هشام العسكرى: سرعة الرياح سبب رئيس في حرائق لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
قال د. هشام العسكري، أستاذ علوم الفضاء والاستشعار عن بعد، إن سرعة الرياح سبب رئيس في حرائق لوس أنجلوس، التي تعتبر كارثة من الكوارث المناخية.
وأكد هشام العسكرى، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “على مسؤوليتى”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامى أحمد موسى، أن التأثرات المناخية والظواهر الجامحة وراء حرائق كاليفورنيا.
وتابع أستاذ علوم الفضاء والاستشعار عن بعد: عدم وجود السيطرة البشرية على الحرائق مع سرعة الرياح أدى إلى تفاقهم الكارثة الطبيعية.
واستكمل هشام العسكري: نقص المياه في أجهزة الإطفاء أثرت على سرعة إخماد حرائق كاليفورنيا، وحدث خلل إداري من قبل الحماية المدنية الأمريكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد حرائق كاليفورنيا المزيد حرائق کالیفورنیا
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: نحن في علامات الساعة الأخيرة
أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن البشرية تعيش في أواخر علامات الساعة، مشيرًا إلى أن انتشار الجرائم والأوبئة هو من بين الدلائل التي تشير إلى ذلك.
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن النبي استيقظ من نومه ذات مرة فزعا، ودخل على زوجته زينب بنت جحش وهو يقول ‘’لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فُتِحَ اليَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ، وقَالَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ؟، قَالَ: «نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الخَبَثُ».
الخبث هو الزنا
ولفت إلى أن الخبث هو الزنا، ولذلك نؤكد أن كثرة الخبث دليل وعلامة من علامات الساعة، وعلى الجميع الإصلاح، والعمل لليوم الآخر، وأن الأب مسؤول عن أولاده، وكل شخص مسؤول عما هو مسؤول عنه.
وفي وقت سابق أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، أن هناك اختلافا بين العلماء بشأن من تاب أو آمن في لحظات الموت، هل تقبل التوبة أم لا، موضحًا أن توبة فرعون أمر غيبي.
حكم التوبة لحظة الموت من المعاصي
وقال أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، إن هذه القصة محل خلاف، وأنه لا يوجد دليل على أن فرعون آمن قبل الوفاة، لأنه أعلن إيمانه عند الغرق، وأن فرعون لحظة الموت علم بالمعجزة، ولم يُصر على الكفر مثل أبو جهل، وقال "آمنت بما آمنت به بنو إسرائيل".