هيسرق وفيه 6 أشخاص بالشقة .. دفاع زهران يكذب زوجة خالد يوسف
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
استمعت محكمة جنح مستأنف قسم الجيزة لمرافعات هيئة الدفاع عن المخرج عمر زهران في جلسة استئنافه على حبسه عامين في اتهامه بسرقة مجوهرات شاليمار شربتلي وعقدت الجلسة برئاسة المستشار شريف صبحي رئيس جنح مستأنف.
ودفع شريف حافظ محامي المخرج عمر زهران بعدم مـعـقـولـيـة واقـعـة السـرقـة ف وجـود اثنين مـن عـمـال الـنـظـافـة وسـائـق وعـامـل دلـيـفـري فـكـيـف يـتـمـكـن مـن الـسـرقـة في وجـود كل هؤلاء الأشخاص ؟
وما هو الـدلـيـل عـلـى صـحـة إدعـاء زوجة خالد يوسف؟
كما أضاف الدفاع أن هناك عدم معقولية فى أقوال شاليمار فإذا كان عمر زهران يمتلك مفتاح الشقة كما ادعت فلماذا يحضر كل هؤلاء الأشخاص للشقة فى وقت قيامه بالسرقة للألماظ الخاص بها.
وما الداعي لحضور المدعو عـنـتـر حـنـفـي لـلـبـحـث لـكـي يـتـمـكـن مـن إرجـاع الـسمـروقـات ؟ ولـاذا يـقـوم بـإرجـاع المـسـروقـات ؟ ولماذا لم تسارع بالإبلاغ عن المسروقات فورا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد يوسف عمر زهران مرتضي منصور شاليمار زوجة خالد يوسف المزيد
إقرأ أيضاً:
هيئة الكتاب تصدر رواية «جبل الشوع» لـ زهران القاسمي
أصدرت وزارة الثقافة المصرية، ممثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، رواية جديدة بعنوان "جبل الشوع" للكاتب العُماني زهران القاسمي، وذلك ضمن سلسلة الإبداع العربي المعنية بنشر أبرز الأعمال السردية في العالم العربي.
تدور الرواية حول رحلة يقوم بها بطل العمل عبد الله الصربوخ، بعد تقاعده من الخدمة العسكرية، حيث يعود إلى ماضٍ لم يغادره، بل بقي حيًا في الذاكرة رغم مرور الزمن.
يصاحب البطل في رحلته أربعة من أصدقائه، أحدهم والده، وينطلقون معًا في مسارات متعددة بين عُمان، البحرين، الهند، وزنجبار، في سردية تمزج بين التوثيق والتخييل.
يعتمد القاسمي في الرواية على نسق السرد الحر، متنقلاً بين الأمكنة والأزمنة، ليكشف عن تاريخ من الشح والمعاناة، صراع طويل مع قسوة الطبيعة وظروف العيش في حياة القبائل.
كما ترصد الرواية تناقضات صارخة ومعاناة إنسانية شديدة، تضع الشخصيات في مواجهة الرحيل والفقد والظلم.
ويُعد زهران القاسمي أحد أبرز الأصوات الأدبية في سلطنة عمان، حيث ولد عام 1974، وله عدة أعمال شعرية وسردية، من أبرزها "جوع العسل" و"تغريبة القافر"، وحصد العديد من الجوائز الأدبية، أبرزها الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) عام 2023، ووسام الإشادة السلطاني عام 2024.
تأتي الرواية كإضافة مهمة في مشهد السرد العربي، وتؤكد حرص هيئة الكتاب على تقديم أصوات أدبية متنوعة، تسلط الضوء على تجارب إنسانية من عمق الثقافة العربية.