سليم سحاب وابنته سارة في ضيافة عمرو الليثي.. الليلة
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
في حلقة خاصة من برنامج واحد من الناس، يلتقي الإعلامي الدكتور عمرو الليثي مع الموسيقار الكبير سليم سحاب و ابنته المطربة سارة.
ومن المقرر أن تشدو سارة، خلال الحلقة بأجمل اغانيها، ومنها : "الليلة عيد ..الليلة ليلة عيد ، نسم علينا الهوا، قد العيون السود بحبك.
كما يتحدث الموسيقار الكبير سليم سحاب، عن المواهب الفنية في مصر و دور الأوبرا في اكتشافها.
يذاع برنامج واحد من الناس في العاشرة مساء اليوم، الاثنين، على شاشة الحياة.
معلومات عن الموسيقار الكبير سليم سحابموسيقي ومايسترو مصري لبناني، ولد في فلسطين عام 1941. نشأ في القاهرة.
درس الموسيقى في روسيا، حيث حصل على شهادة في قيادة الكورال الموسيقية من معهد (جنيسين) في 1971.
وفي 1976 حصل على دبلوم قيادة أوركسترا سيمفوني، من معهد تشايكوفسكي الموسيقي بموسكو.
عاد إلى لبنان عام 1977 ليكتب مقالات موسيقية نشرت في صحف ومجلات لبنانية وعربية معروفة.
عمل مشرفًا موسيقيًا على المحطة الإذاعية اللبنانية الرسمية.
أسس فرقا عديدة في لبنان للكبار والصغار، منها فرقة بيروت للموسيقى العربية عام 1980، قبل أن يوجه جل اهتمامه للفرقة القومية للموسيقى العربية التي أسسها ويشرف عليها في القاهرة .
أسس أيضًا عدة فرق موسيقية، يذكر منها:
(مؤسسة المبدع العربي) وهو يشرف عليها ويتولى إدارتها، وهي معنية باكتشاف ورعاية المواهب في مجالات الغناء، والعزف على الآلات الشرقية والتلحين وقيادة الأوركسترا.
فضلًا عن تنظيم ورش العمل الفنية، بهدف رفع كفاءة العازفين، وإقامة الندوات والمؤتمرات لنشر الوعي الموسيقي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برنامج واحد من الناس عمرو الليثي الدكتور عمرو الليثي المواهب الفنية سليم سحاب موعد برنامج واحد من الناس الإعلامي الدكتور عمرو الليثي سلیم سحاب
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي التايواني: الدين الأميركي "سليم" ولا مخاوف بشأن مكانة
الاقتصاد نيوز - متابعة
اعتبر البنك المركزي التايواني، الأحد، أن ديون الحكومة الأميركية "سليمة" ولا تزال تحظى باهتمام المستثمرين، وأنه لا توجد مخاوف بشأن مكانة الدولار الأميركي كعملة احتياطية دولية رائدة.
مكانة الدولار عالمياً باتت موضع تشكيك، بعد أن أثار إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية في 2 أبريل/نيسان، والذي أدى إلى تراجع حاد في الأسواق، بما في ذلك سندات الخزانة الأميركية، شكوكًا حول مكانة الدولار كملاذ آمن.
شكاوى ترامب من قوة الدولار أثارت تكهنات بأن واشنطن تريد خفض قيمة العملة الأميركية.
ووفقاً للبنك المركزي التايواني، فإن احتياطيات النقد الأجنبي البالغة 582.8 مليار دولار أميركي تتكون بنسبة تزيد عن 80% من سندات الخزانة الأميركية.
رداً على ما وصفه بمخاوف السوق بشأن السندات الأميركية والدولار، صرّح البنك المركزي على موقعه الإلكتروني بأنه لا داعي للقلق.
وأضاف: "لا توجد حتى الآن أي مخاوف بشأن مكانة الدولار الأميركي كعملة احتياطية دولية رائدة. فالدين العام الأميركي مستقر ويتمتع بسيولة جيدة، ولا يزال المستثمرون يفضلونه كمخزن للقيمة".
ودعا البنك المركزي أيضاً وسائل الإعلام والمعلقين في السوق إلى عدم التكهن بسعر صرف العملات الأجنبية، نظراً لارتفاع قيمة الدولار التايواني منذ الشهر الماضي مقابل العملة الأميركية وسط تكهنات بأن واشنطن طلبت من تايبيه السماح له بالتعزيز كجزء من مفاوضات الرسوم الجمركية.
في بيانه الصادر يوم الأحد، ذكر البنك المركزي أن فرق التفتيش التابعة له اكتشفت أن بعض المستثمرين الأجانب، الذين لم يُسمّهم، قد حوّلوا مبالغ كبيرة إلى حسابات ودائع بالدولار التايواني بدعوى الاستثمار في أسهم تايوانية.
ولكن لم تحدث أي استثمارات من هذا القبيل، وفقاً للبنك، مضيفاً أن على المستثمرين الأجانب استخدام الأموال المحولة للاستثمار في الأوراق المالية المحلية إذا كان هذا هو الغرض الذي أعلنوا عن استثمارها من أجله، "وليس استخدامها للمضاربة على سعر صرف الدولار التايواني".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام