تعرّف على تنبؤات «العرافة البلغارية الشهيرة» لعام 2025!
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
كشفت صحيفة “ميرور“، عن تنبؤات “العرافة البلغارية العمياء الشهيرة “بابا فانغا” لعام 2025، ويبدو أن هذا العام سيكون مليئا بالاكتشافات المدهشة والكوارث الطبيعية المدمرة، وفقا للتنبؤات التي قدمتها العرافة.
وفيما يلي أبرز ما تنبأت به “بابا فانغا” لعام 2025:
وفقا لفانغا، “سيكون عام 2025 هو العام الذي يلتقي فيه البشر أخيرا بالكائنات الفضائية”، وتعتقد العرافة أن “اللقاء سيحدث في ظروف غريبة، مع توقع أن يتم التعارف لأول مرة خلال حدث رياضي كبير”.تعتقد فانغا، أن “الباحثين سيكشفون أسرار قراءة الأفكار مع إحرازهم المزيد من التقدم في فك تشفير آليات عمل العقل البشري. وسيؤدي هذا إلى إمكانية التواصل بين الأشخاص باستخدام الموجات الدماغية فقط”. تقول فانغا، “إن الزلازل المدمرة والكوارث الطبيعية ستضرب مناطق في جميع أنحاء العالم في 2025، مع ذكر خاص لزلزال على طول الساحل الغربي للولايات المتحدة، وتتنبأ العرافة أن هذه الأحداث ستؤدي إلى خسارة في الأرواح البشرية، بالإضافة إلى نزوح جماعي ودمار للبنية التحتية”. تعتقد فانغا، “أن العلماء في 2025 سيكتشفون أخيرا كيفية جعل البشر يستمرون في العيش، وتتنبأ العرافة بأن الأعضاء المزروعة في المختبر ستصبح واقعا العام المقبل، ما سيحدث ثورة في عمليات زرع الأعضاء وربما يطيل حياة البشر أو ينقذها”. كما تقول فانغا، “إنه سيكون هناك تقدم في علاج السرطان، وربما حتى علاج له بحلول عام2025”.
يذكر أن “فانغا”، واسمها الحقيقي “فانغيليا بانديفا غوشتيروفا”، اشتهرت في شرق أوروبا في منتصف القرن العشرين بقدرتها المزعومة على التنبؤ بالمستقبل، وولدت في عام 1911، وفقدت بصرها عندما كانت في الثانية عشرة من عمرها بعد عاصفة اجتاحت قريتها، ما منحها القدرة على “رؤية المستقبل”، كما ادعت، وتعرف العرافة أيضا بلقب “نوسترداموس البلقان”، وقد دونت فانغا تنبؤاتها حتى عام 5079 قبل وفاتها في عام 1996، وكانت العرافة توقعت “وفاة الأميرة ديانا”، وهجمات 11 سبتمبر، والأزمة المتزايدة للمناخ على كوكب الأرض”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: بابا فانغا عرافة لبنانية عام 2025
إقرأ أيضاً:
جامعة دمشق تُدرج ضمن أدلة الاعتراف العلمية العراقية لعام 2025
دمشق-سانا
أُدرجت جامعة دمشق ضمن أدلة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في جمهورية العراق لعام 2025، والتي صدرت خلال شهر حزيران الجاري، بعد تحقيقها الشروط المطلوبة من الوزارة.
مدير مكتب التصنيف في جامعة دمشق الدكتور مروان الراعي أوضح في تصريح لمراسلة سانا اليوم، أن أهم تلك الشروط دخول جامعة دمشق لعدد من التصنيفات التعليمية البحثية العالمية، ووجود أبحاث عالمية لباحثي جامعة دمشق سواء من الطلاب أو من الأساتذة، إضافة إلى وجود عدد من الطلاب الدوليين والعراقيين الذين يدرسون في جامعة دمشق، ومعايير أخرى.
ولفت الدكتور الراعي إلى أن جامعة دمشق حققت تلك الشروط من خلال: مراسلات مكتب التصنيف والاعتمادية في الجامعة مع السفارة العراقية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في العراق خلال الأشهر الماضية.
وأوضح الدكتور، أن أهمية دخول جامعة دمشق في أدلة الاعتراف العراقية تكمن في حصولها على اعتمادية مؤسسية لكامل الاختصاصات والفروع في الجامعة، ما يجعل شهادة الخريج في جامعة دمشق معتمدة في جميع الجامعات العراقية، ولعل أهم انعكاس لذلك هو اعتماد شهادة خريج الجامعة سواء للعمل أو الدراسة دون الدخول في إجراءات التعادل أو حتى الرفض.
وأشار الدكتور الراعي، إلى أن جامعة دمشق كانت خرَجَت في عام 2020 من عدد كبير من أدلة الاعتراف العربية والعالمية؛ نتيجة تراجع تصنيفها وخروجها من معظم التصنيفات في ذلك الوقت، بينما عادت الجامعة حالياً إلى عدد كبير من الاعتماديات العربية والدولية مع تقدم تصنيفها مؤخراً، ودخولها لتصنيفات عالمية عديدة.
وحسب الدكتور الراعي، عادت جامعة دمشق على سبيل المثال إلى أدلة الاعتراف في سلطنة عُمان، والبحرين، والجزائر، والكويت، والعراق، منوها بأهمية دخول أدلة الاعتراف العراقية نظراً للشروط العالية التي تتطلبها، حيث أَدرجت أقل من 2500 جامعة عالمية.
يذكر أن جامعة دمشق توجد حالياً ضمن 19 تصنيفاً عالمياً، بعد أن كان وجودها نهاية عام 2023 يقتصر على 4 تصنيفات فقط.
تابعوا أخبار سانا على