حلم بدراسة الطب بالخارج.. وانتهت حياته قبل السفر.. إبراهبم أوجع القلوب
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
كان حلما جميلا يراوده، وان يصبح طبيبا يخدم كل من يعرفه ومن لا يعرفه كان حلمه ان يصبح استاذا دكتورا في كليه الطب منذ طفولته سعى لتحقيق ذلك بتفوقه الدائم ويصبح كما يتمنى ولكن تاتي الرياح بما لاتشتهى السفن فايام ويستعد ابراهيم للسفر للخارج لدراسه الطب عقب تفوقه فى الثانويه العامة حيث كان فى انتظار التأشيره للسفر ولكن قدر الله نفذ ليسقط من الطابق الخامس ويلقى مصرعه.
واكدة اسرة الفقيد انه من طفولته وهو متفوق وكان حلمه كلية الطب وكان يسعى لتحقيق حلمه فقد كان عطوفا وطيب الخلق ومحافظا على اداء الصلاة كنا نريده ان يدرس هنا ولكنه كان يحلم بالدراسه فى الخارج واستكمال تعليمه بألمانيا
وقال احمد على احد زملاءه انه خير مصدق لما حدث وانه غير مستوعب لما حدث فقد كان عنده امل ان يشفى ابراهيم ولكن النزيف انهى حياته ولم يفق فقد كان نعم الزميل والاخ رحمة الله عليه.
وأكد ابراهيم محمد صديق الطالب، أنه غير مصدق ان زميل دراسته رحل ولن يراه وانه فى حالة ذهول وانه علم الخبر من احدى صفحات الفيس فقد اتصل به هاتفيا دون جدوى وذهب للمستشفى ليطمئن عليه ليجد الما وحزنا لم ينساه مضيفا بان الفقيد كان طيب القلب وكان لا يتاخر عن زملاءه فى اى شئ وكان محبوبا من الجميع ".
.وكانت مديرية أمن الدقهلية، قد تلقت إخطارا من مدير المباحث من مركز شرطة جمصة، بسقوط شاب من ارتفاع وتحويله لمستشفى الأزهر بدمياط في حالة حرجة.
انتقل ضباط مباحث القسم لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الشاب يدعى إبراهيم صابر ، 18 عاما، حاصل على الثانوية العامة ، وسقط من الطابق الخامس بمنزله بعدما اختل توازنه، وتم نقله للمستشفى في حالة حرجة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية الثانوية العامة مركز شرطة سقط من الطابق الخامس ثانوية العامة الدراسة في الخارج
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان يكشف كيف شكلت طفولته حياته الفنية.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.