أبناء جامعة بني سويف من ذوي الهمم يفوزون بـ6 ميداليات في بارالمبياد الجامعات
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، فوز أبناء الجامعة من الطلاب ذوي الهمم بــ (6) ميداليات متنوعة، في فعاليات اللقاء الرياضي للأشخاص ذوي الهمم “بارالمبياد الجامعات المصرية”، الذي أُقيم تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، و الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة, بالمدينة الشبابية بأبي قير بالإسكندرية، بمشاركة 700 طالب وطالبة من ذوي الهمم, يمثلون 24 جامعة مصرية، وسط أجواء من التنافس الرياضي الملهم والإشادات التنظيمية الواسعة.
وهنأ الدكتور منصور حسن، مسئولي إدارة النشاط الرياضي، والطلاب الفائزين حيث حصل الطالب احمد شعيب صبره علي الميدالية الذهبيه ١٠٠ متر ، وذهبيه وثب طويل، والطالب احمد راضي محمد علي الميدالية الفضيه ١٠٠ متر ، وفضيه وثب طويل، والطالبة سارة احمد محمود علي فضيه ١٠٠ متر ، والطالب احمد وليد رجب علي فضيه رفع الأثقال، والطالب ديفيد عماد فوزى علي المركز الرابع في تنس الطاولة، وحصول فريق كرة الجرس للطالبات علي المركز الرابع بمسابقة كرة الجرس.
وأعرب رئيس الجامعة، عن سعادته بهذا الانجاز الجديد الذي يحققه ابناء الجامعة من الطلاب ذوي الهمم، والذي يعكس مدي اهتمام الدولة المصرية بذوي الهمم ودمجهم بشكل كامل في المجتمع وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، إيماناً بإمكانات هؤلاء الأبطال وقدرتهم على تحقيق إنجازات محلية ودولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة بني سويف بارالمبياد الجامعات المصرية ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
هتشتغل بالتخصص.. جامعة الغردقة تكشف تفاصيل الدراسة بالبرامج الحديثة لديها
قال الدكتور محفوظ عبد الستار الفضل رئيس جامعة الغردقة إن الجامعة كانت فكرة خلال عام 1995 كفرع من جامعة جنوب الوادي، وكانت عبارة عن كلية التربية.
وأضاف رئيس جامعة الغردقة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ناسنا» والمذاع عبر قناة «المحور» أنه حتى عام 2018 لم يكن هناك أي إضافات في الجامعة، وفي ظل دعم القيادة السياسية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن يكون هناك جامعة في كل محافظة، بدأ الدعم المالي واللوجيستي بأن يكون هناك جامعة تخدم أبناء البحر الأحمر.
وأكد على أنه عند التفكير في الجامعة كانت البداية في عام 2018 كفرع من جامعة جنوب الوادي، وتم التفكير في تخصصات تخدم بيئة البحر الأحمر، حيث لم يتم التطرق إلى جوانب تعليمية ليس لها سوق عمل.
كلية الألسن والحاسبات والسياحةوأشار إلى أنه بالإضافة إلى كلية التربية، تم التفكير في كلية الألسن والحاسبات والسياحة والفنادق، فضلا عن كلية لعلوم البحار والمصائد والهندسة والطاقة.