إيرادات فيلم الحريفة 2 تتجاوز المليون و 700 ألف جنية بالأمس
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
حصد فيلم الحريفة 2 ، بطولة نور النبوي، نور إيهاب، كزبرة، سليم الترك، أمس الثلاثاء إيرادات ضخمة تجاوزت المليون و 711 ألف جنية في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .
كان احتفل أبطال فيلم الحريفة 2 بالعرض الخاص والذي شهد حضور جميع أبطاله، وهم: نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، سليم الترك، المنتج طارق الجنايني .
وحرص أيضًا على حضور العرض الخاص ومساندة نجله، الفنان خالد النبوي، الذي ظهر على ريد كاربت الفيلم رفقه ابنه نور، كما حضر الفنان آسر ياسين برفقة زوجته وأولاده باعتباره ضيف شرف في الفيلم، ولفتت الفنانة إيمان العاصي، الأنظار بحضورها برفقة شقيقها الأصغر وابنتها.
الحريفة 2
فيلم الحريفة 2 يشارك في بطولته كل من: نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، خالد الذهبي، دونا إمام، نورين أبوسعدة، سليم الترك، من تأليف إياد صالح، وإنتاج طارق الجنايني.
فيلم الحريفة 2، يعد استكمالا للجزء الأول الذي عرض العام الماضي 2023، وحقق إيرادات ضخمة في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
يشارك في الجزء الثاني لـ الحريفة، مجموعة من النجوم الشباب والوجوه الصاعدة، وهم نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، نور إيهاب، سليم الترك، عبد الرحمن محمد، خالد الذهبي، ومن تأليف إياد صالح وإخراج كريم سعد.
ويدور الفيلم حول الحريفة بعد فوزهم بالبطولة، يتفقوا على استكمال الحلم سويًا، ودخولهم للجامعة لأول مرة وانبهارهم بما في داخلها وعودتهم للعب كرة القدم، مع وجود "حريفة جدد" داخل الفريق سواء من العنصر النسائي أو الرجالي.
كانت آخر أعمال نور النبوي، مسلسل إمبراطورية ميم، الذي عرض ضمن الماراثون الرمضاني الماضي 2024.
مسلسل امبراطورية ميم
يشارك في مسلسل “إمبراطورية م” كل من خالد النبوي، وحلا شيحة، نشوى مصطفى ، ومحمود حافظ، ونور النبوي، ومحمد محمود عبد العزيز ومايان السيد وإلهام صفي الدين وهاجر السراج ومنى أحمد زاهر وآدم وهدان وإيمان السيد ونورهان منصور وليلى عز العرب وأحمد طلعت ومحمود حافظ، قصة إحسان عبد القدوس، سيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك، إخراج محمد سلامة
تضم أحداث مسلسل إمبراطورية م: كما ظهرت في البرومو أننا أمام مشاهد تتشابه كثيرًا لفيلم الثنائي الشهير سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة والفنان الكبير أحمد مظهر والذي أول من عرفنا من خلالهم عنوان “إمبراطورية م”، مع عدد كبير من اللمسات المعاصرة للجيل الحالي من حيث المطالب والحياة الاجتماعية لشباب وأطفال الألفية الحالية.
روح اجتماعية وكوميدية في أحداث “إمبراطورية م” نجد روح من الكوميديا بتواجد الفنانة نشوى مصطفى بعد غياب طويل عن الدراما وخاصةً الرمضانية، ومواقفها مع الفنان خالد النبوي، وعودة الفنانة حلا شيحا، مع طاقم من الشباب والأطفال أعطوا العمل حيوية وتمثيل متسلسل للأجيال بدايةً من الطفولة حتى المراهقة. يظهر خالد النبوي أبًا لـ 6 أطفال من مراحل عمرية مختلفة ومشكلات متعددة، وحلا شيحا المطلقة التي تعيش مع ابنتها، ليلتقيا سويًا خلال أحداث الفيلم ..فهل سيكون بينهما ارتباط الذي يتبعه حياة مشتركة لأبنائهما؟
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم الحريفة 2 الحريفة 2 نور النبوي نور إيهاب كزبرة سليم الترك فیلم الحریفة 2 إمبراطوریة م خالد النبوی نور النبوی سلیم الترک
إقرأ أيضاً:
فضل أبو طالب: من يهاجمون إيران اليوم هم أدوات للصهاينة بالأمس واليوم
يمانيون |
هاجم عضو المكتب السياسي لأنصار الله، فضل أبو طالب، الأصوات التي تتهم الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالتخاذل تجاه غزة، مؤكدًا أن من يطلقون هذه الاتهامات لم يُعرف لهم أي موقف عملي في ميدان المواجهة مع الكيان الصهيوني، بل إنهم باتوا أدوات في الحرب الدعائية الصهيونية، حتى وهم يرفعون شعارات التضامن.
وقال أبو طالب في سلسلة تغريدات على منصة “إكس”، إن من يتحدثون عن “خذلان إيران لغزة”، ينتمون لأحزاب ودول مرتبطة روحياً ومالياً وسياسياً بمحور العمالة والخضوع، ولم يُسجَّل لهم أي تحرك ميداني أو سياسي فعلي في نصرة فلسطين، معتبراً أن تلك الأصوات المهزومة لا تتقن سوى ترديد الشعارات الفارغة واستغلالها للتشويه والطعن في من يتصدى فعلياً وعسكرياً للعدو الصهيوني.
ولفت إلى أن تلك الحملات الموجهة ضد إيران بلغت حدّ إثارة اسم “الصحابة” خلال الحرب الصهيونية على إيران، في محاولة يائسة لتأجيج النزعات الطائفية، وتوظيف المقدسات الإسلامية لصالح الكيان الصهيوني، ضمن الحرب الدعائية التي يقودها الإعلام الصهيوني وتتبناها جهات عربية بصورة مخزية.
وأكد أبو طالب أن هذه الجهات لم تكتفِ بالتخاذل، بل شاركت بفعالية في دعم الصهاينة – حتى وهم يدّعون العداء لهم – من خلال بث الفتنة وتلميع العدو، والاشتغال ليلاً ونهاراً على حرف البوصلة وإثارة الشكوك في من يخوض المعركة مع الكيان فعلاً.
وأضاف أن الاستياء الواضح في خطاب هذه الأصوات اليوم نابع من صدمة الفشل، بعد أن راهنوا على أن الحرب الإسرائيلية الأمريكية الأخيرة على إيران ستنتهي بالقضاء على الجمهورية الإسلامية، لكن إيران صمدت، وردّت بضربات موجعة، وأجبرت الأمريكي والصهيوني على التراجع دون تحقيق أهدافهم الشيطانية.
وختم قائلاً: “من الطبيعي أن تتحدث هذه الأبواق المهزومة بهذا السخط، بعد أن أفشل صمود إيران مشاريعهم، وعرّى زيفهم، وكشف حقيقة ولائهم للعدو”.