عاجل. المتحدث باسم الكرملين: لا قرارات نهائية بشأن مستقبل القواعد الروسية في سوريا حتى الآن
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أفاد المتحدث باسم الكرملين بأنه لا توجد قرارات نهائية حتى الآن بشأن مستقبل القواعد الروسية في سوريا. وأضاف أنه يتم إجراء حوار مع القوى المسيطرة على الوضع في سوريا حول هذا الموضوع.
مزيد من التفاصيل فور ورودها.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثةسورياالحرب بيومها الـ436: إسرائيل تصل إلى المرحلة الأخيرة في قطاع غزة وتنفذ أعنف حملة جوية في سوريا
المصدر: euronews
كلمات دلالية: سوريا إسرائيل هيئة تحرير الشام بشار الأسد روسيا إيران سوريا إسرائيل هيئة تحرير الشام بشار الأسد روسيا إيران سوريا سوريا إسرائيل هيئة تحرير الشام بشار الأسد روسيا إيران الحرب في سوريا دمشق غزة دونالد ترامب إعصار فيضانات سيول یعرض الآن Next فی سوریا
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم «اليونيسف» لـ«الاتحاد»: 600000 طفل خارج مقاعد الدراسة للعام الثاني
شعبان بلال (غزة)
كشف المتحدث الإقليمي باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف»، سليم عويس، عن أن 600 ألف طفل في غزة ما زالوا خارج مقاعد الدراسة للعام الثاني على التوالي، موضحاً أن النظام التعليمي في القطاع تعرض لدمار واسع، حيث تضررت أكثر من 95% من المدارس، و88% منها بحاجة لإعادة بناء أو ترميم، إضافة إلى وجود مخلفات متفجرة تعيق وصول الأطفال بشكل آمن.
وذكر عويس، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن «اليونيسف» وفرت مساحات تعلم مؤقتة استفاد منها أكثر من 178 ألف طفل، لكن ذلك لا يقترب من تغطية الاحتياج الكامل، مشدداً على أن عودة الأطفال إلى التعلم لن تكون ممكنة إلا بتوفير بيئة آمنة، وإدخال المواد التعليمية المقيدة، وإعادة بناء المدارس، وضمان استمرار وقف إطلاق النار. وأشار إلى أن التعليم هو أمل الأطفال الوحيد لاستعادة الإحساس بالحياة الطبيعية، منوهاً بأن أطفال القطاع يواجهون مستويات مرتفعة من الجوع والمرض ونقص الحماية، وهناك أكثر من طفل ما زال يُقتل يومياً منذ بدء الهدنة، وهو أمر غير مقبول إطلاقاً. وأفاد المسؤول الأممي بأن مئات الآلاف من الأطفال في غزة ما زالوا يعانون ظروفاً إنسانية شديدة القسوة رغم وقف إطلاق النار، موضحاً أن حجم المساعدات التي تمكنت «اليونيسف» وشركاؤها من إدخالها، بما في ذلك الغذاء والمواد الطبية ومواد المأوى، قد ازداد خلال الأسابيع الماضية، لكن الاحتياجات هائلة، والموارد المتاحة لا تزال بعيدة عن تلبية متطلبات حياة آمنة للأطفال. وشدد على ضرورة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع من دون أي عوائق وبكميات كافية ومنتظمة عبر جميع المعابر، مؤكداً أن ذلك هو السبيل الوحيد للاستجابة للاحتياجات المتفاقمة للأطفال وأسرهم.