إنقاذ حياة طفل ابتلع لمبة ريموت بمستشفى الأطفال ببنها
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تمكن فريق طبي بمستشفى بنها التخصصي للأطفال، من إنقاذ حياة طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، بعد أن ابتلع لمبة ريموت، مما تسبب في عدم استطاعته التنفس وسد مجري الهواء، حيث جرى التدخل الجراحي السريع واستخراج الجسم الغريب وتماثل المريض للشفاء.
كشف بيان من مستشفى بنها التخصصي للأطفال أن المستشفى استقبل طفل 10 سنوات يعاني من عدم القدرة على التنفس، حيث أكد ولي أمر الطفل أنه تنقل بين العديد من مستشفيات القاهرة لإنقاذ طفله، فتوجه إلى مستشفى الأطفال التخصصي ببنها، حيث ابتلع الطفل لمبة ريموت كنترول استقرت بالقصبة الهوائية.
أوضح الدكتور محمود البرنس عباس، مدير عام المستشفى، أنه على الفور جرى عمل الإشاعات اللازمة وتجهيز الحالة ودخولها إلى غرفة العمليات وجرى استخراج اللمبة بواسطة منظار القصبة الهوائية.
جاء ذلك تحت إشراف فريق طبي متخصص على مستوى عالي، تكون من الدكتور محمد محمد متولي استشاري جراحة الأطفال ونائب مدير المستشفى،
والدكتور محمد سعدة استشاري جراحة الأطفال،
والدكتور عمرو عبدالملك اخصائي جراحة الأطفال،
الأطباء: يحيى حمزة، وأحمد درباشي.
أضاف مدير المستشفى أنه جرى إجراء الجراحة وخروج الطفل بصحة جيدة، وتقدم ولي أمر الطفل بكل الشكر والعرفان إلى الفريق الطبي والمستسفى فردا فرد على سرعة الاستجابة لشكواه وإسعاف نجله.
إنقاذ حياة طفل IMG-20250103-WA0009 IMG-20250103-WA0007 IMG-20250103-WA0008 IMG-20250103-WA0006المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنقاذ حياة طفل مستشفى الأطفال التخصصي ببنها مستشفى الاطفال ببنها مستشفى الأطفال التخصصي IMG 20250103
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل وحش الشاشة.. اللحظات الأخيرة في حياة فريد شوقي
يصادف اليوم الأحد 27 يوليو، ذكرى وفاة الفنان فريد شوقي، أحد أعمدة السينما المصرية والعربية، والملقب بـ «وحش الشاشة»، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1998، بعد مشوار فني مليء امتد لأكثر من نصف قرن، قدّم خلاله ما يقرب من 400 عمل فني.
اللحظات الأخيرة في حياة فريد شوقياستحضر عدد من الفنانين ذكرياتهم مع الراحل فريد شوقي، ومن بينهم الفنان سمير صبري، وسهير الترك، وتحدثوا عن اللحظات الأخيرة في حياته.
وقال سمير صبري في لقاء له قبل وفاته ببرنامج بوضوح عبر قناة «الحياة»: «في أواخر أيام وحش الشاشة شاركت معه في فيلم فتوة الناس الغلابة، وكان وقتها يشعر بالتعب في قلبه، و أثناء تصوير أحد المشاهد في المطار، شعر بالإعياء فجأة وقال لي: الحقني.. اطلبلي الإسعاف، وبالفعل اتصلت بالإسعاف، وأخبروني أنهم سيصلون خلال 10 دقائق».
وتابع سمير صبري: «أخبرته أنني سأحضر له كرسي متحرك يجلس عليه حتى يصل إلى آخر السلم، لأتفاجأ برفض من الفنان فريد شوقي، حيث قال لي «فريد شوقي ميقعدش على كرسي متحرك.. أنا هتسند عليك».
ومن جانبها، استرجعت سهير الترك زوجة الفنان الراحل فريد شوقي اللحظات الأخيرة في حياته في المستشفى، وقالت: «ابنتي عبير وزوجها كانا يجلسان معه في المستشفى، وكانوا قاعدين يهزروا معاه، وتحدثت مع ابنتي عبير وأخبرتها أنني قادمة إلى المستشفى».
وأضافت: «وفور وصولي إلى المستشفى منعوني من الدخول، ولكن بعد ساعات تمكنت من الدخول، وبعدها قابلت دكتور القلب الخاص بحالته، لأتفاجأ به يخبرني أن زوجي قد توفي»
نشأة فريد شوقي-ولد فريد محمد عبده شوقي في 30 يوليو 1920 بحي السيدة زينب العريق في القاهرة.
-بدأ رحلة فنية امتدت لأكثر من نصف قرن، شكّل خلالها أحد أعمدة الفن العربي.
-لم يكن فريد شوقي مجرد ممثل، بل كان كاتب سيناريو وحوار، ومنتجاً ومبدعاً شاملاً.
-شارك في صناعة أكثر من 400 عمل فني بين السينما والمسرح والتلفزيون على مدار نصف قرن.
-عمل في تركيا وحقق فيها شهرة واسعة، وكان يُلقّب باحترام بـ «فريد بيه»، رغم عدم حصوله رسمياً على لقب البكوية.
اقرأ أيضاًرانيا فريد شوقي عن سبب غيابها: أختار أدواري بعناية وليس هدفي مجرد التواجد
«رانيا فريد شوقي»: في 30 يونيو كتبنا بداية جديدة بأيدي المصريين