ازاى تاخد حقك بالقانون.. تعرف على خطوات إقامة دعوى قضائية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
يتعرض العديد من المواطنين إلى بعض المشكلات التي تواجههم في حياتهم اليومية ، ويحتاجون الى حل تلك المشكلات بالطرق القانونية ، وفى التقرير التالى نرصد خطوات بسيطة لرفع الدعوى أمام المحكمة.
يتم رفع الدعوى حسب قانون المرافعات من شخص له مصلحة شخصية ومباشرة ويكون التالى:
1- عمل صحيفة الدعوى ومبين بها اسم المدعى وصفته وعنوانه واسم المدعى عليه وصفته وعنوانه.
2- تقديمها لرئيس القلم المختص بنوع الدعوى لتقدير الرسم عليها.
3- مراجعة مستندات الدعوى والأوراق المطلوبة.
4- سداد الرسم المطلوب حسب تحديده .
5- التأشير فى الجدول وتحديد ميعاد الجلسة الخاصة بالدعوى وأخذ رقم الدعوى.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محاكم اخبار المحاكم اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
منيب: لا ديمقراطية حقيقية بدون قطع مع التحكم والتبعية... وما يحدث في غزة امتحان للضمير العالمي
أكدت نبيلة منيب، البرلمانية والأمينة العامة السابقة للحزب الاشتراكي الموحد، أن المغرب يعيش في سياق يتسم بتصاعد مؤشرات التوتر الاجتماعي، وتضييق الخناق على الحريات، واحتكار القرارين السياسي والاقتصادي من قبل أقلية مستفيدة من الريع والامتيازات.
وجاء تصريح منيب خلال مشاركتها، يوم الأحد 27 يوليوز الجاري، في المؤتمر الجهوي الثالث لحزب الاشتراكي الموحد، المنعقد بمدينة قصبة تادلة، تحت شعار: “السيادة الشعبية والعدالة الاجتماعية والمجالية مدخل للتنمية الحقيقية”، بمشاركة قيادات ومناضلي الحزب من مختلف أقاليم جهة بني ملال-خنيفرة.
وأوضحت منيب أن الحزب ظل وفياً لمبادئه المرتبطة بالربط العضوي بين النضال الديمقراطي والاجتماعي، وبناء دولة المواطنة الحقيقية، معتبرة أن “السيادة الشعبية لا يمكن أن تتحقق دون ديمقراطية فعلية تقطع مع منطق التحكم والتبعية”.
وانتقدت المتحدثة ما وصفته بـ”تحنيط الحياة السياسية وإفراغ المؤسسات من جوهرها التمثيلي”، داعية إلى إعادة الاعتبار للعمل السياسي الجاد، وإشراك المواطنات والمواطنين في تدبير الشأن العام بعيداً عن الخوف أو التمييع، مشددة على ضرورة النضال من أجل مغرب الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة الفعلية.
ولم تُفوت منيب الفرصة دون التطرق إلى القضايا الأممية، حيث عبّرت عن إدانتها لما وصفته بـ”جرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها الآلة الصهيونية في حق الشعب الفلسطيني الأعزل بقطاع غزة”، معتبرة أن القضية الفلسطينية تظل البوصلة الأخلاقية والإنسانية لكل الشعوب الحرة.
وأضافت أن “من أراد أن يساند فلسطين بصدق، فعليه أن يبدأ بمحاربة الفساد داخل وطنه”، معتبرة أن “التواطؤ مع الاستبداد الداخلي يُغذي الاحتلال الخارجي”، مؤكدة أن ما يحدث اليوم في غزة يمثل امتحاناً حقيقياً للضمير العالمي وللنخب السياسية في المنطقة.