«أزهرية الشرقية» تفتتح معرض مبادرة «أنا الراقي بأخلاقي» في ديرب نجم
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
افتتح السيد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية، معرض مبادرة «أنا الراقي بأخلاقي» بمعهد برمكيم الابتدائي بإدارة ديرب نجم، وسط حضور كبير للطلاب والمعلمين وأفراد المجتمع المحلي.
تفعيل مبادرة« أنا الراقي بأخلاقي»وقال الدكتور محمد عطية، منسق منطقة الشرقية الأزهرية للمبادرة، في بيان، إن المعروضات شملت مجموعة من الأعمال الفنية تعكس قيم المبادرة خلال الفصل الدراسى الأول، إذ تم توضيح معاني الخصوصية والأمان والمسئولية ثم الرقابة الذاتية، كالتعامل الأمثل للطالب الأزهري مع وسائل التكنولوجيا.
وأضاف منسق المنطقة أن المعروضات في المبادرة شملت مجموعة من النماذج والتصميمات لإرشاد التلاميذ لحسن استغلال أوقات الفراغ وكيفية تجنب مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الأزهرية الراقي بأخلاقي معهد ديرب نجم
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب