"موعد مع الماضي" يتصدر قائمة الأعلى مشاهدة على "نتفليكس"
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تصدر مسلسل “ موعد مع الماضي” قائمة الأعلى مشاهدة في مصر عبر منصة نتفليكس العالمية وذلك بعد طرح الـ 8 حلقات الكاملين.
ينتمي مسلسل موعد مع الماضي إلى فئة الأعمال الإجتماعية، والذي تدور قصته في إطار من التشويق والإثارة حول "يحيى" الذي تنقلب حياته رأسا على عقب بعد فقده أخته "نادية" في رحلة غوص، ويتم اتهامه بقتلها زورًا ويقضي عقوبة السجن بدلًا من الجاني الحقيقي، ومن ثمّ يحدث تصاعدا في الأحداث.
والجدير بالذكر إن مسلسل موعد مع الماضي يضم نخبة من نجوم نجمات الفن المصري وهم: آسر ياسين، شريف سلامة، صبا مبارك، محمود حميدة، ركين سعد، وآخرين من النجوم، والعمل من تأليف محمد المصري، وإخراج سدير مسعود
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل موعد مع الماضي دراما موعد مع الماضی
إقرأ أيضاً:
تحذير .. مشاهدة البنات في سن المراهقة لإعلانات منتجات التجميل تعرضهم لهذه المشاكل
اصبحت الفتيات في سن المراهقة ترغب في استخدام مستحضرات التجميل وأدوات المكياج بصورة كبيرة عن الأجيال السابقة بسبب الرغبة في محاكاة النجوم وانتشار اعلانات هذه المنتجات بصورة كبيرة.
ووفقا لما جاء في موقع skincarenetwork لا تتوقف آثار مستحضرات التجميل والمكياج على الفتيات في سن المراهقة عند حد تغيير البشرة وإصابتها ببعض الأضرار فقط بل يصل للصحة العقلية والنفسية.
يتجاوز تأثير تسويق مستحضرات التجميل على الفتيات في سن المراهقة مجرد صحة البشرة حيث تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دورًا هامًا في تشكيل معايير الجمال و تثق العديد من المراهقات بالمشاهير بقدر ثقتهن بالعائلة والأصدقاء.
وهذا قد يؤدي إلى تعرض الفتيات في سن المراهقة لأضرار نفسية وعقلية كثيرة واليكم أبرز هذه الأضرار:
معايير الجمال غير الواقعيةالتعرض المستمر للصور المفلترة والجمال المثالي يمكن أن يخلق توقعات غير واقعية، مما يؤدي إلى عدم الرضا عن المظهر.
مقارنة الذات وانخفاض احترام الذاتقد تشعر الفتيات الصغيرات بالضغط للامتثال للمعايير المجتمعية، مما يعزز ثقافة المقارنة والشك الذاتي.
يمكن أن يساهم السعي إلى الكمال في الإصابة بالاكتئاب والقلق وتشوهات الجسم ، وخاصة خلال مرحلة المراهقة والبلوغ الحساسة.
في شبكة العناية بالبشرة، نُدرك الأثر العميق لمُثُل الجمال على الصحة النفسية ولا يُركز نهجنا في طب الأمراض الجلدية على الصحة الجسدية فحسب، بل يُركز أيضًا على الرفاهية النفسية.