المسند: الليلة وما بعدها تُرصد زخات شهب
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
القصيم
أكد الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً أن الليلة وما بعدها تُرصد زخات شهب تُعرف باسم دلتا الدلويات، ويُقدر معدلها بنحو 20 شهابًا في الساعة، في ظروف مثالية.
وقال المسند أن هذه الزخات تحدث سنويًا عندما تمر الأرض عبر مسار مذنب قديم غير معروف بدقة، خلّف وراءه كميات من الغبار والجليد.
وأشار إلى إنه يمكن مشاهدتها في مكان يكون بعيد عن التلوث الضوئي، ويكون مظلمًا ومرتفعًا إن أمكن. قائلاً”وجّه نظرك نحو الجهة الجنوبية الشرقية من السماء، خاصة قبل منتصف الليل وما بعده، حيث تكون فرصة الرؤية أوضح”٠
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المسند دلتا الدلويات زخات شهب
إقرأ أيضاً:
حضور لافت في "الليلة النسائية" ضمن فعاليات "أجواء الأشخرة"
الأشخرة- بدر بن مراد البلوشي
شهد ملتقى "أجواء الأشخرة 2025" ليلة نسائية استثنائية حافلة بالفقرات النوعية التي جمعت بين الترفيه والفنون والتراث، وسط حضور نسائي لافت ومشاركة مجتمعية مُميزة.
واستهلت الفعاليات في القرية التراثية بعرض شعبي لفرقة الزهور للفنون، أعقبه ركن ترفيهي للأطفال وفقرة ألعاب شعبية استحضرت ملامح الحياة التقليدية، إلى جانب فقرات احتفائية وتكريمية أسهمت في إثراء الأجواء بطابع من البهجة والخصوصية.
أما مسرح الحديقة، فقد احتضن سلسلة من العروض التفاعلية التي شملت مسابقات مخصصة للأطفال والجمهور، إلى جانب عرض فني ثانٍ لفرقة الزهور، وجلسة حوارية حول "تمكين المرأة العُمانية في ريادة الأعمال السياحية" بمشاركة عدد من الرائدات. وقُدّم عرض تراثي من ولاية جعلان بني بوحسن، تلاه سرد قصصي بصوت وفاء الحنشية، ثم مسرحية توعوية بإشراف إدارة التراث والسياحة، لتختتم الليلة بعروض ترفيهية لشخصيات كرتونية نالت تفاعلًا واسعًا.
وتتواصل فعاليات الملتقى بباقات متجددة من الأنشطة الثقافية والترفيهية، تعكس أصالة الموروث الشعبي وتثري التجربة السياحية بمحافظة جنوب الشرقية، حيث تحتضن القرية التراثية عروضًا شعبية وتفاعلية، وأركانًا مخصصة للأطفال، بمشاركة فنية للفنان سليمان الغاربي، إلى جانب سحوبات الجائزة اليومية.
وفي مسرح الحديقة، تتنوع الفقرات بين المسابقات الجماهيرية والعروض الفنية، من بينها عرض "منا وفينا"، وفقرة للمهرجين، وعرض ترفيهي للشخصيات الكرتونية، فيما تُختتم الأمسية بعرض مميز لفرقة الشهامة الحماسية، ضمن أجواء تحتفي بالهوية وتكرّس البعد السياحي والثقافي للملتقى.