بتجرد:
2025-06-02@02:27:36 GMT

تحديات مليئة بالحماسة داخل معسكر “توب شيف”

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

تحديات مليئة بالحماسة داخل معسكر “توب شيف”

متابعة بتجــرد: من قلب نيوم، مدينة المستقبل ومن داخل الاستديوهات الإعلامية فيها، ينطلق الموسم الثامن من برنامج “TOP CHEF” على MBC1 و”MBC العراق” ليلة الثلاثاء 10 ديسمبر. يواكب البرنامج 15 مشتركاً من مختلف أنحاء العالم العربي، بدأوا رحلة محفوفة بالمغامرة والترقب والمخاطر، وهدفهم الفوز بلقب “توب شيف العالم العربي” في ختام الموسم، والحصول على الجائزة المالية الكبرى والجوائز العينية.

من داخل معسكر جهز خصيصاً للبرنامج في قرية الإعلام في نيوم، تنطلق المغامرة مع 15 مشتركاً، بحضور لجنة التحكيم الدائمة في البرنامج وهم الشيف منى موصلي، الشيف بوبي شين، والشيف مارون شديد، إضافة إلى أمهر الطهاة وأبرزهم يحلّون ضيوفاً على الحلقات لتقييم أطباق المشتركين وتجربتهم. ومن أرض التفاعل والثقافات والحضارات، ستكون تجربة المشتركين ملؤها الحماسة والتشويق، وعليهم إثبات قدرتهم على التميز من خلال خوضهم تحد واحد في الحلقة بدل اثنين، والأضعف بينهم في التحدي، مهدد بالاستبعاد، ويحظى الفائز في التحدي بحصانة تحميه من المغادرة في نهاية التحدي التالي.

يُعرض برنامج “TOP CHEF” على MBC1، كل ثلاثاء في تمام الساعة 21:30 ليلاً.

يُعرض برنامج “TOP CHEF” على “MBC العراق”، كل ثلاثاء الساعة 22:00 ليلاً.

main 2024-12-09Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“أرامكو” تستعد لطرد 5 آلاف موظف لتوفير السيولة

الثورة نت/..
كشفت تقارير حديثة أن شركة أرامكو، عملاق النفط السعودي، تخطط لإنهاء خدمات نحو 5 آلاف موظف من أصحاب الرواتب المرتفعة مع نهاية عام 2025.

