«سوربــون أبوظبــي» مركــز معتمد لإجراء امتحانات الآيلتس
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أعلن المجلس الثقافي البريطاني، شراكة استراتيجية مع جامعة السوربون أبوظبي، ليصبح مركز التعليم المستمر بالجامعة مركزاً رسمياً للتسجيل لامتحان آيلتس ومكاناً معتمداً لإجراء كل امتحاني آيلتس الورقي والحاسوبي.
ويعكس هذا التعاون، التزام المجلس بتسهيل وصول المتقدمين لامتحان آيلتس في دولة الإمارات، ودعم طموحاتهم التعليمية والمهنية.
وقال مدير المجلس الثقافي البريطاني في الإمارات، مارتن دالتري: «يسعدنا التعاون مع جامعة السوربون أبوظبي، هذه المؤسسة المرموقة المعروفة بتميزها الأكاديمي. من خـــلال توفير مرافق لاختبار آيلتس في حرمها الجامعـــي، فإنـــنا لا نوفر للمرشحين سهولة الوصول والراحـــة وحــسب؛ بـــل نؤكــــد كـــذلك التزامنا المشترك بتمكين الأفـــراد بمهارات اللغة الإنجليـــــزية اللازمــــة لتحقيـــق طمــــوحاتهم العالمية».
من جانبها، قالت البروفيسورة ناتالي مارسيال براز، مديرة جامعة السوربون أبوظبي: «نحن سعداء بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني وتوفير مرافقنا وخدماتنا في الحرم الجامعي لدعم الأفراد الذين يسعون إلى اختبار الآيلتس».
وتتيح هذه الشراكة للمتقدمين لامتحان آيلتس سهولة الوصول إلى مرافق اختبار متقدمة مع خيارات مريحة للتسجيل وتجربة سلسة يوم الامتحان، ومن خلال اختبار آيلتس.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
مقترح برلماني لإجراء تقييم للأثر الاقتصادي للبلاستيك وتقديم وسائل بديلة
أشاد النائب عبد الفتاح يحيي، عضو مجلس النواب، بتصريحات وزير البيئة بشأن السعي لاتفاق دولى ملزم للحد من التلوث البلاستيكى،مؤكدا أن استهلاك البلاستيك والنفايات البلاستيكية ارتفع بشكل كبير خلال السنوات القليلة الماضية .
وأشار « يحيي» في تصريح لـ«صدى البلد» إلى أنه على رغم من اهمية البلاستيك، لكنه يتطلب الحد من آثاره السلبية و البحث عن كيفية زيادة آليات تدوير ، والتخلي عن الاستخدامات غير الضرورية له، مقترحا اجراء تقييم شامل للأثر الاقتصادي والاجتماعي للخروج بالبدائل المطلوبة.
وشدد عضو النواب على ضرورة تكاتف الجهود لضرورة التخلص من استخدام البلاستيك لبناء مستقبل أكثر صحة واستدامة للأجيال المقبلة .
وتحتفل دول العالم باليوم العالمى للبيئة والموافقة 5 يونيه من كل عام.
وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة ، أن العالم يواجه تحديًا كبيرًا يتمثل في التلوث البلاستيكي، مشيرة إلى أن شعار الاحتفال باليوم العالمي للبيئة 2025 هذا العام يركز على التغلب على هذا التلوث العالمي الخطير.
وكشفت الوزيرة عن أن المجتمع الدولي بصدد الدخول في الجولة الأخيرة من المفاوضات خلال شهر أغسطس المقبل، بهدف التوصل إلى اتفاق دولي ملزم للحد من التلوث البلاستيكي، وهو ما يمثل خطوة فارقة في الجهود العالمية الرامية لحماية البيئة وصحة الإنسان.