نقيب العلاج الطبيعي يعلق على اتهام طبيب بإفساد صحة أمح الدولي.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
علق الدكتور سامي سعد، النقيب العام للعلاج الطبيعي، على واقعة أمح الدولي، أبرز مشجعي النادي الاهلي، وذلك بعد تدهور حالته الصحية واتهام طبيب علاج طبيعي بالتسبب في ذلك.
وقال الدكتور سامي سعد، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "المحور"،: "تابعنا كل الفيديوهات التي تم نشرها، وتبين أنه طبيب بشري وحاصل على بعض الشهادات في مجال التغذية".
وأضاف: "تم استدعاء الطبيب بالرغم من أنه طبيب وكان يجب على نقابة الأطباء أن تستدعيه وتناقشه فيما يفعله"، لافتا: "الطبيب استخدام نوع من أنواع العلاجات الخاصة بمجالات العلاج الطبيعي لذلك تم استدعاءه بصورة ودية".
وأشار: “تفاهمنا من الطبيب ألا يندرج في هذا العمل دون رخصة من أي جهة معترف بها من وزارة الصحة، لكن الطبيب لم يلتزم وهذا النوع من العلاج خطير جدا”.
وتابع: "الطبيب كان منزعج أن هناك حملة إعلامية ضده، لكني ألزمته أنه في حالة العودة مرة أخرى سنتخذ إجراءات مع نقابة الأطباء لأنه غير مصرح له"، مشيرا: "لا يجوز الدعاية بمثل هذه الأشكال مع المريض حيث لا يجوز تصوير المريض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمح أمح الدولي المزيد
إقرأ أيضاً:
استشارية أعصاب: علاج الزهايمر الجديد يغير أسلوب العلاج ويمنع الوصول للخرف .. فيديو
أميرة خالد
قالت استشارية الأعصاب والمختصة في أمراض الذاكرة، الدكتور رؤى خلاف، إن اعتماد أول علاج لمرض الزهايمر يعد تحولًا جذريًا في طريقة التعامل مع المرض، مشيرة إلى أن هذا العلاج يمثل نقلة نوعية في طريقة التعامل مع مرض الزهايمر.
وأوضحت خلاف خلال مداخلتها مع قناة “العربية السعودية”، فنحن الآن لن ننتظر أن يتطور المرض أو نصل إلى مرحلة الخرف، مرحلة التدخل أصبحت مهمة جدًا، وطريقتنا في التشخيص والعلاج باتت مختلفة تمامًا بوجود هذا العلاج”.
وأضافت: “حتى القرن الماضي، كنا نعتقد أن بروتين الأميلويد هو السبب الرئيسي للمرض. تبدأ الأعراض حين يختل تسلسل العمليات في الدماغ، فيترسب هذا البروتين الطبيعي، ولكن لسبب ما يتغير تركيبه ويتحول إلى مادة لزجة تتجمع في الدماغ، مما يؤدي إلى ضمور وموت الخلايا العصبية، وهكذا يبدأ المرض”.
وأشارت إلى أن “بروتين الأميلويد يبدأ في الترسب مبكرًا ويحدث تغييرات تدريجية في الدماغ تؤدي إلى تلف الخلايا العصبية، نحن لا نريد الانتظار حتى الوصول إلى مرحلة الضمور الكامل، لأن في هذه المرحلة يكون الضرر قد وقع بالفعل. التدخل المتأخر لا يحقق الفائدة المرجوة، بل قد يعرض المريض للأعراض الجانبية من العلاج من دون نتائج ملموسة. لذلك، فإن فعالية العلاج تظهر عند استخدامه في وقت مبكر لتأخير تطور المرض قدر الإمكان”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_XpQYhbJxvNtsyMY3_1080p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_cySYUNhXLPkP1NtD_1080p.mp4