بوابة الوفد:
2025-10-15@09:22:48 GMT

قضايا!

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

 تصريحاتي وسفالنتشة؛مديرمركزدراسات القدس؛تحتاج إلى تحقيق وتحليل ومناقشة ومتابعة نظرًا لخطورتها فقدأكدل لزميلال صحفى شهابطارقف ىجريدةأخبارالأدب؛أنمنظمةاليونسكوعاجزةعنحمايةالتراث الفلسطينى، وأن إسرائيل فى طريقها لبناء المعبد والخلافات العقائدية بين قياداتهم الدينية والسياسية تؤجل الأمر..  كانت هذه أهم المحاور التى أكدها الدكتور النتشة فى هذا الحوار المهم.

 أولًا قضية سرقة الآثار قديمة ومستمرة؛ ولعل أشهر جوانبها سرقة آثار العراق بعد الاحتلال الأمريكى لها وأنا شخصيًا كتبت سبع مقالات فى هذا المكان–من عشرين عامًا–حولذلك؛فالذىحدثمنذالأيامالأولىللاحتلالفى١٩ مارس ٢٠٠٣أنبدأالتخطيطلسرقهالآثارأولنقلبدأتنفيذمشروعأعدتهأمريكاوإسرائيلمنذسبعةوخمسينعامًاأىعام١٩٦٧ وهو العام الأسود للعرب فقد تعرت آثارنا أمامهم وصارت مشاعًا.  كانت الخطة هى سرقة آثارنا شرقًا وغربًا سواء المنتمية إلى الحضارة الفرعونية أو الاشورية والعراقية أو اليمنية.  واليوم يستكملون المؤامرة من خلال الأرض المحتلة المقدسة بما تمتلئ من مفردات اسلامية ومسيحية. ولا أحد يقاوم خاصة بعد الأحداث الهمجية التى اجتاحت فلسطين ولبنان بعد انتفاضة الأقصى الخالدة فى السابع من أكتوبر ٢٠٢٣.

[email protected]

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كاريزما نادر ناشد قضايا تصريحاتي

إقرأ أيضاً:

عتاب صديق!

وقف صديقى يعاتبنى على تحوير مقالاتى إلى قضايا عامة ودولية تتناول الحرب العالمية والإشارة إلى التغييرات التى يمر بها العالم تمهيداً لإحلال دول مكان دول الآن تدير العالم منذ انتصارها فى الحرب العالمية الثانية. إن السبب فى زوال نفوذ الدول القديمة سببه غياب العدالة وازدواج المعايير، ويذكرنى بما كنت أكتبه من سلوك البشر وإننى مغالى بتلك العبارة الرشيقة اللذيذة «لم أقصد أحد» فقلت له يا صديقى إن العلاقات الدولية من صنع البشر، وكثيراً ما تناولت بعد مرحلة «لم أقصد أحد» إلى تناول يربط بين سقوط الدول والفساد وتدهور الأخلاق والتفاوت الاجتماعى، فقلت أحكام وآراء فقهاء فى التحليل الاجتماعى والاقتصادى والسياسى، على رأسهم «ابن خلدون» فى «مقدمته»، وأيضاً «ميكافيلى» فى كتابه المشهور «الأمير» وأيضاً حكايات «كليلة ودمنة» وآخرون، كل ذلك وأنا أعلم أن هذه الأيام المؤذية بالإسفاف والهيافة ولا يكاد الناس يقرأون حتى يجدوا اللذة الفنية التى تخرجهم من هذه البيئة الثقيلة البغيضة التى يكرهها الناس رغم صبرهم عليها. من ثم فالمقال يا صديقى منفذ يتخلصون به من السذاجة التى لا تليق بهم، ويكفى لمن يقرأ ما أكتبه أنه سيجد إحاطة دقيقة بكل الذى يحدث حوله، وأعتقد يا صديقى بأنها جهد صادق رغم يسر كلماتها لمعنى سامٍ يطمئن النفوس، فلا فرق بين انتقاد البشر وانتقاد الدول، وسكت صديقى  وسكت أنا.. والرأى لكم.

مقالات مشابهة

  • بسمة وهبة: مصر كانت تعمل بصمت.. واليوم أثبتت للعالم من هي
  • ترامب: سنعرف ما إذا كانت حماس تفي بتعهداتها في الاتفاق
  • خالد أبو بكر: شرم الشيخ كانت محط أنظار العالم بتغطية إعلامية غير مسبوقة
  • ٧ أكتوبر.. من المنتصر «١»؟
  • د. عمرو حسن في المؤتمر الدولي للنساء الطبيبات: 64.5 % من وفيات الأمهات كانت قابلة للوقاية
  • عتاب صديق!
  • "ترامب" في الكنيست: على إيران أن تحدد ما إذا كانت مستعدة للسلام
  • كلما قسوت على ChatGPT كانت إجاباته أفضل!
  • الأمن السوري يحبط تهريب أسلحة بحمص ويضبط شحنة كانت في طريقها إلى لبنان
  • الصعيد الجُوَّانى