تأتي هذه الخطوة في إطار محاولة لتقليص النفقات وتوفير سيولة مالية، في وقت تتزايد فيه التزامات المملكة المالية لتمويل استثمارات ضخمة، كان من أبرزها التعهدات التي قدّمها ابن سلمان لإدارة دونالد ترامب، خلال التقارب السعودي–الأميركي المستمر.
قرار أرامكو المرتقب بتسريح آلاف الموظفين، تحديدًا من أصحاب الرواتب المرتفعة، لا يمكن فصله عن أزمة السيولة التي بدأت تظهر في أكثر من جانب داخل الاقتصاد السعودي.
فعلى الرغم من ارتفاع أسعار النفط خلال عامي 2022 و2023، فإن العوائد المتحققة لم تُترجم إلى استقرار مالي، بل تم ضخّها سريعًا في مشاريع غير مدروسة مثل “نيوم” و”ذا لاين”، أو في تعهدات خارجية تثقل كاهل الخزينة، من بينها التزامات سرّية تجاه شركات أميركية كبرى بطلب مباشر من إدارة ترامب خلال سنوات حكمه.
الطرد الجماعي للموظفين لا يمثل فقط ضغطًا اجتماعيًا داخل المملكة، بل يعكس عمق الإرباك المالي الذي تواجهه شركة يُفترض أنها من الأكثر ربحية عالميًا، خصوصًا أن بعض التقارير تشير إلى احتمال بيع أرامكو لمزيد من أصولها في المرحلة المقبلة، في خطوة تعكس بحث الرياض المحموم عن السيولة النقدية بأي ثمن.
وكان واضحًا أن العلاقة بين واشنطن والرياض ستقوم على أساس الصفقات لا التحالفات التقليدية.
وقد عبّر ترامب عن هذا التوجه صراحة عندما قال: “لن يبقى النظام السعودي لأسبوعين من دون حمايتنا”. هذه الرسالة الواضحة دفعت محمد بن سلمان إلى تقديم تنازلات مالية واستراتيجية ضخمة، شملت عقود تسليح واستثمارات بمئات المليارات من الدولارات.
ولم يكن الأمر مجرد شراء سلاح، بل شمل أيضًا التزامات مالية ضخمة لشركات استشارية، ومكاتب علاقات عامة، وصناديق استثمار أميركية، بهدف دعم صورة ولي العهد سياسيًا، وتثبيت موقعه في المشهد الدولي، خاصة بعد جريمة اغتيال الصحفي جمال خاشقجي التي خلقت أزمة غير مسبوقة في علاقات المملكة مع الغرب.
من نتائج هذا “التحالف المالي–السياسي” بين ابن سلمان وترامب، أن الرياض باتت تضخ استثمارات ضخمة في مؤسسات أميركية، سواء عبر صندوق الاستثمارات العامة أو عبر أرامكو نفسها.
وهذا ما يفسر تصاعد الحاجة إلى تقليص النفقات التشغيلية داخل أرامكو، بما في ذلك طرد آلاف الموظفين، لتوفير سيولة يمكن ضخّها في الخارج، بدلًا من استخدامها في دعم الاقتصاد المحلي أو خلق فرص عمل جديدة للسعوديين.
وبينما يُفترض أن أرامكو تدار كمؤسسة ذات طابع تجاري احترافي، فإنها تحولت فعليًا إلى ذراع مالية وسياسية بيد ولي العهد، تُستخدم لخدمة أجندته الشخصية، سواء عبر الإنفاق على مشاريع “رؤية 2030” أو الوفاء بالتزامات سرية نحو حلفائه في الغرب.
إلى جانب طرد الموظفين، تتحدث نقارير اقتصادية عن اتجاه متسارع داخل الدوائر السعودية لبيع مزيد من أصول أرامكو خلال عامي 2025 و2026. وقد يشمل ذلك إدراج مزيد من الأسهم في الأسواق العالمية، أو عقد صفقات مباشرة مع شركات أجنبية.
وهذا التوجه ليس جديدًا، لكنه أصبح أكثر إلحاحًا مع تزايد الضغط المالي، ما يثير تساؤلات حول فقدان المملكة تدريجيًا السيطرة على أهم مواردها السيادية.
ورغم الترويج الرسمي بأن هذه الخطوات تأتي ضمن خطة “تنويع الاقتصاد”، إلا أن الواقع يشير إلى العكس: بيع أصول أرامكو، وطرد موظفيها، يعني في جوهره تفكيك العمود الفقري للاقتصاد الوطني، تحت ضغط الحاجة الماسة للسيولة النقدية لتمويل مشاريع لا عائد واضح لها، أو للوفاء بوعود قدّمت في غرف مغلقة لواشنطن.
واشارت التقارير الى ان تسريح آلاف الموظفين من أصحاب الرواتب المرتفعة يعني بالضرورة التأثير على شرائح واسعة من الطبقة الوسطى داخل السعودية.

مقالات مشابهة

  • “هلال المدينة” يُكثّف جهوده الإسعافية لتفويج الحجاج عبر طريق الهجرة
  • “أرامكو” تستعد لطرد 5 آلاف موظف لتوفير السيولة
  • مبادرة “الله يبردي” بالفاشر تدين قصف المليشيا لمستودعات برنامج الغذاء العالمي وإحراقها
  • تحديات كبيرة امام القوات رغم النجاحات..
  • عبر “صحتي” أو الاتصال بـ”937″.. “الصحة” تتيح للحجاج الاستشارات الطبية الصوتية أو المرئية أو النصية بـ7 لغات على مدار الساعة
  • “ايتوزا”: رحلات نحو جامع الجزائر.. المقابر ومنتزه الصابلات خلال أيام العيد
  • البنتاغون يوقع عقدًا بأكثر من مليار دولار لتطوير برنامج “الضربة العالمية الفورية”
  • “الشؤون الإسلامية” تسخّر إمكاناتها عبر (14) لجنة لخدمة (2443) حاجًّا من (100) دولة
  • “داكو” تنجح في نقل توربين عملاق من بنغازي إلى السرير وسط تحديات الصحراء
  • أمانة الشرقية توفر 83 فرصة تدريبية ضمن برنامج “تمهير 2”