تعرف على أقوى جيوش العالم.. تصنيف تركيا يثير الانتباه!
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
احتلت الولايات المتحدة المركز الأول عالميًا في مجال القوة العسكرية، متبوعةً بكل من روسيا والصين في المركزين الثاني والثالث، على التوالي.
أما تركيا، فقد تصدرت قائمة أقوى جيوش الشرق الأوسط، بينما جاءت إسرائيل في المركز الخامس عشر عالميًا وإيران في المركز السادس عشر.
وفي السياق العربي، نالت مصر المرتبة الأولى، وفقًا لتصنيف القوة العسكرية لعام 2025 الذي أعده موقع “غلوبال فايرباور” (Global Firepower).
تأتي مصر في مقدمة الدول العربية من حيث القوة العسكرية، حيث احتلت المرتبة التاسعة عشرة بمؤشر قوة بلغ 0.3427.
ويُشير التصنيف إلى أن المؤشر المثالي للقوة يُحدد عند 0.0000، مما يعني أن الاقتراب من هذا الرقم يعبر عن قوة أكبر في القدرات العسكرية التقليدية.
ويغطي هذا التصنيف 145 دولة، ويعكس التحولات السنوية في القدرات العسكرية بناءً على البيانات المتاحة.
اقرأ أيضاأسعار الذهب (13 يناير 2025): نشاط ملحوظ في السوق
الإثنين 13 يناير 2025من المهم ذكره أن التغيرات في الترتيب السنوي قد لا تعكس بالضرورة تدهورًا في القوة، بل قد تعود لتحديثات منهجية التصنيف.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أقوى جيوش العالم الجيش التركي تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
ستاندرد آند بورز تُبقي التصنيف الائتماني لفرنسا عند AA- مع نظرة مستقبلية سلبية
أبقت وكالة "ستاندرد آند بورز" التصنيف الائتماني لفرنسا عند مستوى AA-، مع الحفاظ على النظرة المستقبلية السلبية، وهو ما يعني احتمال خفض التصنيف في المستقبل. وكانت الوكالة قد أرفقت تصنيفها السابق بنظرة سلبية، دون أن تصدر أي تعليق جديد في قرارها الأخير، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وكانت وكالة "إس آند بي غلوبال" قد أعلنت في وقت سابق عن تعديل نظرتها المستقبلية لتصنيف فرنسا إلى "سلبية"، مشيرة إلى استمرار الغموض المالي بعد فترة من الاضطرابات السياسية، بما في ذلك التحديات في تمرير الميزانية وتفاقم العجز.
وذكرت الوكالة حينها أن "تغيير النظرة المستقبلية يعكس ارتفاع ديون الحكومة وضعف التوافق السياسي لمعالجة العجز الكبير في الميزانية، في ظل آفاق نمو اقتصادي غامضة"، مؤكدة الإبقاء على التصنيف عند AA-، وهو مستوى يبعد سبع درجات عن فئة السندات غير المرغوب فيها، ويتطابق مع تصنيف كل من جمهوريتي التشيك وسلوفينيا.
جاء هذا القرار في وقت صادقت فيه فرنسا مؤخرًا على ميزانية عام 2025، بعد جدل برلماني حاد أدى إلى انهيار الحكومة السابقة. ويأتي ذلك في ظل دعوات من صندوق النقد الدولي، الذي شدد في تقريره السنوي على ضرورة اتخاذ إجراءات مستدامة للحد من عجز الميزانية والسيطرة على تصاعد الدين العام، وسط انخفاض في العائدات الضريبية وتزايد الإنفاق الحكومي في مناخ سياسي منقسم.