مواليد برج العقرب يتميزون بالغموض والقوة العاطفية هم أشخاص يتمتعون بقدرة كبيرة على التكيف مع التحديات، ويتميزون بالحدس القوي والطموح، من سلبياتهم أنهم قد يميلون أحيانًا إلى الغيرة والتملك​ ما يجعله عرضة للغيرة المفرطة، سواء في العلاقات العاطفية أو في جوانب الحياة الأخرى​، كما أنه يتمسك برأيه بشدة، حتى إذا كانت الحقائق تشير إلى عكس ذلك، ما قد يسبب صعوبات في التفاهم مع الآخرين​، ويميل إلى الاحتفاظ بمشاعره وأفكاره لنفسه، مما يجعل من الصعب على الآخرين فهمه والتواصل معه بشكل عميق​، ويسعى للانتقام إذا شعر بالظلم أو الخيانة، فإنه قد يلجأ إلى تصرفات انتقامية، حيث لا ينسى بسهولة من أساء إليه​.

توقعات حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 11 ديسمبر

وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج العقرب الأربعاء الموافق 11 ديسمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:

حظك اليوم برج العقرب على الصعيد المهني

من الأفضل مراجعة جهودك في العمل، حيث قد تشعر بأن المجهود الذي تبذله لا يلقى التقدير الكافي.

قد يكون الوقت مناسبا للتفكير في تغييرات أو البحث عن فرص أخرى تتماشى مع طموحاتك​، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج العقرب على الصعيد المهني.

حظك اليوم برج العقرب على الصعيد العاطفي

التواصل مع الشريك يحتاج إلى مزيد من التوازن، وقد تواجه تحديات إذا استمررت في فرض آرائك، حاول أن تكون أكثر مرونة، لأن العلاقة الصحية تحتاج إلى شراكة حقيقية واحترام متبادل​.

حظك اليوم برج العقرب على الصعيد الصحي

وضعك الصحي قد يتحسن في الفترة المقبلة إذا تخلصت من القلق الزائد.

تناول طعاما متوازنا وابتعد عن الإجهاد المفرط لتحافظ على نشاطك وحيويتك​.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج العقرب توقعات برج العقرب عالم الأبراج الأبراج اليومية برج العقرب على الصعید حظک الیوم برج العقرب

إقرأ أيضاً:

