بعد مسابقة الـ 5 ملايين جنيه.. كواليس أغنية محمد رمضان الجديدة
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
أغنية محمد رمضان الجديدة.. مازالت المسابقة التي طرحها الفنان محمد رمضان في صدارة التربند منذ أيام، والتي بلغت قيمة 5 ملايين جنيه مقابل معرفة اسم أغنيته الجديدة.
مسابقة الفنان محمد رمضانأعلن الفنان محمد رمضان عن مسابقة جديدة لجمهوره لمعرفة أغنية محمد رمضان الجديدة والتي قدرها 5 ملايين جنيه، عبر حسابة الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام وكتب، قائلا: «خمسة ملايين جنيه للي هيكتب إسم أغنيتي الجاية»
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
محمد رمضان يطرح بوستر اغنيته الجديدةروج الفنان محمد رمضان لأغنيته الجديدة عبر حسابه الرسمي إنستجرام من خلال طرحه البوستر التشويقي لأغنيته الجديدة مستعينا بـ «أبو الهول»، قائلا: «سؤال الخمسة مليون جنيه باقي يوم، ده بوستر الأغنية.
A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
خلاف الفنان محمد رمضان وكزبرةورد الفنان محمد رمضان، بأسلوب ساخر، على تصريحات مغني المهرجانات كزبرة حول ما تردد عن خلافات بينهما مؤخرا، قائلا: «إحنا في مكتبة محترمة، إحنا مش في محل عطارة هنا».
وكان كزبرة، قال في تصريحات سابقة على هامش حضوره العرض الخاص لفيلم «الحريفة 2« حول خلافه مع رمضان: «حبيبي لو زعلان البحر هناك مليان»، وهو ما دفع محمد رمضان للرد عليه.
وطرح الفنان محمد رمضان، خلال الأيام الماضية، أغنيته الجديدة بعنوان «برج الثور» بالتعاون مع النجم العالمي أفرو بي، على «يوتيوب» وجميع المنصات الغنائية وأغنية «برج الثور» من كلمات محمد رمضان وأحمد ديزل، وتوزيع إيهاب كلوبيكس، والفيديو كليب من إخراج ليلى غالب، وتأتي بالتعاون بين محمد رمضان والرابر أفرو بي، وهي من إخراج ليلي غالب، ومن كلمات محمد رمضان وأحمد ديزل، وألحان وتوزيع ديزل.
اقرأ أيضاً«اكتب الاسم وهتكسب 5 ملايين جنيه».. محمد رمضان يكشف عن بوستر أحدث أعماله |صورة
كلمات أغنية برج الثور.. محمد رمضان يُجيب على سؤال الـ 5 ملايين جنيه
محمد الشناوي ينجح في احتواء غضب الجماهير رغم قرار محمد رمضان.. «القصة كاملة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخر أعمال الفنان محمد رمضان الفنان محمد رمضان اغنية محمد رمضان الجديدة آخر أعمال محمد رمضان أعمال الفنان محمد رمضان أغنية محمد رمضان الجديدة الحكم في معارضة الفنان محمد رمضان آخر أخبار محمد رمضان أخبار الفنان محمد رمضان الفنان محمد رمضان حفلات ابن الفنان محمد رمضان الفنان محمد رمضان ملایین جنیه
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام المصري الأسبق لـعربي21: الكاميرا يجب أن ترافق البندقية.. والبعض خان فلسطين (شاهد)
أعادت حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة خلال العامين الماضيين تشكيل وعي الشعوب العربية والإسلامية، وخلقت تحولا غير مسبوق في الرأي العام العالمي تجاه القضية الفلسطينية، بعدما كشفت مشاهد الإبادة والدمار حجم الجرائم المرتكبة بحق المدنيين.
وفي الوقت نفسه، وضعت هذه الحرب الإعلام العربي والدولي أمام اختبار تاريخي، فبرزت مؤسسات وطاقات إعلامية أدت دورا محوريا في فضح الرواية الإسرائيلية وكشف الزيف، فيما اختارت جهات أخرى الصمت أو الانحياز، لتصبح المعركة الإعلامية جزءا أصيلا من معركة الوجود على أرض فلسطين.
في لقاء خاص مع "عربي21"، قدم وزير الإعلام المصري الأسبق صلاح عبد المقصود قراءة معمقة لدور الإعلام في حرب غزة، وتحليلا لتأثيرها الواسع على وعي الشعوب العربية والعالمية، مؤكدا أن هذه الحرب أعادت تثبيت أن قضية فلسطين ليست مجرد ملف سياسي، بل قضية إنسانية ووجودية تحرك الضمير الحر في كل مكان.
