سعر جديد للصرف.. معركة خاسرة للمضاربين في مواجهة مركزي عدن
  • النائب العام في سوريا: تحريك دعوى الحق العام بحق مرتكبي انتهاكات ضد السوريين
  • الكشف عن مغادرة 36 عائلة سورية لمخيم الهول (صور)
  • 8 فرق تخوض معركة التأهل لدوري النخبة بالرستاق
  • المرجعية الدينية صمام الأمان في الأزمات
  • ريمة تحيي ذكرى قدوم الإمام الهادي عليه السلام
  • خالد أبو بكر: الإخوان تخوض معركة ثأر شخصية ضد الرئيس السيسي
  • نوارة تثمن دور المرأة وإسنادها للقوات المسلحة في معركة الكرامة
  • سورية .. القبض على اللواء الطيّار في النظام السابق عماد نفوري