فينيسيوس يتوج بجائزة «فيفا» لأفضل لاعب في العالم
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أحرز البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد الإسباني، جائزة “الفيفا” لأفضل لاعب في العالم لسنة 2024.
وحصد فينيسيوس جائزة الأفضل، بعدما قدم مستويات جيدة رفقة الريال خلال سنة 2024.
واستغل اللاعب البرازيلي حضوره رفقة النادي الملكي في قطر، حيث سيخوض نهائي كأس الإنتركونتيننتال، يوم غد الأربعاء، ضد باتشوكا المكسيكي، من أجل تسلم الجائزة، إلى جانب مدربه كارلو أنشيلوتي الذي حصد جائزة أفضل مدرب.
يشار إلى أن حفل توزيع جوائز “ذا بستTHE BEST” أقيم الثلاثاء، بالعاصمة القطرية الدوحة، بحضور رئيس “الفيفا” جياني إنفانتينو، والفرنسي أرسين فينغر، والعديد من الشخصيات الرياضية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: البرازيلي فينيسيوس جونيور الفيفا قطر
إقرأ أيضاً:
«هوبال» يحصد جائزة «فاصلة» لأفضل فيلم سعودي في عامها الثاني
فاز فيلم «هوبال» للمخرج عبدالعزيز الشلاحي بجائزة «فاصلة» في عامها الثاني، من بين 13 فيلمًا استوفوا شروط المسابقة، وتأتي هذه الجائزة تقديرًا للإبداع والتميز في السينما السعودية.
تشكلت لجنة التحكيم من نخبة من النقاد السينمائيين المرموقين وهم: أحمد شوقي، الناقد السينمائي ورئيس الاتحاد الدولي للنقاد «فيبريسي»، والدكتور محمد البشير، المشرف على لجنة السينما بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء وعضو مؤسس بجمعية الأفلام، بالإضافة إلى الناقد السينمائي السعودي فراس الماضي والناقد والكاتب السينمائي السعودي فهد الأسطاء الذي يعتبر من أبرز النقاد السعوديين في المملكة.
وتنافس 13 فيلمًا سعوديًا، على الجائزة هم: هجرة، المجهولة، القيد، قشموع، سوار، فخر السويدي، إسعاف، شباب البومب 2، تشويش، هوبال، ليل نهار، صيفي، الزرفة، حيث استوفت جميعها شروط الجائزة وهي: أن يكون ضمن فئة الفيلم الروائي الطويل بمدة تتجاوز 60 دقيقة، أن يكون مخرج الفيلم أو شركة الإنتاج الرئيسية فيه سعودية، أن يكون قد تم عرضه في السعودية، أو على المنصات الرقمية خلال الفترة من 1 ديسمبر 2024 إلى موعد لا يتجاوز 31 نوفمبر 2025 كحد أقصى.
تجري أحداث فيلم «هُوبَال» في السعودية عقب حرب الخليج الثانية، حيث تروي قصة عائلة بدوية اختارت العيش منعزلين في قلب الصحراء.
«هوبال» من إخراج عبد العزيز الشلاحي، وسيناريو مفرج المجفل وبطولة إبراهيم الحساوي، وحمدي الفريدي، وميلا الزهراني، وفايز بن جريس.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