هل يُعتبر بناء الجيش المهني القوي هو جزء من بناء الدولة المدنية ؟

هل يُعتبر بناء الجيش المهني القوي هو جزء من بناء الدولة المدنية ؟…
●أذكر أنه في العام ٢٠١٤م عندما كنت دارساً بالأكاديمية العسكرية العُليا (حالياً أكاديمية نميري العسكرية العليا) كُلفت بإعداد بحث التخرج لنيل درجة زمالة كلية الحرب العليا ، حيث كان بعنوان ، تأثير التصنيع الحربي على تطوير القوات المسلحة السودانية (دراسة حالة سلاح المدرعات) ، لم يكن ذلك العنوان ضمن العناوين الثلاثة التى قدمتها لشعبة البحوث بكلية الحرب العليا ، ليتم إختيار واحدٍ منها ، فضلاً عن أن الكتابة في هكذا موضوع يحتاج الى شخص متخصص ، لكن إدارة الكلية أصرت على قرارها ، بإعتبار أن ذلك العنوان هو من ضمن عدة عناوين وردتهم من إدارة التدريب للكتابة عنها ، والخروج بتوصيات يتم مناقشتها في سمنار التدريب للعام القادم ٢٠١٥م ، وإذا ذلك الإصرار وجدت نفسي مضطراً للكتابة عن ذلك الموضوع الذي لم يسبقني فيه احد من الدارسين الذين مروا على الأكاديمية ، ولم تكن الكتابة في هكذا موضوع بالأمر الهين ، خاصة مع ندرة المراجع التى يستند عليها البحث والتحليل ، لتأكيد او نفى فرضيات البحث للوصول الى النتائج ، ومن ثم الخروج بتوصيات مبنية ومستندة على الدراسة العلمية والتحليل ..
●عندما شرعت في كتابة الإطار النظري وتعمقتُ في البحث ، وجدتُ أن هنالك الكثير من المفاهيم والثوابت قد تغيرت بتغير الزمان والمكان في ظل عالمٍ يتجدد بشكلٍ يومي …
●في السابق كان يُقاس مدى تطور الدول بمدى تطور الإتصالات والمواصلات فيها ، وهذا ما درسناه وتعلمناه خلال رحلة حياتنا التعليمية ، ولكن ذلك المفهوم قد تغير تماماً وأصبح من الماضي ، حيث بات يُقاس مدى تطور الدول بمدى تطور الصناعات الحربية فيها ، وصار ذلك هو المحور الأساسي لتقدم الدول ، و وضعها في مصاف الدول العظمى ، والمؤثِّرة في القرارات العالمية ، في ظل نظامٍ عالمي لا يعترف إلا بمنطق القوة ، حيث إنهار النظام العالمي القائم على القواعد ، وساد قانون الغاب الذى يُعَبر عنه بمنطق أن “القوة هى الحق” Might is right وأنتهى معه مبدأ ” منع العدوان” الذى كان سائداً في النظام الدولي القديم ..
●شهدت العديد من الدول خلال الفترة من ٢٠٢٠م وحتى الآن زيادة في حجم الإنفاق العسكري لديها ، وأُعتبر ذلك من الأولويات ، ومعه قفز حجم الإنفاق العسكري بنهاية العام ٢٠٢٤م الى ٢،٧ تريليوناً ، مسجلاً زيادة سنوية قدرها ٩،٤% هى الأكبر منذ الحرب الباردة (المصدر فايننشال تايمز) ، وكان ذلك نتاج التوترات الجيوسياسية والتى عادت معها سياسات القوة الواقعية ..
●السودان دولة تعيش في ظل توترات سياسية امنية عسكرية ، ويخوض حالياً حرباً وجودية ، يحتاج معها الى تقوية جيشه بمزيد من القدرات العسكرية النوعية ، لمجابهة الخطر الحالي والمستقبلي ، ولا يتأتى ذلك إلا بزيادة حجم الإنفاق العسكري ، والإهتمام بمنظومة الصناعات الدفاعية ، والتى مضى فيها السودان خطوات متقدمة تحتاج الى مزيد من البزل والعطاء …
●بعد الإطاحة بنظام الإنقاذ في أبريل من العام ٢٠١٩م ، سرت حالة من السيولة الأمنية ، وأصبحت الدولة مستباحة لأجهزة المخابرات الأجنبية (وقد شهدنا ذلك في ميدان الإعتصام) ، وتلك هى الفترة التى تم فيها تلميع شخصية محمد حمدان دقلو ، وإعادة إنتاجها وصياغتها بشكلٍ يخدم المشروع الغربي الصهيوماسوني في السودان ، وتم تجسير الهُوة بين قوات مليشيا الدعم السريع وتجمع المهنيين (تأسيس حالياً) على الرُغم من موقف الثوار من مليشيا الدعم السريع(في عالم السياسة ليس هنالك مجالاً للصدف) ، وخلال الفترة التى تلت توقيع الوثيقة الدستورية وتشكيل حكومة حمدوك ، شهدنا العديد من الزيارات الى المواقع الأمنية والعسكرية الحساسة ، والمتعلقة بالأمن الوطني والقومي للدولة السودانية ، حيث كانت تلك الزيارات من مخابرات دول أجنبية(منها إسرائيل) ، طالت حتى منظومة الصناعات الدفاعية ، وهذا لا يحدث إلا في دولة اسمها السودان ، وفي ظل حكومة تنفيذية متواطئة ، تُنفِّذ في أجندة لخطة موضوعة سلفاً في تدمير الدولة السودانية وقواتها المسلحة ..
●في ٢١ سبتمبر من العام ٢٠٢١م وعندما قمنا بحركتنا التصحيحية ، كنا نُدرك تماماً أن إستمرار هذا الخطر الإستراتيجي ، المتمثل في قوات الدعم السريع ، وبرنامج قوى إعلان الحرية والتغيير فيما يلي هيكلة القوات المسلحة ، هو بمثابة القضاء على دولة اسمها السودان بشكلٍ نهائى …
●أثبتت الأيام صدق حدثنا وما ظللنا نُحزر منه ، وهاهى المليشيا وحاضنتها السياسية تؤكدان ما ذهبنا إليه ، حاولتا وتحاولان الآن تنفيذ مخطط المشروع الغربي الصهيوماسوني في السودان ، ولكن سوف يُهزمون بحول الله…
●الآن نعود الى عنوان هذا المقال ونُحاول أن نجيب عليه ، بعيداً عن العواطف ومُدعي المدنية ، الذين لا يُفرقون بينها وبين بناء الدولة الحديثة في ظل المتغيرات العالمية الحالية ، لأن بناء الجيش المهني هو جزء من بناء الدولة المدنية ، وأن بناء الجيش لا يعني عسكرة الدولة ، بل هو جزء أساسي من هذا البناء…
●تقوية الجيش وبناء قدراته ، تعنى توحيد السلاح تحت مظلة القوات المسلحة ، بدمج كل الحركات المسلحة فيه ، وأن حماية الدولة مبنية على أساس تقوية جيشها ، وزيادة حجم الإنفاق العسكري ومجاراة التطور في مجال التسليح النوعي ، وأجيال الحروب ، في دولة مثل السودان ، مُحاطة بجيران مزدوجي الولاء ، وتتمتع بموقع جيوسياسيى يجعل العديد من الدول تطمع فيه وفي ثرواته..

عبد الباقي الحسن بكراوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اليوم.. ثاني جلسات استئناف المتهم بقتل مالك مقهى أسوان على حكم إعدامه
  • حظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس/ آب 2025
  • برج العقرب.. حظك اليوم الثلاثاء 12 أغسطس 2025: حلوا خلافاتكم
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 12 أغسطس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • برج العقرب .. حظك اليوم الإثنين 11 أغسطس 2025: فرصة للترقية
  • هل يُعتبر بناء الجيش المهني القوي هو جزء من بناء الدولة المدنية ؟
  • أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأربعاء 10 أغسطس 2025
  • برج العقرب .. حظك اليوم الأحد 10 أغسطس 2025: وازن بين العزيمة والمرونة
  • لا تعرف الملل ..التحطيب لعبة فرعونية تزدهر فى أفراح وموالد الصعيد | صور
  • سعر إيثريوم يتجاوز 4 آلاف دولار للمرة الأولى منذ ديسمبر 2024