ضبط حشيش وهيروين فى حملات أمنية بأسوان ودمياط
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لاستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
شن قطاع الأمن العام بمُشاركة الأجهزة الأمنية بمديريتى أمن (أسوان - دمياط) حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة.
أسفرت جهود الحملات فى مديرية أمن أسوان عن ضبط (3) قضايا إتجار فى المواد المخدرة، ضُبط خلالهم (6,200 كيلو جرام لمخدر الحشيش – كمية لمخدر الهيروين)، بحوزة (4 متهمين"لأحدهم معلومات جنائية").. وكذا ضبط سلاح نارى "غير مرخص" عبارة عن (بندقية آلية – عدد من الطلقات)، وتنفيذ (667) حكم قضائى متنوع.
وفى مديرية أمن دمياط تمكنت الحملات من ضبط (4) قضايا إتجار فى المواد المخدرة ضُبط خلالهم ( 7 كيلو جرام لمخدر الحشيش – 8 كيلو جرام لمخدر البانجو – 10 كيلو جرام لمخدر الهيدرو – كمية لمخدر الهيروين) بحوزة (5 متهمين "لــ 3 منهم معلومات جنائية").. وكذا ضبط (2) قطعة سلاح نارى "غير مرخص" عبارة عن (بندقية آلية- فرد محلى- عدد من الطلقات)
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الحملات الأمنية المواد المخدرة الأسلحة النارية المحكوم عليهم المزيد کیلو جرام لمخدر
إقرأ أيضاً:
الأمن يداهم مروجى المخدرات فى محيط المدارس والأندية
وجهت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة عدة حملات أمنية مُكبرة استهدفت ضبط مروجى المواد المخدرة بمحيط المدارس والمعاهد والأندية ومراكز الشباب والجامعات والكافتيريات والمقاهى والأكشاك على مستوى الجمهورية.
أسفرت نتائج جهود تلك الحملات على مدار 3 أيام عن ضبط 51 قضية متنوعة، بإجمالى 64 متهما، وبحوزتهم “كمية من مخدر الحشيش وزنت أكثر من 70 كيلو جراما، وكمية من مخدر الآيس وزنت أكثر من 6 كيلو جرامات، وكمية من مخدر الهيروين وزنت أكثر من 18 كيلو جراما، وكمية من مخدر الهيدرو وزنت 3 كيلو جرامات، وكمية من مخدرى الحشيش الاصطناعى، وعدد أكثر من 11 ألف قرص مخدر”، كما تم تنفيذ 46 حكما قضائيا متنوعا، و13 سلاحا أبيض.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك إنفاذاً لثوابت استراتيجية الوزارة فى التصدى الحاسم وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية لمتجرى المواد المخدرة لما تمثله من خطورة تُلقى بظلالها على المجتمع وحفاظاً على الشباب والنشء من الوقوع فى براثن الإدمان.