يمتد 75 عاماً..أونروا توثق تاريخ وهوية اللاجئين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا، اليوم السبت، إنها هي الحارسة على هوية وتاريخ اللاجئين الفلسطينيين.
وأعلن المفوض العام لأونروا، فيليب لازاريني في منشور أوردته الوكالة على فيس بوك، الاحتفاظ بأرشيف أسرة الوكالة لـلاجئين الفلسطينيين وحفظه على مدار الأعوام الـ75 الماضية.وأشار إلى أنه بفضل فرق أونروا، نقلت آلاف الملفات الأرشيفية من قطاع غزة والضفة الغربية إلى بر الأمان لترقيمها، مؤكداً أن الحفاظ على هذه الملفات ضروري لحماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين بموجب القانون الدولي.
.@UNRWA, the custodian of identify and history of #Palestine Refugees
???? pic.twitter.com/DEdpE6f53v
وأضاف "حان الوقت لحل دبلوماسي سلمي ينهي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بما في ذلك معالجة محنة اللاجئين الفلسطينيين بشكل نهائي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل الأونروا اللاجئین الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
تفاصيل التدريب الفردي.. «زيزو» يفتح الملفات المغلقة ويروي أصعب لحظات رحيله عن الزمالك
كشف أحمد سيد زيزو، لاعب النادي الأهلي حاليًا، تفاصيل مثيرة تتعلق بفترة تواجده في صفوف الزمالك، وبالأخص ما دار خلال زيارته للسفارة الأمريكية للحصول على تأشيرة السفر، مؤكدًا أن بعض المواقف التي واجهها من زملائه السابقين كانت مفاجئة له، على الرغم من معرفتهم بتفاصيل وضعه.
قال زيزو في تصريحات تلفزيونية، إن التوقيت الذي اختار فيه زيارة السفارة الأمريكية كان لحظة حساسة في علاقته بنادي الزمالك، موضحًا: "السفارة كانت جزءًا من مشكلة التوقيت، لم أكن قد حسمت موقفي بعد، وكنت ما زلت في مرحلة تفاوض مع إدارة الزمالك. بالتنسيق معهم، نشرت بيانًا سابقًا، لكن لم أكن أتوقع أن هذا الملف سيأخذ هذا الحجم إعلاميًا".
وأضاف: "كنت أعلم أن إجراءات الحصول على تأشيرة السفر إلى أمريكا تحتاج إلى وقت، ولذلك أردت إنهاء هذا الأمر مبكرًا، خصوصًا أنني كنت أدرس بعض العروض من أندية ستشارك في كأس العالم للأندية، ولم يكن الأهلي من بينها حينها".
واعتبر زيزو أن بعض اللاعبين داخل الزمالك لم يتفهموا الموقف رغم قربهم منه، قائلاً: "تفاجأت من رد فعل بعض اللاعبين الذين كانوا يعرفون تفاصيل ما أمرّ به يوميًا، وكنت دائمًا حريصًا على دعمهم ورفع صورتهم داخل الفريق، ولم يصدر مني شيء سلبي تجاههم، لذلك لم أصدق موقفهم نحوي".
وتابع موضحًا: "عندما عدت إلى التدريبات، وجدت الغالبية تتعامل معي بشكل طبيعي، لكن شخصًا بعينه استغربت طريقته رغم علاقتنا الوثيقة".
التدريب الفردي وقرار الاستبعاد
وتطرّق زيزو إلى تفاصيل استبعاده من إحدى المباريات خلال تواجده في الزمالك بسبب أزمة السفارة: "عند عودتي للتدريبات، تم إبلاغي بأن المدرب جوزيه بيسيرو يريد التحدث معي، وأخبرني بأن القرار الإداري يقضي بعدم مشاركتي في لقاء سيتيلينبوش. عرض عليّ الاختيار بين التدرب في صالة الجيم أو على أرض الملعب، واخترت الملعب، لكن فوجئت بأنني أتدرب بمفردي".
واختتم زيزو تصريحاته بالإشارة إلى أن سوء تقديره للموقف كان أحد أسباب الأزمة: "نعم، أتحمل مسؤولية الخطأ في توقيت زيارتي للسفارة، لكن لم أكن أتخيل أن يتم ربط هذا التصرف بتفاصيل لم تكن مطروحة. الأمر لم يكن مدروسًا مني بالشكل الكافي، ولم أتوقع أن يُفهم بهذا الشكل من الجماهير".