استطلاع لقناة عبرية: "الليكود" بقيادة نتنياهو يزداد قوة على حساب جانتس وليبرمان
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهر استطلاع للرأي لقناة كان 11 الإسرائيلية، أن حزب الليكود برئاسة بنيامين نتنياهو، يزداد قوة، وبشكل أساسي، على حساب حزبي "المعسكر الوطني" و"إسرائيل بيتنا".
كما أظهر الاستطلاع أنه إذا أجريت الانتخابات اليوم، سيحصل حزب "الليكود" على 26 مقعدا، يليه حزب "ييش عتيد" الذي يتزعمه يائير لابيد، في المرتبة الثانية بـ 15 مقعدا.
وسيحصل حزب الديمقراطيين الذي يقوده يائير جولان على 10 مقاعد، فيما سيحصل حزب "المعسكر الوطني" الذي يقوده بيني جانتس على 19 مقعدا، والعظمة اليهودية (بقيادة وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن جفير) على 8، وإسرائيل بيتنا (بقيادة ليبرمان) على 14، وحزب (شاس) الديني بقيادة آرييه درعي على 10 مقاعد، ويهودية التوراة المتحدة على 8، وحداش-تال بقيادة أيمن عودة وأحمد الطيبي على 5، والقائمة الموحدة بقيادة منصور عباس على 5 مقاعد.
ولن يتمكن حزب الصهيونية الدينية وحزب التجمع الوطني الديمقراطي وحزب الأمل الجديد من اجتياز عتبة الحسم اللازمة لدخول الكنيست.
وبحث الاستطلاع إمكانية ترشح حزب يميني بقيادة رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت في الانتخابات المقبلة.
وفي مثل هذا السيناريو، سيكتسب نتنياهو قوة كبيرة، سواء في عدد مقاعد الليكود أو في حجم كتلته السياسية وسيخسر لابيد وجانتس عددًا كبيرًا من المقاعد إذا دخل بينيت السباق.. وفي هذه الحالة، من المتوقع أن تكتسب كتلة نتنياهو ثلاثة مقاعد إضافية، لتصل إلى 50 مقعدًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل بيتنا استطلاع للرأي نتنياهو حزب الليكود
إقرأ أيضاً:
بـ 3 مقاعد فقط.. شاهد سيارة ماكلارين لانزانتي الخارقة
من قال إن جميع السيارات الخارقة تفتقر إلى العملية؟ تثبت لانزانتي عكس ذلك من خلال أحدث ابتكاراتها: "95-59" سيارة خارقة جديدة كليًا تتسع لـ3 ركاب، وتعيد إحياء روح أسطورة ماكلارين F1 بمزيج من الأداء النقي والتصميم الذكي.
الإسم والتصميم مستوحيان من أسطورة لومانيحمل اسم 95-59 دلالة مزدوجة: إشارة إلى عام 1995، عندما فازت سيارة ماكلارين F1 GTR رقم 59، التي أنتجتها لانزانتي، بسباق لومان الأسطوري.
وتمامًا كما فازت تلك السيارة في سباقات التحمل، ستنتج لانزانتي 59 نسخة فقط من هذه السيارة الجديدة، تخليدًا لذلك الإنجاز التاريخي.
فيما يخص التصميم، تحافظ 95-59 على الخطوط الجمالية المألوفة من عائلة ماكلارين، ولكنها تخلو تمامًا من أي شعارات رسمية من الشركة الأم في ووكينج.
يكسو السيارة طلاء رمادي "أوينو"، مستوحى من سيارة الفوز الشهيرة، وتضيف لانزانتي جناحًا خلفيًا ضخمًا لتحسين الثبات والأداء الهوائي.
مقعد السائق في المنتصفتتبنى 95-59 تكوين المقعد المركزي الأيقوني الذي اشتهرت به ماكلارين F1، حيث يُحيط بالسائق راكبان على الجانبين.
يعد هذا التصميم رمزًا للسيارات الخارقة الفاخرة التي تجمع بين الأداء المذهل وتجربة القيادة الفريدة، كما رأينا في McLaren Speedtail وGMA T.50.
الباب ثنائي السطح يُفتح بطريقة مميزة، في لمسة أخرى تُحاكي إرث ماكلارين. ورغم أن التصميم الداخلي الكامل لم يكشف بعد، إلا أن الهيكل العام يؤكد أن السيارة في مرحلة التصميم الإنتاجي النهائي.
في عالم يزداد توجهه نحو الكهرباء والهجينة، تُحافظ لانزانتي على نقاء الأداء من خلال محرك V8 مزدوج التوربو سعة 4.0 لترات، مأخوذ من ماكلارين.
ينتج هذا المحرك أكثر من 850 حصانًا وعزم دوران يبلغ 880 نيوتن-متر، مع توجيه القوة حصريًا إلى العجلات الخلفية عبر علبة تروس من 7 نسب.
والأهم؟ لا يوجد أي دعم هجين ما يرضي عشاق الأداء الصافي ومحبي المحركات التقليدية القوية.
تعتمد 95-59 على هيكل أحادي من ألياف الكربون، إلى جانب مكونات هيكلية مصنوعة بالكامل من الكربون، مما يساعدها على تحقيق وزن فارغ يبلغ 1250 كجم فقط.
وللمشترين الباحثين عن الحد الأقصى من الخفة، تقدم لانزانتي حزمة LM30، التي تُخفض الوزن بمقدار 20 كجم إضافية.
تشمل حزمة LM30:عجلات خفيفة مطروقةعادم من التيتانيومدروع حرارية مطلية بالذهبترقيات تقنية أخرى لخفض الوزن وتحسين الأداءكشف عن السيارة لأول مرة في مهرجان جودوود للسرعة هذا الأسبوع، وسط اهتمام كبير من عشاق السيارات الخارقة.
ورغم أدائها ومواصفاتها، فإن سعرها أقل من Speedtail، حيث يبلغ 1.2 مليون جنيه إسترليني في المملكة المتحدة.
أي حوالي 1.63 مليون دولار أمريكي بحسب أسعار الصرف الحالية.
ورغم أنه سعر باهظ، إلا أنه يعد "صفقة" مقارنة بسيارات خارقة أخرى، حيث إنه أقل من سبيدتيل التي بلغ سعرها أكثر من 2.1 مليون جنيه إسترليني، لكنه لا يزال أعلى بـ 4.5 مرات من طراز McLaren 750S.
بين الأداء الجبار، وخفة الوزن، والمقعد الوسطي الذي يُعيد ذكريات أساطير الماضي، تجسد لانزانتي 95-59 توازنًا فريدًا بين العملية، والندرة، والسرعة الخالصة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة