صحيفة الاتحاد:
2025-07-31@09:32:46 GMT

«نزاهة القوى» تضاعف عقوبة كاتير إلى 4 أعوام

تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT

برلين (د ب أ)

أخبار ذات صلة راموس يرفض المغامرة بتاريخه! «بَلس» مشروع جديد لتصميم وتصنيع الرادارات بأبوظبي


قررت وحدة النزاهة في ألعاب القوى مضاعفة عقوبة العداء الإسباني محمد كاتير، إلى أربعة أعوام بدلاً من عامين، بسبب تزويره لوثائق سفر.
وكان كاتير، الذي فاز بالميدالية البرونزية في سباق 1500 متر في عام 2022 والميدالية الفضية في سباق 5000 متر في عام 2023، قد تعرض للإيقاف في فبراير الماضي لمدة عامين، بسبب غيابه عن ثلاث اختبارات منشطات في فترة 12 شهراً، ليغيب عن أولمبياد باريس 2024، بالإضافة إلى غيابه عن بطولة العالم في 2025.


وقالت وحدة النزاهة إن العداء الإسباني سيتم إيقافه لعامين آخرين حتى فبراير 2028، لأنه تم إدانته بتزوير وثائق سفر، وخط السير وتذكرة الصعود للطائرة وتأكيد الحجز، في محاولة لتضليل المحققين الذين يتولون مسؤولية التحقيق في كيفية فشله في تحديد مكان تواجده في فبراير 2023.
ويجب على الرياضيين دائما تحديد مكان تواجدهم، بحيث يمكن خضوعهم للاختبار في غير أوقات المنافسات والبطولات، ويؤدي فشل الرياضي ثلاث مرات في تحديد مكان تواجده خلال فترة 12 شهراً إلى تعرضه لعقوبات.
وقال بريت كلوتير، رئيس وحدة النزاهة في ألعاب القوى: «لقد ولت تلك الأيام التي كان يتم خلالها قبول التفسيرات المقدمة من الرياضيين نظرياً، وذلك بفضل التحقيق المكثف والمستمر، حيث نجحنا في مقاضاة 25 حالة تلاعب».
وأضاف: «الغالبية العظمى من الرياضيين لدينا يحترمون القواعد الصارمة والعمليات الخاصة برياضتنا، ويجب أن يكونوا مطمئنين دائماً للإجراءات التي نتخذها لضمان تكافؤ الفرص».
ورغبت وحدة النزاهة في استبعاد كاتير من جميع المنافسات، بعد فشله في فبراير 2023، لكن محكمتها التأديبية ذكرت أن العداء الإسباني لم يستفد من أي ميزة رياضية أو حدث تأثير في نتائجه.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إسبانيا ألعاب القوى أولمبياد باريس 2024 وحدة النزاهة

إقرأ أيضاً:

انطلاق المنتدى السعودي للإعلام ومعرض مستقبل الإعلام فبراير المقبل

الرياض

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- تنطلق النسخة المقبلة من المنتدى السعودي للإعلام خلال الفترة من 2 إلى 4 فبراير 2026م في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وإقليمية وعالمية، بحضور واسع من صناع القرار الإعلامي والشركات التقنية والابتكارية.

ويُجسّد المنتدى مكانة المملكة المتقدمة كمنصة دولية لاستشراف مستقبل الإعلام والتحول الرقمي، في ظل ما تحقق من نجاحات مميزة في النسخ السابقة، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز الاقتصاد المعرفي، ودعم صناعة المحتوى، وتمكين قطاع إعلامي تنافسي وابتكاري.

ورفع معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على دعمهما الكبير والمستمر لقطاع الإعلام الوطني، عادًا الرعاية الكريمة حافزًا نوعيًا لتعزيز أداء القطاع الإعلامي وتوسيع أثره؛ بما يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.

وأكد معاليه، أن المنتدى السعودي للإعلام أسَّس من الرياض منطلقًا لرؤى جديدة تُعيد تشكيل مستقبل الإعلام في المنطقة بقيادة سعودية ومشاركة دولية رفيعة، وبات منصة مؤثرة تعكس قصص المملكة وقيمها أمام العالم بكل مهنية واقتدار، ويعزز حضورها في المشهد الإعلامي الإقليمي والدولي؛ بما يعكس مكانتها وتأثيرها المتنامي إلى جانب تبنّي المنتدى التقنيات الحديثة مثل: الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، ودعم بناء بيئات تنظيمية وتشغيلية مُمكّنة لقطاع إعلامي أكثر تأثيرًا وابتكارًا.

وبين وزير الإعلام، أن النسخة المقبلة من المنتدى ستُشكّل مساحة عالمية للحوار وتبادل الخبرات في قطاع الإعلام من مختلف دول العالم، لمناقشة التحولات الكبرى التي يشهدها الإعلام المعاصر، مشيرًا إلى أن “الإعلام في عالم يتشكل” يعكس التغيرات العميقة في هذا المجال، حيث تتلاقى التقنيات الحديثة مع صناعة المحتوى؛ مما يفرض تحديات وفرصًا جديدة على الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية، ويتطلب تطوير إستراتيجيات مبتكرة تواكب هذه المرحلة وتضمن تعزيز تأثير الإعلام واستدامته.

من جانبه، أفاد رئيس المنتدى السعودي للإعلام، الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي، أن المنتدى سيركز على استكشاف الإمكانات التي تتيحها تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، وإبراز تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنتاج المحتوى؛ بما يواكب التحولات المتسارعة عالميًا، ويرتقي بجودة الإعلام الوطني.

وأوضح أن المنتدى سيشهد أكثر من 100 جلسة وورشة عمل متخصصة، إضافة إلى منطقة للابتكار تضم أحدث الحلول التقنية في مجالات البث والإنتاج والتوزيع، ومن المزمع توقيع اتفاقيات دولية تدعم المواهب السعودية، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون الدولي.

ويواصل المنتدى السعودي للإعلام حضوره كمحطة سنوية عالمية لتبادل المعرفة وتطوير القدرات الوطنية، والإسهام في بناء صناعة إعلامية رائدة تُجسّد طموحات المملكة في صناعة مستقبل إعلامي أكثر تأثيرًا واستدامة.

مقالات مشابهة

  • خبراء يتوقعون تضاعف عدد حالات سرطان الكبد في 2050
  • الرئيس اللبناني: نحتاج إلى مليار دولار سنويا على مدى 10 أعوام لدعم الجيش
  • مختصون يحذرون من تضاعف إصابات ⁧‫سرطان الكبد‬⁩ في العالم
  • محافظ دمياط يتفقد وحدة التدريب المتنقلة التابعة للقوى العاملة
  • ندوة المركز القطري للصحافة تكشف تفاصيل إبادة الرياضيين في  غزة
  • الفنان حسن سبايلة في المسلسل الكويتي «أعوام الظلام»
  • مفوضية الانتخابات:قرعة أرقام التحالفات والأحزاب السياسية والمرشحين مطلع الشهر المقبل
  • النزاهة تؤكد أهمية مراقبة تمويل الأحزاب والكيانات
  • عبر التزوير والتلاعب.. النزاهة تحذر من تسلل الفاسدين إلى قبة البرلمان
  • انطلاق المنتدى السعودي للإعلام ومعرض مستقبل الإعلام فبراير المقبل