النهار أونلاين:
2025-07-30@02:41:52 GMT

هبوط اضطراري لطائرة بسبب شجار بين نساء

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

هبوط اضطراري لطائرة بسبب شجار بين نساء

هاجمت راكبة إسبانية تبلغ من العمر 25 عامًا، مضيفة طيران بعنف عن طريق شد شعرها.
وتسبب هذا الشجار في هبوط اضطراري للطائرة. حيث تولت 3 دوريات للدرك مؤلفة من 10 جنود، إلقاء القبض على المشتبه فيها.
وأشار موقع “أكتو تولوز” إلى أن هذه الشابة تشاجرت مع راكب آخر، فغضبت بسبب مشاكل نفسية سابقة. وعندما جاءت المضيفة لتهدئتها، هاجمتها بضربها بقدمها وشد شعرها.


وتم فتح تحقيق في قضية عرقلة الملاحة الجوية، حيث تواجه المشتبه بها عقوبة السجن لمدة تصل إلى 5 سنوات. وغرامة قدرها 18 ألف يورو. لكن تم تقليص فترة الاحتجاز لدى الشرطة على الفور “بسبب دخول المرأة إلى المستشفى في حالة طوارئ نفسية”. حسب موقع Actu Toulouse.

ووفقًا لتقرير حديث صادر عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA). تم الإبلاغ عن حادث واحد لـ 568 رحلة في عام 2022 مقارنة بحادث واحد لـ 835 رحلة في عام 2021. بزيادة قدرها 47٪.

على الرغم من أن العنف الجسدي نادر لحسن الحظ. إلا أنه يرتفع بنسبة 61% مقارنة بعام 2021، بمعدل حادثة واحدة كل 17200 رحلة جوية.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حديث الشبكة

إقرأ أيضاً:

فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور

خاص 

أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.

‎وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.

‎وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”

‎وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.

‎وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.

 

مقالات مشابهة

  • لاعب الهلال يتورط في شجار بالبرتغال
  • فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
  • المرصد يتناول أبشع فصول حرب الإبادة ضد نساء غزة وأطفالها
  • لحظات مفزعة لطائرة كادت أن تصطدم بمصطافين على شاطئ بإسبانيا .. فيديو
  • مسؤول إسرائيلي يعترف: إدخال المساعدات إجراء اضطراري لتهدئة الضغوط الدولية
  • ناقد موضة يعلق على فستان أصالة في الأردن.. ماذا قال؟
  • إصابات طفيفة بين الطاقم وذعر بين الركاب.. هبوط اضطراري لطائرة أمريكية لتفادي تصادم جوي
  • بسبب أزمة نفسية.. تحقيقات موسعة في مصرع سيدة شنقًا بالعجوزة
  • يديعوت أحرونوت: ارتفاع كبير للجنود المصابين بأزمات نفسية بسبب حرب غزة
  • نساء ترهونة يطالبن بالحماية ودور أكبر في العملية السياسية