???? ما فعلته المليشيا بالجزيرة حتى الآن
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
???? ما فعلته المليشيا بالجزيرة حتى الآن.
⭕تدمير لمعظم البنية التحتية من مراكز صحية ومراكز خدمات وغيره.
⭕تعطيل شبكات المياه والكهرباء، ونهب الطاقات الشمسية من معظم ابار المياه بالقرى والارياف.
⭕نهب ممنهج لمحولات الكهرباء، وتدمير متعمد لآليات مشروع الجزيرة ومراكز الأبحاث.
⭕تدمير متعمد ومقصود لجامعة الجزيرة ومراكز ابحاثها وكافة مرافقها.
⭕نهب للثروة الحيوانية، والقضاء على المخزون الاستراتيجي منها، الجزيرة بعد الحرب (ستكون بدون ثروة حيوانية).
⭕وفوق كل ذلك ما تم من أهانة واذلال لإنسان الجزيرة، وطرده من مدنه وقراه جرح لا يمكن تعافيه بسهولة.
#تبا للمليشيا ومتعاونيها.
#سحقا لكل من تسبب في ذلك.
#اللهم اعد لأهل الجزيرة الأمان والسلام.
#لماذا – توقفت-العمليات-العسكرية
#لن ننسى ولن نغفر.
✒️غاندي إبراهيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة: حالة عطش شديد يعيشه المواطنون بعد تدمير 75% من الآبار
الثورة نت /..
قالت بلدية غزة، اليوم الأحد، إن حالة عطش كبيرة تلوح في الأفق مع بدء ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة حاجة المواطنين والنازحين إلى المياه، جراء تدمير العدو الإسرائيلي75% من آبار المياه منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر 2023.
وأكدت البلدية أن المدينة تعيش أوضاعًا كارثية بسبب تدمير الآبار وعدم توفّر الوقود اللازم لتشغيل الآبار المتبقية، إضافة إلى تقطّع فترات ضخّ مياه ميكروت، مما نتج عنه حالة عطش شديدة تعيشها المدينة، بحسب “وكالة سند للأنباء”.
وأشارت أن حالة العطش قد تؤدي إلى أزمات صحية وبيئية خطيرة إذا لم تتدخل الجهات والمنظمات الدولية بشكل عاجل لتوفير الإمكانيات المطلوبة، والوقود، وإعادة تأهيل المرافق المدمرة وتشغيلها، وتوفير المياه للمواطنين.
ولفتت بلدية غزة، إلى أن كميات المياه المتوفرة حاليًا لا تتجاوز 35 ألف كوب يوميًا من أصل 120 ألف كوب كانت تُضخ قبل العدوان الإسرائيلي في مثل هذه الفترات، وهي كمية تُعد شديدة الانخفاض مقارنة بالاحتياج الفعلي للمدينة.
وأوضحت أن هذه الكمية تتوزع بين نحو 20 ألف كوب من مياه “ميكروت”، و15 ألف كوب تُنتجها آبار البلدية التي تعمل لساعات محدودة جدًا بسبب نقص الوقود والكهرباء، بالإضافة إلى كميات محدودة من الآبار الخاصة.
وفي وقت سابق، حذرت بلدية غزة، من حدوث أزمة مياه كبيرة؛ بسبب استمرار تقليص كميات الوقود التي تصل للبلدية، مشيرة إلى أن كمية الوقود لا تكفي لتشغيل آبار المياه التابعة لها لساعات كافية لتوفير الحد الأدنى من المياه، إضافة إلى عدم توفر وقود لتوزيع الماء على أصحاب الآبار الخاصة في المناطق التي لا تصلها المياه.
وتسبب العدوان الإسرائيلي وجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو على قطاع غزة بحالة دمار واسع في مرافق المياه؛ منها 115 ألف متر طولي من خطوط وشبكات المياه و63 بئراً و4 خزانات كبيرة، بالإضافة إلى محطة التحلية شمال غرب غزة؛ والتي كانت تنتج نحو 10 آلاف كوب من المياه يومياً، وفق بيان سابق لبلدية غزة.