علي الحجار يستضيف أنوشكا وهشام عباس في 100 سنة غنا.. (اعرف الموعد)
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تواصل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، سلسلة عروض المشروع الفني 100 سنة غنا، الذي يقام بالتعاون مع النجم علي الحجار، حيث تستهل العام الجديد 2025 بأمسية لتكريم إسم الفنان الراحل أحمد الحجار، تحت رعاية وزارة الثقافة
ويشارك في الحفل النجمين أنوشكا، هشام عباس والواعد أحمد علي الحجار ومن إخراج عصام السيد، وذلك فى الثامنة مساء الأحد 5 يناير على المسرح الكبير .
يستعرض الحفل الرحلة الفنية للراحل أحمد الحجار، من خلال كوكبة من أعماله الشهيرة منها أخويا الحبيب، نادني، أعذريني، أنا بيكي يا سمرة أكون، كنت فاكر، إمتى المغرمين، لملمت خيوط الشمس، في كل فنجان قهوة، كنت بحلم، ماليش غير قلب، أنا حلمك، الأحلام، بحبك وإنطلق العصفور، لا تسأليني، دورى ولفي، عود، لما الشتا يدق البيبان، مشاعر، إكرمنا يارب ويعني إيه كلمة وطن.
الفنان أحمد الحجارجدير بالذكر أن الفنان أحمد الحجار، من أشهر مطربى وملحنى التسعينيات، ينتمي لعائلة فنية فوالده إبراهيم الحجار أحد أبرز الموسيقيين في القرن العشرين، ومن حفظة التراث الغنائي وشقيقه النجم علي الحجار، إلتحق بالمعهد العالي للموسيقى العربية وتعلم العزف على آلتي العود والبيانو، كما درس النوتة الموسيقية والمقامات الشرقية والغربية وبدأ مجال الإحتراف أثناء دراسته بالسنة الأولى.
حيث وضع لحن (أعذرينى) ﻷخيه (علي الحجار)، ثم توالت أعماله الفنية بين التلحين والغناء وتعاون مع العديد من نجوم التسعينيات منهم هشام عباس، علاء عبد الخالق، أنغام ط، أنوشكا.. وغيرهم.
وكانت أغنية (عود) هي بداية شهرته كمطرب، اصدر 4 ألبومات غنائية حققت نجاحا كبيرا توفي عام 2022 عن عمر يناهز 65 عاما.
المشروع الفنى 100 سنة غنايشار أن المشروع الفنى 100 سنة غنا، يضم سلسلة من العروض التي ترصد تاريخ الموسيقى والغناء العربي وتطوره خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، مع تناول أهم الموسيقيين خلال تلك الفترة فى شكل يجمع الغناء بالدراما والإستعراض، ويهدف إلى تأكيد ريادة مصر الفنية فى هذا المجال وتعريف الأجيال الجديدة بالتراث والتعبير عن التحولات الإجتماعية والسياسية، التي مر بها المجتمع في مختلف الفترات الزمنية من خلال الموسيقى والغناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجم علي الحجار دار الأوبرا المصرية دار الأوبرا 100 سنة غنا علي الحجار أحمد علي الحجار الأوبرا المصرية هشام عباس الموسيقيين المعهد العالي للموسيقى العربية الدكتورة لمياء زايد لمياء زايد المشروع الفنى 100 سنة غنا المعهد العالي للموسيقى التراث الغنائي المعهد العالى علاء عبد الخالق نجوم التسعينيات عام الجديد 2025 العام الجديد 2025 أحمد الحجار علی الحجار
إقرأ أيضاً:
متحف المستقبل يستضيف سلسلة فعاليات إبداعية في يونيو الجاري
دبي: «الخليج»
أعلن «متحف المستقبل»، سلسلة جديدة من الفعاليات والمحاضرات وورش العمل، بهدف تعزيز المهارات الإبداعية وتوفير تجارب معرفية تفاعلية في مجالات مختلفة، وذلك في إطار التزام المتحف بتحفيز الإبداع واستكشاف القدرات الإبداعية والاطلاع على أحدث الأفكار المبتكرة التي تسهم في بناء المستقبل.
