«بيطري المنوفية»: تحصين 335 رأس ماشية ضد الحمى القلاعية بنسبة 90%
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أعلن الدكتور رفعت حماد، مدير الطب البيطري في محافظة المنوفية، ارتفاع عدد الماشية المحصنة ضد الحمى القلاعية والوادى المتصدع في القرى والنجوع، ضمن حرص الوزارة على حفظ الثروة الحيوانية وتوعية المزارعين بأهمية تحصين المواشي من الأمراض التي تصيبها.
تحصين 335 رأس ماشية في المنوفيةوأشار «حماد»، في تصريحات لـ «الوطن»، أن عدد الماشية المحصنة حتى الآن ضد الحمى القلاعية والوادى المتصدع بلغت نحو 335 رأس من الجاموس والأبقار والغنم بنسبة تخطت 90%، مشيرا أنه من الموقع انتهاء تحصين جميع الماشية بنهاية هذا الأسبوع، إذ تعد محافظة المنوفية أولى المحافظات التي ستنتهي من التحصين.
وأكد «حماد»، أن الإدارات والوحدات البيطرية تجوب جميع المنازل والأراضي الزراعية في قرى ونجوع المحافظة من أجل تحصين كافة الماضية ضد مرض الحمى القلاعية والوادى المتصدع، مشيرا أنه أعطى تعليمات بضرورة النزول إلى جميع المنازل التي بها ماشية من أجل الحفاظ على الثروة الحيوانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية الحمى القلاعية محافظة المنوفية بيطري المنوفية تحصين الماشية اخبار المنوفية الحمى القلاعیة
إقرأ أيضاً:
ضبط طبيب بيطري يمارس الطب التجميلي داخل صالون نسائي غير مرخّص
خالد الظفيري
تمكنت الإدارة العامة للمباحث الجنائية في الكويت من ضبط شخص من الجنسية المصرية يُدعى أحمد عطا أحمد علي، يعمل طبيبًا بيطريًا بإحدى شركات المقاولات الزراعية، بعد قيامه بانتحال صفة طبيب تجميل ومزاولة مهنة الطب التجميلي دون ترخيص، داخل صالون نسائي غير مرخّص في منطقة صباح السالم تم تحويله بشكل غير قانوني إلى ما يشبه عيادة تجميل.
وذكرت وزارة الداخلية في بيان رسمي أن المداهمة الأمنية أسفرت عن ضبط المتهم داخل الموقع، حيث أقر بقيامه بحقن مواد تجميلية مقابل مبالغ مالية تصل إلى 50 دينارًا كويتيًا، دون أن يمتلك أي ترخيص طبي معتمد من الجهات المختصة.
كما تم خلال العملية ضبط معدات وأجهزة مخصصة للاستخدام الطبي، تشمل مواد وحقن تجميلية غير مرخّصة، وجهاز ليزر يُستخدم عادة في العيادات التخصصية، إلى جانب ثلاث عاملات—إحداهن من الجنسية الكينية واثنتان من الجنسية المصرية—يعملن في تقديم خدمات طبية وتجميلية دون تصاريح قانونية.
وكشفت التحريات أن مالكة الصالون تُدعى سحر حاتم محمد سعداوي، وهي من الفئة التي سُحبت جنسيتها مؤخرًا وتُعامل معاملة الكويتية وفق “المادة الثامنة”، وتدير شبكة غير مرخّصة مكوّنة من ستة صالونات ومعاهد صحية نسائية تم تحويلها إلى مراكز تجميل مخالفة للقانون.
وقد اعترفت المتهمة بتحويل صالوناتها إلى عيادات غير قانونية، والسماح للعاملين بمزاولة مهنة الطب دون إشراف أو مؤهلات معتمدة، كما أقرّت بوجود “شريكة” من الجنسية المصرية تعمل معها وتقيم حاليًا خارج البلاد.