بالفيديو.. غارات جوية تستهدف محطة حزيز للكهرباء بصنعاء
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
عواصم - الوكالات
ذكرت قناة المسيرة التلفزيونية التابعة للحوثيين في اليمن اليوم الجمعة أن غارات جوية استهدفت محطة حزيز للكهرباء في صنعاء.
وقالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري في وقت سابق من اليوم إنها تلقت تقارير عن غارات جوية جارية على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، ومنها ميناء رأس عيسى، وهو ميناء تصدير النفط الرئيسي في اليمن.
ويسيطر الحوثيين على شمال اليمن بما في ذلك العاصمة صنعاء.
وأطلق الحوثيون مرارا طائرات مسيرة وصواريخ تجاه إسرائيل ويشنون هجمات على مسارات الشحن الدولي في المياه القريبة من اليمن منذ نوفمبر تشرين الثاني 2023، دعما للفلسطينيين في حرب إسرائيل مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة.
وردت إسرائيل بشن غارات جوية، كما فعلت بريطانيا والولايات المتحدة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الشهر الماضي إن إسرائيل ما زالت في بداية حملتها ضد الحوثيين.
لحظات شن العدو الأمريكي والصهيوني والبريطاني عدوان غارات جوية على محطة الكهرباء في حزيز جنوب العاصمة صنعاء#مع_غزة_حتى_النصر pic.twitter.com/po0X47qg7T
— ismael sulh بديل (@IsmaelSulh) January 10, 2025#صنعاء
غارات جوية أمريكية بريطانية إسرائيلية على محطة ڪهرباء حزيز على ألمشارف ألجنوبية العاصمة #صنعاء . pic.twitter.com/rCoiPY22zq
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: غارات جویة
إقرأ أيضاً:
تايمز أوف إسرائيل: صيفٌ لاهب بلا سفر أَو سياحة بسَببِ اليمن
وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”: إن العديد من الصهاينة باتوا عاجزين عن السفر إلى الوجهات السياحية التقليدية، نتيجة التكاليف الباهظة من جهة، وعزوف عدد من شركات الطيران الأُورُوبية والأمريكية عن تشغيل رحلاتها من وإلى مطار “بن غوريون”؛ بسَببِ المخاطر الأمنية المتزايدة، من جهة أُخرى.
وذكرت الصحيفة أن كبريات شركات الطيران العالمية، التي تُسيّر رحلاتها من مطارات أُورُوبا وآسيا، لم تعد قادرة على مواصلة خدماتها من المطارات الإسرائيلية، الأمر الذي عمّق من عزلة “إسرائيل” الجوية في ظل تزايد التهديدات الإقليمية.
تطوُّرٌ متصاعدٌ
في ظل استمرار القوات المسلحة اليمنية في تنفيذ هجمات تستهدف المصالح الإسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب وفي عمق كيان الاحتلال، ضمن ما تصفه بـ”دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة”، ما أوجد معادلة ردع جديدة تجاوزت حدود فلسطين.
وبحسب الصحيفة، فإن العائلات الإسرائيلية باتت تعدّل خططها الصيفية وفقاً للقدرات المالية المتاحة، ما يعني أن موسم الصيف لهذا العام سيكون مختلفًا، ليس فقط؛ بسَببِ الوضع الأمني، وإنما نتيجة للشلل المتزايد في شبكة النقل الدولي المرتبطة بـ”إسرائيل”.
ويأتي ذلك في وقت تواصل فيه القوات المسلحة اليمنية، توجيه الضربات التي بدأت تلقي بظلالها على الاقتصاد الإسرائيلي والبنية التحتية المرتبطة بالسفر والسياحة.