وقال عبد المقصود إن ما جرى في غزة خلال الحرب الأخيرة كشف بوضوح حجم الانقسام داخل المنظومة الإعلامية العربية والدولية، مشيرا إلى أن "جزءا من الإعلام العربي، ومعه مراسلون دوليون أصحاب ضمائر حية، لعبوا دورا حاسما في كشف الحقيقة وفضح الزيف الصهيوني، خاصة الادعاءات التي روجها الاحتلال عن أن المجاهدين قتلوا الأطفال أو اعتقلوا النساء والشيوخ".
وأوضح بعد المقصود أن "الرواية الصهيونية سقطت لأن الإعلام الصادق فضحها بالصورة والحقائق"، مشددا على أن هذا الدور لم يكن بشكل عام، بل كان نتاج جزء من الإعلام العربي "بينما كان هناك أيضا إعلام عربي منبطح، موال للعدو، يطعن الفلسطينيين والمقاومين في ظهورهم ويبرر جرائم الاحتلال".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وتحدث الوزير السابق بتأثر عن الدور الذي أداه الصحفيون في غزة خلال الحرب، قائلا: "أشدّ على أيدي زملائي الإعلاميين، وأترحم على زملاء الصحفيين والمصورين وأطقم العمل الذين ارتقت أرواحهم في غزة وهم يجاهدون بالكاميرا"، مؤكداً أن معركتهم لم تكن أقل قيمة من معركة المقاتلين في الميدان.
وأضاف عبد المقصود أن العديد من المؤسسات الإعلامية "أدت دورها الكامل، ولولاها لما عرف العالم حقيقة ما يجري في فلسطين"، وأضاف: "الحمد لله، هناك كتائب إعلامية أدت دورها، ودورها لا يقل عن المجاهدين في الميدان".
وأكد أن المعركة الإعلامية أصبحت جزءا أصيلا من معركة المقاومة نفسها، قائلا: "لا بد للكاميرا أن ترافق البندقية، ولا بد للقنوات التلفزيونية أن ترافق الخنادق والأنفاق، وإلا فلن نستطيع التغلب على هذا العدو الفاجر الذي يستخدم كل الوسائل ليقضي على مقاومتنا وعلى أهلنا في غزة والضفة والقدس".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
ودعا عبد المقصود إلى تكامل الجهود بين الإعلاميين والمثقفين والفنانين والكتّاب في دعم القضية، قائلا: "هذا واجبنا اليوم، ولا ينبغي أن نتأخر عنه، وإلا لحقنا العار في حياتنا وبعد موتنا".
قضية فلسطين تعيد الأمل وتفضح أوهام التسوية
وفي حديثه عن تأثير الحرب على وعي الشعوب، أكد الوزير الأسبق أن القضية الفلسطينية أثبتت أنها قضية كل عربي ومسلم، وكل إنسان يؤمن بالحرية والعدالة، لافتا إلى أن مشاهد غزة "حركت ضمير العالم".
وقال: "إذا كانت آلمتنا في بلادنا العربية والإسلامية، فقد آلمت أيضا أحرار العالم، وجدنا المظاهرات تتحرك في أوروبا وأمريكا، وتمنع من الخروج للأسف في بعض البلاد العربية".
وأشار إلى أن الحرب الأخيرة أعادت الأمل للشعوب بأن التحرير ممكن، قائلا: "طوفان الأقصى أذل العدو وأظهر أنه نمر من ورق، أثبت أن المقاومة هي الحل ولا يفل الحديد إلا الحديد. هذا عدو لا يعرف إلا لغة القوة".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
فشل المفاوضات ومأزق التطبيع
وفي تقييمه لمسار التسويات السياسية الممتد منذ عقود، قال عبد المقصود إن التجارب أثبتت بلا شك أن هذا الطريق لم يقدم أي نتيجة، مضيفا: "المفاوضات منذ زيارة السادات للقدس عام سبعة وسبعين، ثم كامب ديفيد، ثم مسار التطبيع، ثم الاتفاق الإبراهيمي… كل هذا لم يحقق إلا مزيداً من التوسع الصهيوني، والهيمنة على أرض فلسطين، وتهويد الحجر والشجر والمقدسات".
وختم قائلاً: "لا جدوى من وراء هذه المسارات هذا عدو لا يعرف إلا لغة القوة، ولا حل معه إلا بالمقاومة".