استشاري: الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين في الطب والرعاية الصحية.. وأثبت تفوقه في عدد من المجالات
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
المناطق_متابعات
أكد استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، الدكتور خالد النمر، أن الذكاء الاصطناعي يمثل أداة ذات وجهين في عالم الطب، حيث يحمل إمكانيات كبيرة لتحسين جودة الرعاية الصحية، لكنه يحتاج إلى معايير وأخلاقيات تضمن استخدامه بشكل مسؤول وآمن.
وأوضح الدكتور النمر في تغريدة نشرها عبر حسابه الشخصي بمنصة إكس، أهمية الذكاء الاصطناعي في عدد من المجالات الطبية، أبرزها:
أخبار قد تهمك 3 استخدامات للذكاء الاصطناعي لتبسيط الحياة المنزلية 19 ديسمبر 2024 - 9:25 صباحًا قصور القلب أبرزها.. 5 أسباب لـ تورم القدمين 18 ديسمبر 2024 - 11:10 صباحًا
1. إدارة الأدوية: تحسين طرق وصف الأدوية وضمان التزام المرضى بها.
2. مراقبة المرضى عن بُعد: توفير حلول تقنية لمتابعة الحالات الصحية دون الحاجة للحضور إلى المستشفيات.
3. مراقبة المرضى المنوّمين: تعزيز مراقبة المرضى في المستشفيات وتحسين كفاءة التشخيص والعلاج.
4. الرعاية الوقائية: تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالأمراض والعمل على منعها قبل حدوثها.
وأشار الدكتور النمر إلى أن تفوق الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة الرعاية الطبية يُبرز الحاجة إلى وضع ضوابط أخلاقية ومعايير واضحة لضمان استخدامه بما يخدم الإنسان ويقلل من أي أضرار محتملة.
وشدد على أهمية التعاون بين الجهات الطبية والتقنية لوضع استراتيجيات فعّالة تعزز من الدور الإيجابي للذكاء الاصطناعي في الطب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الدكتور خالد النمر الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
جامعة القاهرة تتصدّر أبحاث الذكاء الاصطناعي في مصر بـ2,191 بحثًا
أظهرت قاعدة بيانات Scopus للنشر العلمي أنه تم نشر نحو 16,700 بحث علمي في مجال الذكاء الاصطناعي لباحثين مصريين خلال الفترة من 2019 إلى 2024.
وتصدَّرت جامعة القاهرة قائمة الجامعات المصرية من حيث عدد الأبحاث المنشورة، بإجمالي 2,191 بحثًا، تلتها جامعة المنصورة بـ1,624 بحثًا، ثم جامعة عين شمس بـ1,406 أبحاث دولية.
وأشارت البيانات إلى أن نسبة التعاون الدولي في هذه الأبحاث بلغت 60.2%، حيث شارك الباحثون المصريون في نشر الأبحاث مع أكثر من 60 دولة حول العالم. وكانت السعودية والولايات المتحدة الأمريكية والصين من أبرز الدول التي تم التعاون معها في هذا المجال.