عقد مجدي نجيب وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، اجتماع مع الدكتور محمد زين الدين حافظ وكيل وزارة الصحة، بحضور منى شاكر مدير شئون المرأة بالمديرية، وحسني رجب مدير العلاقات العامة بمديرية الصحة، بهدف تنسيق تنفيذ المبادرات المشتركة التي تهم الجوانب الصحية والاجتماعية للأسر الأكثر احتياجًا.

يأتي ذلك في إطار المبادرة الرئاسية 100 يوم للصحة، تحت رعاية الدكتورة نيڤين القباچ وزيرة التضامن الاجتماعي، وبتوجيهات اللواء عصام سعد محافظ أسيوط.

وتم في الأيام السابقة، توفير فرق طبية لتنفيذ المبادرة الرئاسية 100 يوم صحة في مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط. 

وشملت المبادرة الكشف الطبي على العاملين بالمديرية وتقديم التحاليل المجانية لهم، مثل فحص سكر التراكمي والعشوائي والدهون ووظائف الكلى، وقياس الضغط. كما تم فحص مرضى السكر باستخدام جهاز الأشعة المقطعية للعين للكشف المبكر عن أي تغيرات في شبكية العين نتيجة لارتفاع مستوى السكر.

وتهدف هذه المبادرات إلى تحسين الصحة والرفاهية للأسر المقدمة لها خدمات التضامن الاجتماعي، والعمل على زيادة الوعي الصحي بين النساء والرجال، من خلال توعية القادة الاجتماعيين والقادة الصحيين.

مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها مديرية التضامن الاجتماعي بأسيوط تنظم يوم للكشف الطبي علي العاملين بها

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب

إقرأ أيضاً:

باحثون يدعون إلى اعتماد فحوصات أكثر دقة للكشف المبكر عن التليف الكبدي

أوصى باحثون بضرورة اعتماد بروتوكولات متابعة وفحوصات دورية أكثر دقة لحاملي فيروس التهاب الكبد "ب" الخامل في سلطنة عمان واللجوء إلى استخدام التقنيات الحديثة بعد أن كشفت دراسة طبية عن وجود مؤشرات مقلقة في المجتمع العماني تشير إلى وجود تليف كبدي متقدم لدى نسبة ملحوظة من هذه الفئة، والاكتشاف المبكر يسهم في تحسين جودة حياة المرضى وتفادي المضاعفات المستقبلية.

وهدف الباحثون في دراسة نشرت في مجلة عمان الطبية إلى تحديد معدل انتشار التليف الكبدي المتقدم وتقييم عوامل الخطر المرتبطة به لدى المرضى العمانيين البالغين الذين شُخِّصوا كحاملين غير نشطين للفيروس.

وأظهرت الدراسة التي أجريت على 200 مريض عماني زاروا مستشفى جامعة السلطان قابوس، أن 20% من المرضى يعانون من تليف كبدي متقدم (المرحلة F2 أو أعلى)، على الرغم من تصنيفهم كـ"غير نشطين".

واعتمدت الدراسة على استخدام تقنية تصوير الموجات القصية ثنائية الأبعاد، مع تحليل البيانات السريرية والمخبرية والإشعاعية الأساسية لتحديد الارتباطات لتقييم درجة تليف الكبد.

ووجدت الدراسة أن الرجال كانوا أكثر عرضة للتليف بست مرات مقارنة بالنساء، وأن المرضى الذين تجاوزوا عمر الـ60 كانوا أكثر عرضة بمقدار عشرة أضعاف. وأشارت الدراسة إلى عدد من العوامل التي تزيد من احتمالية تطور التليف الكبدي مثل وجود الكبد الدهني في أشعة الموجات فوق الصوتية والذي يمثل عامل خطر مستقل لتطور التليف، وبعض المؤشرات البيوكيميائية كإنزيم ALT وعدد الصفائح الدموية والهيموغلوبين كمؤشرات محتملة على التليف.

وأكدت الدراسة أن التهاب الكبد الوبائي (ب) يُعد من التحديات الصحية العالمية البارزة، وفي سلطنة عمان يتراوح معدل انتشار الفيروس بين السكان حوالي 2% و7%، كما يُقدّر عدد المصابين به عالميا بأكثر من 250 مليون شخص، ويؤدي إلى ما يزيد على نصف مليون وفاة سنويا بسبب مضاعفاته الخطيرة، مثل التليف الكبدي وسرطان الكبد. ورغم أن كثيرًا من المصابين يصنفون ضمن فئة "الحاملين غير النشطين" -أي أنهم لا يعانون من أعراض واضحة وتكون مؤشراتهم المخبرية في المعدلات الطبيعية- فإن هذا التصنيف لا يعني بالضرورة أنهم بمنأى عن الخطر. فقد أظهرت دراسات سابقة أن بعض هؤلاء المرضى معرضون لتطور تليف كبدي متقدم أو حتى سرطان الكبد مع مرور الوقت، مما يجعل المتابعة الدقيقة أمرا ضروريا.

ونظرًا لندرة الدراسات المحلية حول هذه الفئة من المرضى، سلطت الدراسة الضوء على الحاجة الملحّة لإعادة النظر في آلية متابعة حاملي فيروس الكبد "ب" الخامل في سلطنة عُمان، وضرورة اعتماد فحوصات دورية باستخدام التقنيات الحديثة غير الجراحية للكشف المبكر عن التليف، خاصة لأولئك المعرضين لعوامل خطر. وأهمية الاكتشاف المبكر في تحسين جودة حياة المرضى وتفادي المضاعفات المستقبلية. وبالرغم من أن الدراسة وفرت بيانات أساسية قيّمة لفهم تقييم وإدارة التليف الواضح في هذه الفئة الفرعية من السكان، فإن الباحثين شددوا على إجراء المزيد من الأبحاث، بما في ذلك دراسات مستقبلية أوسع نطاقًا، للتحقق من صحة النتائج واستكشاف مرحلة حامل فيروس التهاب الكبد "ب" غير النشط والمضاعفات المرتبطة بها بشكل شامل.

أشرف على الدراسة الدكتور سعيد البوصافي، الأستاذ المشارك بكلية الطب والعلوم الصحية بجامعة السلطان قابوس، بمشاركة كل من الدكتورة حليمة الشعيلية، والدكتورة بشرى المشيخية، والدكتور أحمد السناني، والدكتور أحمد الوصيف.

مقالات مشابهة

  • نقابة العاملين بالبترول تنظم ندوة تثقيفية حول قانون العمل الجديد
  • الحكومة: تحليل لـ 55.5 ألف سائق للكشف عن تعاطي المخدرات خلال شهر
  • باحثون يدعون إلى اعتماد فحوصات أكثر دقة للكشف المبكر عن التليف الكبدي
  • «جيمس ترافورد" يخضع للكشف الطبي في مانشستر سيتي تمهيدًا لعودته من بيرنلي
  • تضامن الغربية: تسليم 747 كشك لغير القادرين بالقرى والنجوع
  • مساعدات الإمارات إلى غزة تضامن إنساني والتزام أخلاقي
  • نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تبحث سبل التعاون مع اليابان في الطفولة المبكرة
  • بعد تضامن المهن التمثيلية معها.. وفاء عامر تتصدر التريند بإطلالاتها اللافتة
  • «الإمارات الصحية»: برامج وخدمات متكاملة للكشف المبكر عن السرطان
  • أعتز بنقابتي..رد وفاء عامر على تضامن نقابة المهن التمثيلية معها