حيث ينظم المتحف ورشة عمل بعنوان: «فن السرد البصري» يوم الأحد 15 يونيو تمتد لساعتين من الساعة 11:00 صباحاً حتى 1:00 ظهراً، لتوفر فرصة استثنائية لاكتشاف واحدة من المهن المستقبلية الأكثر إبداعاً، حيث سيتعرّف المشاركون خلال الورشة على مبادئ وتقنيات صناعة القصص، باستخدام وسائط متعددة ومنصات متنوعة ورواية المحتوى البصري وبناء المحتوى.
وسيخوض المشاركون تجربة عملية ضمن مجموعات، لصياغة قصصهم البصرية الخاصة باستخدام وسائط ومنصات متعددة، كتطبيق عملي ضمن بيئة تفاعلية تُمكّنهم من التعبير عن أفكارهم بطرق مبتكرة.
ويمكن لجميع المهتمين ابتداءً من 13 عاماً المشاركة في الورشة التي تقدّمها رائدة الأعمال رايا بدشهري، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية لـ «مدرسة الإنسانية».
وستُعقد الورشة الثانية يوم الأحد 22 يونيو بعنوان: «فهم المشاعر واكتشاف الذات»، من الساعة 11:00 صباحاً حتى 1:00 ظهراً، وتهدف لتسليط الضوء على أهمية تعزيز الراحة النفسية من خلال ممارسة جلسات تأمل جماعية، وتمارين تنفّس موجهة، كما تقدم للمشاركين مجموعة من الأنشطة العملية والمهارات اللازمة للتعامل مع المشاعر السلبية، وتنمية الوعي الذاتي والتعاطف مع الذات، حيث تدير الجلسة فيرونيكا لارّي المتخصصة في علم النفس وتصميم البرامج التعليمية.
ويقدّم المؤرخ والباحث العالمي الدكتور روي كاساغراندا محاضرة بعنوان: «من هو الفاتح الثاني؟»، وذلك بتاريخ 26 يونيو، ضمن سلسلة المحاضرات الفكرية «دروس الماضي للمستقبل»، والمنعقدة على مدار عام 2025. ويسلط الدكتور كاساغراندا الضوء خلال هذه الجلسة على محطات مهمة من تاريخ الشعوب وتجاربها، مستعرضاً سيرة محمد الفاتح الثاني، وما تحمله من دروس ورؤى يمكن الاستفادة منها في الحاضر والمستقبل.
ويمكن للزوار خلال شهر يونيو، التعرف إلى «الڤيفاريوم»، التجربة الأحدث ضمن مختبر إعادة تأهيل الطبيعة في المتحف، والذي يعد نموذجاً حيّاً لمستقبل التصميم البيئي، حيث تتعايش كائنات حية معدّلة وراثياً من نباتات وحشرات وكائنات دقيقة، ضمن حاضنة بيئية مغلقة، يتحكم بها الزوار بدرجة الحرارة والرطوبة والإضاءة بلمسة واحدة، لمراقبة كيفية تكيف الكائنات مباشرةً في الزمن الحقيقي.
ويواصل متحف المستقبل من خلال سلسلة البرامج والفعاليات المتنوعة على مدار العام، تمكين المشاركين من اكتساب مهارات حياتية ومهنية متقدمة، واستكشاف أدوات وتقنيات تعزز من قدرتهم على التكيّف، التعبير الإبداعي، وتحقيق التوازن الذاتي في عالم سريع التغير، وذلك في إطار التزام متحف المستقبل بتمكين الأفراد من استكشاف مسارات التطوير الشخصي والمهني، ودعمهم بأدوات فعالة، تجمع بين الإبداع، التكنولوجيا، والصحة الذهنية.