صحيفة صدى:
2025-08-01@13:14:15 GMT

أكبر محطة رياح في الشرق الأوسط محطة دومة الجندل..فيديو

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

أكبر محطة رياح في الشرق الأوسط محطة دومة الجندل..فيديو

‍‍‍‍‍‍

الرياض

تعد محطة دومة الجندل لطاقة الرياح الواقعة في محافظة الجوف ، الأولى من نوعها في المملكة، والأكبر على مستوى الشرق الأوسط .

وستسهم المحطة في تفادي انبعاث نحو مليوني طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا، فيما ستبلغ قدرتها الإنتاجية 400 ميجاوات ، كما يعد تدشينها لتعزيز أحد مستهدفات رؤية المملكة في 2030 .


.
وبدء تشغيل المحطة في عام 2022 على تزويد ما يصل إلى 70.000 منزل بالطاقة النظيفة، وستؤدي لتخفيض الانبعاثات الكربونية السنوية بمقدار 988.000 طن .

ويُذكر أن المحطة بتعاون بين مكتب تطوير مشروعات الطاقة المتجددة وشركة “إي دي إف” رينوبلز العالمية للطاقة المتجددة، وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل .

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-286.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: رؤية المملكة 2030

إقرأ أيضاً:

بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء

صعّدت الناطقة باسم الخارجية الأميركية من رفضها لمؤتمر نيويورك حول الدولة الفلسطينية، مستخدمةً لغةً تتطابق مع لغة سموتريتش وبن غفير والسفير هاكابي.

أن تهاجم أميركا مؤتمراً كبيراً تقوده دولتان مهمتان في الحياة الدولية، فهذا أمرٌ متوقع، نظراً لسياسة أميركا الدائمة القائمة على عدم السماح لأي دولة بالاقتراب من أي حل للقضية الفلسطينية، لا تكون إسرائيل بوابته وأميركا وحدها راعيته.

أمّا ما يبدو غير منطقي في هذا الأمر فهو قول الناطقة الأميركية، إن مؤتمر نيويورك يعطّل الجهود الحقيقية المبذولة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، والسؤال.. أين هذه الجهود؟ ومع من تجري وكيف؟

لا جواب لدى الأميركيين الذين أظهروا عجزاً عن إدخال شاحنة تموين إلى غزة، وأظهروا كذلك فشلاً ذريعاً في وقف مؤقت لإطلاق النار، وتبادل محدود للأسرى والمحتجزين، وأقصى ما استطاعوا فعله في هذا المجال، هو الاختلاف مع نتنياهو، حول وجود مجاعة في غزة، ذلك مع اتفاق معه على إدارته للحرب وتوفير كل أسباب استمراره فيها.

إن أميركا بهذا الموقف تواصل الوقوف منفردةً في وجه إرادة العالم كله، ومن ضمنهم من تعتبرهم أصدقاء وحلفاء، مواصلة الإصرار على التعامل مع الشرق الأوسط من المنظار الإسرائيلي وحده، وكأن سموتريتش وبن غفير هما من يصوغان المواقف الأميركية من كل ما يجري.

بديل أميركا عن مؤتمر نيويورك، هو «اللا شيء»، وهذا لا يخرّب الجهود الدولية لإنهاء الحرب وتحقيق العدالة، وإنصاف الفلسطينيين، بل يخرّب الشرق الأوسط كله، وما يجري في غزة هو مجرد عينة ومثال.
أميركا تعترض على كل أمر لا يلائم اليمين الإسرائيلي، وهي بذلك تضع نفسها في عزلة عن العالم.

مؤتمر نيويورك بموافقة أميركا أو معارضتها سوف يواصل أعماله، وسوف يحصد اعترافات إضافية بالدولة الفلسطينية، أمّا بديله الأميركي «اللا شيء»، فلا نتيجة له سوى إطلاق يد إسرائيل في تخريب المنطقة بتمويل أميركي وبنزف لا يتوقف من المكانة والصدقية وابتعاد كبير عن إمكانية حصول ترامب على جائزة نوبل للسلام!

الأيام الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • بيان صادر عن طيران الشرق الأوسط.. هذا ما جاء فيه
  • الأقليات في الشرق الأوسط بين الاعتراف والإنكار
  • سلطات البيضاء تُغلق محطة أولاد زيان تمهيدا لتنفيذ خطة شاملة لتحسين خدماتها
  • اعتماد المدينة المنورة كثاني أكبر مدينة صحية مليونية في الشرق الأوسط بعد جدة
  • وزارة الكهرباء:لراحة الزوار الإيرانيين تم نصب أكبر محطة شمسية في كربلاء
  • أخيرا الجيزة نورت.. عودة التيار كاملا بالدوائر الجديدة في محطة جزيرة الدهب
  • بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء
  • بمليار و100 مليون جنيه.. تفاصيل إنشاء محطة معالجة للصرف جديدة بالمنيا
  • لحل أزمة تلوث مصرف المحيط .. محطة معالجة جديدة بالمنيا خلال أسابيع
  • مد كابلات الخط الاحتياطى بمحطة جزيرة الذهب .. صور