ليبرمان: نتنياهو يضحي بإسرائيل للحفاظ على ائتلافه الحكومي
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
#سواليف
قال وزير الحرب الإسرائيلي السابق أفيغدور #ليبرمان إن ” #نتنياهو يضحي بإسرائيل من أجل الحفاظ على ائتلافه الحكومي ويجب وقف هذا الجنون”.
وأضاف ليبرمان في تصريحات نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، أنه “لا يمكن #القتال ضد #إيران والمحكمة العليا الإسرائيلية والمستشارة القضائية للحكومة في الوقت ذاته”.
وأكد على أن “قانون التهرب من الخدمة ومحاولة السيطرة على المحكمة العليا وعزل المستشارة القضائية تهدد باقتتال داخلي”.
مقالات ذات صلة الأمينة العامة للعفو الدولية: العالم ملزم بوقف حرب الإبادة في غزة 2024/12/15وتظاهر آلاف الإسرائيليين -أمس السبت- في (تل أبيب)، مطالبين بصفقة عاجلة للإفراج عن #الأسرى في قطاع غزة.
والأسبوع الماضي، ادعى وزير خارجية #الاحتلال الإسرائيلي غدعون ساعر، أن (تل أبيب) أمام فرصة للتوصل إلى اتفاق بشأن #تبادل_أسرى مع “حماس” يفضي إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 152 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ليبرمان نتنياهو القتال إيران الأسرى الاحتلال تبادل أسرى
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة أخلاقية.. نتنياهو يقرر إعادة السفير الإسرائيلي من الإمارات
كشفت القناة 13 العبرية، مساء اليوم، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرر إعادة السفير الإسرائيلي لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، يوسي شيلي، إلى تل أبيب وتعيين بديل له، وذلك على خلفية "فضيحة أخلاقية" وقعت قبل عدة أشهر في إحدى الحانات بمدينة دبي.
ووفقا لتقارير إعلامية عبرية، فإن شيلي، وهو المدير العام السابق لمكتب رئيس الوزراء، تورط في حادثة وصفت بـ"المحرجة" أثناء تواجده في بار برفقة عدد من الإسرائيليين والإسرائيليات. وقد تصرف خلال الحادثة بطريقة "غير لائقة وغير محترمة"، ما أثار استياء السلطات الإماراتية وأحدث توترا دبلوماسيا بين الجانبين.
وبحسب قناة 12 العبرية، تم توثيق تصرفات شيلي من قبل الحراس الأمنيين الإماراتيين المرافقين له، والذين بدورهم رفعوا تقريرا مفصلا إلى الجهات المختصة في أبوظبي، ومنها إلى نظرائهم الإسرائيليين، بما في ذلك أجهزة الأمن.
وقال مصدر للقناة: "أن السلطات الإماراتية، رغم عدم تقديمها شكوى رسمية، أبلغت الجانب الإسرائيلي عبر قنوات غير رسمية أن استمرار شيلي في منصبه أمر غير مقبول".
من جهته، علق شيلي على الحادثة قائلا: "تلقيت بالفعل ملاحظة من الحارس الأمني، وكانت هناك إساءة فهم للحادثة من قبل الإماراتيين. كان الأمر يتعلق بمناسبة خاصة لا علاقة لها بعملي الدبلوماسي، وقد أخذت الملاحظات على محمل الجد".