الخنوس ضمن قائمة أفضل اللاعبين تحت 20 سنة خلال عام 2024
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
زنقة20| علي التومي
أعلن الإتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء، عن قائمة أفضل عشرة لاعبين تحت 20 عاما لسنة 2024، من ضمنها اللاعب المغربي بلال الخنوس.
واستطاع الموهبة المغربي بلال الخنوس ان يضع إسمه في القائمة، حيث احتل المرتبة العاشرة عالميا، علما أن اللائحة تصدرها اللاعب ذوي الاصول المغربية لامين يامال، مهاجم نادي برشلونة.
وبصم النجم المغربي الخنوس على أداء مميز خلال موسم 2024، مع فريقه السابق جينك البلجيكي وكذا بعد انتقاله إلى ليستر سيتي الإنجليزي.
كما كان له دور بارز في تتويج المنتخب المغربي الأولمبي بالميدالية البرونزية خلال الألعاب الأولمبية باريس 2024.
ويطمح الدولي المغربي بلال الخنوس لإثبات نفسه في الدوري الإنجليزي الممتاز مع فريقه ليستر سيتي، الذي انضم إليه خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية. ويُعد تألقه محط أنظار الكثيرين، مما يعزز مكانته كأحد أبرز المواهب الشابة على الساحة الكروية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مهرجان روائع للإبداع الدولي يختار علي أبو دشيش أفضل شخصية عالمية في نشر الوعي الأثري
كرم مهرجان "روائع للإبداع الدولي" خبير الآثار المصرية الدكتور علي أبو دشيش، مدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، باختياره وتتويجه كـ "أفضل شخصية عالمية مبدعة" قدمت أعمالاً أثرية تخدم الإنسانية، وذلك تقديراً لجهوده البارزة في مجال الآثار المصرية ونشر الوعي الأثري محلياً وعالمياً.
علي أبو دشيش، مدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراثجاء هذا التكريم المرموق خلال حفل أقيم بالمتحف القومي للحضارة المصرية، وشهد حضوراً لافتاً من السفراء والفنانين ونجوم المجتمع والشعراء والمبدعين في كافة المجالات.
وقامت الدكتورة هبة الشرقاوي، رئيس المهرجان بتسليم درع التكريم للدكتور علي أبو دشيش.
أوضح القائمون على المهرجان أن هذا الاختيار جاء بناءً على الدور الحيوي الذي يلعبه أبو دشيش في صون ونشر المعرفة المتعلقة بالحضارة المصرية القديمة. وتشمل أبرز إسهاماته:
- المشاركة في الاكتشافات الأثرية الهامة: كان له دور فاعل في الاكتشافات الأثرية الأخيرة بمنطقة سقارة، وآخرها اكتشاف المعبد الجنائزي للملكة نيت.
- نشر الوعي والتدريب: يولي اهتماماً كبيراً لتدريب الطلاب على سبل الحفاظ على الآثار وتدريس اللغة المصرية القديمة، مما يضمن استمرارية الحماية للتراث.
- تأثير دولي: مشاركته الفعالة في الكثير من الفعاليات والمؤتمرات الدولية جعلته أحد المؤثرين البارزين في مجال الآثار على مستوى العالم.