مركز البحوث الجنائية والتدريب يُنجز نشاطات تدريبية لتنمية المهارات الشخصية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أنجز مركز البحوث الجنائية والتدريب نشاطات تدريبية لتنمية المهارات الشخصية، ضمن خطته التدريبية للعام القضائي 2024 – 2025 بأنشطة مساندة لعمل المحققين، هدفها تخطيط الأداء، وزيادة معدَّلاته، ومعالجة تحدياته.
وتمثَّلت هذه الأنشطة في ثلاث نسخ من دورة تدريبية حول: مهارات حل المشكلات؛ وإدارة الوقت؛ وترتيب الأولويات.
ونفَّذ إطار المدربين بالمركز، وفي مقره، الأنشطة الثلاث؛ لفائدة أعضاء من هيئة النيابة العامة، تزامناً مع تلقّيهم دورات مهنية.
وشارك في تلك الأنشطة ثلاث مجموعات من العاملين في دوائر محاكم الاستئناف كلها: سبها؛ درنة؛ طبرق؛ البيضاء؛ بنغازي؛ غريان؛ الزاوية؛ مصراتة؛ الخمس؛ جنوب طرابلس؛ طرابلس.
الوسوممركز البحوث الجنائيةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: مركز البحوث الجنائية
إقرأ أيضاً:
راح فين؟ .. عبد المنعم إمام لخالد أبو بكر: فين قانون الأحوال الشخصية؟
انتقد النائب عبد المنعم إمام أمين سر لجنة البناء والموازنة بمجلس النواب، رئيس حزب العدل، تغييب الأحزاب والمجتمع المدني عن المشهد التشريعي في مصر، مؤكدًا أن الحكومة لا تدعوهم لمناقشة القوانين ولا تستمع إلى الخبراء أو ممثلي النقابات قبل إحالة المشروعات إلى البرلمان: "أنا رئيس حزب، ومعارض صوتي واضح، ومع ذلك ولا مرة حدّ كلمني في حوار مجتمعي عن قانون واحد".
وتحدث خلال حواره مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، عن ما وصفه بـ"غياب الشفافية" في إعداد القوانين، مستشهدًا بقانون الأحوال الشخصية، الذي قال إنه اختفى منذ أكثر من عام ونصف، دون أن يناقش لا في الحوار الوطني ولا في البرلمان، بينما ينتظره ملايين المواطنين: "هو القانون ده راح فين؟ ولا حد عارف، ولا سمعنا، ولا حتى شفناه".
وأكد أن منصب الوزير في الحكومة منصب سياسي، ومن الطبيعي أن يتواصل مع النواب والأحزاب والرأي العام، لكن الواقع يقول إن الحكومة تُفضل "تمرير القوانين" من خلال مجلس الوزراء، ثم إحالتها فجأة لمجلس النواب دون نقاش، وهو ما يُفجر أزمات مجتمعية يتم تحميلها للبرلمان رغم أنه لم يكن طرفًا في صناعتها.
وتابع عبد المنعم إمام قائلا : بالتأكيد من المهم أن تقوم الحكومة بدورها في مراجعة مشاريع القوانين بشكل مدروس وشفاف، مقترحًا أن يتم إعلان بيان رسمي يكشف حجم التعديلات التي أدخلها البرلمان على مشروعات الحكومة، لكي يدرك الناس من أين جاءت المشاكل وكيف تم تداركها.