ارتفاع نسب حضور الطلاب في المدارس لأكثر من 85% هذا العام
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أعلن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ارتفاع نسب حضور الطلاب في المدارس إلى أكثر من 85% هذا العام.
وقال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نجحت فى مواجهة تحدي مشكلة الكثافة الطلابية، والعجز في أعداد المعلمين، ورجوع الطلاب إلى المدارس.
على جانب آخر، كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن مواعيد الامتحانات المقرر عقدها لطلاب المدارس خلال الترم الثاني 2025 من العام الدراسي الحالي 2024 / 2025، والتي جاءت تفاصيلها كالتالي:
- تعقد امتحانات شهر مارس 2025 بدءا من الأحد 9 مارس وحتى الأحد 16 مارس 2025.
- تعقد امتحانات شهر أبريل 2025 بدءا من الثلاثاء 22 أبريل حتى الأربعاء 30 أبريل 2025.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني: “تشمل امتحانات شهر مارس 2025 ما تم تدريسه اعتبارا من الأسبوع الأول من توزيع مناهج الترم الثاني 2025 وحتى بداية الأسبوع الخامس”.
وأضافت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني: “تشمل امتحانات شهر أبريل 2025 ما تم تدريسه من الأسبوع الخامس حتى الأسبوع الحادي عشر في الترم الثاني 2025”.
وتعقد امتحانات شهر مارس وامتحانات شهر أبريل عن طريق معلم المادة داخل الفصل وتحت إشراف توجيه الصفوف الأولى، وتعقد امتحانات المواد غير المضافة للمجموع العملي والأنشطة والمستوى الرفيع لصفوف النقل بدءا من الأحد 18 مايو حتى الخميس 22 مايو 2025 تحت مسئولية المدرسة ودون تعطيل اليوم الدراسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم المدارس وزير التربية والتعليم والتعليم الفني التربية والتعليم والتعليم الفني المزيد وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی امتحانات شهر
إقرأ أيضاً:
مناشدة لوزير التربية والتعليم من موظف بمديرية الجيزة التعليمية للمطالبة بالعودة إلى العمل
تقدَّم "سيد نبيل إبراهيم"، موظف بإدارة الجيزة التعليمية، بمناشدة إلى الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، للمطالبة بالعودة إلى العمل بعد أن صدر قرار بإنهاء خدمته عن طريق الخطأ.
وفي رسالته، أوضح سيد نبيل إبراهيم أنه قد تم اتخاذ قرار إنهاء عمله بناءً على خطأ إداري تم توضيحه في المواعيد المقررة، حيث قدم توضيحًا رسميًا يبين هذا الخطأ، مطالبًا بإعادة النظر في القرار وعودته إلى عمله السابق.
وطالب الموظف في مناشدته احتسابها إما غيابًا بدون أجر أو من رصيد الإجازات الخاصة به، بما يتماشى مع اللوائح والقوانين المعمول بها.
ويأمل الموظف في الاستجابة السريعة لطلبه، من أجل استعادة حقه في العمل بما يتوافق مع قوانين العمل ، مما يعكس العدل والإنصاف في تطبيق اللوائح الإدارية.