مكتبة الإسكندرية تنعي الفنان نبيل الحلفاوي
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أصدرت مكتبة الإسكندرية بيان، تنعى فيه الفنان القدير نبيل الحلفاوي والذي وافته المنية أمس عن عمر ناهز السابعة والسبعين عامًا، آملين أن يتغمده الله عزَّ وجلَّ بواسع رحمته ومغفرته.
وتقدم الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، نيابة عن إدارة المكتبة وجميع العاملين بها بخالص العزاء لأسرة ومحبي الراحل، راجين الله تعالى أن يلهمهم الصبر والسلوان.
وتقدر المكتبة بوصفها مؤسسة ثقافية، الجهود الفنية الجليلة التي ساهم بها الفنان الراحل في خدمة الثقافة والفن، وتعظم في مسيرته تمسكه بالقيم الفاضلة والالتزام بالمبادئ الأخلاقية، وإعلاء المصالح الوطنية. لقد كان نموذجًا مثاليًا لما ينبغي أن يكون عليه الفنان.
جدير بالذكر أن نبيل الحلفاوي ترك وراءه إرثا فنيًا خالدًا، حيث تخرج من معهد الفنون المسرحية عام 1970 وباشر العمل في الأفلام والمسلسلات المصرية، وكان مثالًا للفنان الملتزم بقضايا وطنه، وله بصمات لا تُنسى في السينما والتليفزيون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية الاسكندرية الدكتور أحمد زايد الفنان نبيل الحلفاوي مكتبة الاسكندرية معهد الفنون المسرحية
إقرأ أيضاً:
رحيل أيقونة سلاي آند ذا فاميلي ستون.. صوت غيّر وجه الموسيقى الأميركية
توفي رائد موسيقى الفانك ومُلهم الثورة التي شهدتها موسيقى السول في ستينيات القرن الماضي سلاي ستون عن 82 عاما بحسب ما أعلنت عائلته أمس الاثنين.
وقالت العائلة في بيان "نعلن بحزن عميق وفاة والدنا المحبوب سلاي ستون، عضو فرقة سلاي آند ذا فاميلي ستون".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شيرين عبد الوهاب وماجدة الرومي تختتمان مهرجان "موازين" 2025list 2 of 2خلاف بين ورثة عبد الحليم حافظ ومهرجان موازين بسبب الهولوغرامend of listالفنان الراحل الذي عزف على آلات موسيقية متنوعة، وسبق له أن عانى من مشاكل مع المخدرات، كان قائد "سلاي آند ذا فاميلي ستون"، وهي فرقة روك متعددة الأعراق والثقافات، وهو أمر كان نادرا في ستينيات القرن الماضي.
وقدّمت تلك الفرقة حفلا موسيقيا لا يُنسى في مهرجان وودستوك في أغسطس/آب 1969، إذ وصلت يومها إلى المسرح بعيد الساعة الثالثة صباحا في اليوم الثالث من ذلك الحدث الأسطوري.
وبحسب الموقع الإلكتروني المكرّس لذلك الحدث، فإن "حفل وودستوك يُعتبر على نطاق واسع أحد أفضل عروضهم".
وفي غضون 5 سنوات فقط، ترك إبداع الفرقة أثرا لا يُمحى على الموسيقى الأميركية والعالمية، بدءا من أول أغنية ناجحة لها وهي "دانس تو ذي ميوزيك" في 1967، وبعدها بعام واحد مع أغنية "إيفري داي بيبول"، ووصولا إلى "إف يو وانت مي تو ستاي" التي تعتبر تحفة في عالم موسيقى "الريذم آند بلوز" في سبعينيات القرن الماضي.
إعلانوبرأي كثيرين فإن الراحل كان موسيقيا عبقريا مبدعا مهد الطريق أمام عدد من النجوم من أمثال برينس، ومايلز ديفيس، وريد هوت تشيلي بيبرز، وأوت كاست.