وزارة الرياضة تشارك في مؤتمر النهوض ببرنامج العمل اللائق في شمال أفريقيا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
شاركت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتمكين الشباب في مؤتمر النهوض ببرنامج العمل اللائق في شمال أفريقيا بالتعاون مع منظمة العمل الدولية ILO، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة وممثلي الوزارات المعنيه ومؤسسات المجتمع المدني وممثلي القطاع الخاص وممثلي النقابات.
خلال المؤتمر تم استعراض الجهودها التي تقوم بها وزارة الشباب في مجال تمكين المرأة.
ناقش المؤتمر علي مدار يومين بناء القدرات حول الانتقال العادل المراعي للنوع الاجتماعي مع التركيز علي "تنمية ريادة المراة للاعمال في مصر "، والتي تنظمها منظمة العمل الدولية.
ساهمت الورش في تحديد توصيات السياسات اللازمة لدمج مبادئ الانتقال العادل المراعي للنوع الاجتماعي لتعزيز ريادة المرأة للأعمال، وضمان إعطاء الأولوية للمساواة بين الجنسين في استراتيجيات الانتقال الأخضر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية تحذر من عقود العمل الوهمية في الخارج وتدعو الشباب لتوخي الحذر
حذّرت اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر من ازدياد البلاغات الواردة من شباب مصريين في الخارج، بعد تعرضهم لعمليات احتيال عبر عقود عمل وهمية يتم الترويج لها على الإنترنت أو من خلال وسطاء غير موثوقين.
وأكدت اللجنة أن عصابات وشبكات الاحتيال الإلكتروني في بعض الدول الآسيوية تستغل رغبة الشباب في العمل بالخارج عبر نشر إعلانات وظائف مضللة، خاصة في قطاعات مثل الـCall Center، أو التسويق العقاري، أو خدمة العملاء، مشيرة إلى أن هذه الفرص غالبًا ما تكون غطاءً لأنشطة غير قانونية.
وأوضحت اللجنة أن الضحايا قد يتعرضون لمخاطر جسيمة تشمل إجبارهم على العمل في أنشطة مخالِفة للقانون، أو احتجاز جوازات سفرهم، أو فرض مبالغ مالية لإطلاق سراحهم، وهو ما قد يعرّضهم للمساءلة القانونية والعقوبات الجنائية في الدول المضيفة، فضلًا عن ظروف عمل غير إنسانية تهدد سلامتهم.
وشددت اللجنة على ضرورة تحري المصداقية والتأكد من سلامة عقود العمل قبل السفر، والالتزام بالإجراءات القانونية من خلال وزارة العمل والقطاع القنصلي بوزارة الخارجية لتقنين أوضاع العمل في الخارج.
كما أكدت أن وزارة الخارجية تواصل تقديم كل أشكال الدعم القنصلي الممكن للمواطنين، في إطار القوانين والاتفاقيات الدولية، مع التأكيد على أن الوعي والوقاية هما خط الدفاع الأول لحماية الشباب من مخاطر الاتجار بالبشر والاحتيال الإلكتروني.