وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن:

الرئيس بايدن اتخذ خطوات سريعة لمنع اتساع الصراع في الشرق الأوسط قوات حزب الله تراجعت إلى شمال نهر الليطاني وإيران فقدت القدرة على إمداد الحزب بالأسلحة قدرات حماس العسكرية وقدرتها على حكم قطاع غزة تقوضت وقدرات إيران تراجعت انهار نظام الأسد وميزان القوى في الشرق الأوسط تغير بشكل كبير لكن الأوضاع هناك لا تزال خطيرة بإمكاننا أن نرسم واقعا جديدا في الشرق الأوسط ينعم فيه الجميع بالسلام والاستقرار النزاع بالشرق الأوسط يؤثر على قواعدنا وقواتنا في المنطقة والجماعات الإرهابية تحاول استغلال الوضع إسرائيل تمكنت من تدمير الدفاعات الجوية الإيرانية إسرائيل تواجه وضعا غير مستدام على حدودها الشمالية وحزب الله كان يسيطر على مساحات واسعة هدفنا كان منع اندلاع حرب إقليمية في الشرق الأوسط ومنع حزب الله من أن يشكل خطرا على إسرائيل مبادئنا كانت ألا يشكل قطاع غزة تحت حكم حماس تهديدا مستمرا لإسرائيل ووقف الحرب في القطاع نسعى لإنهاء الحرب في غزة بطريقة من شأنها أن تضع الأساس للسلام الدائم نسعى لإنهاء الحرب في غزة بطريقة من شأنها تعزيز التطلعات المشروعة للإسرائيليين ودولة للفلسطينيين بعد أن أدركنا أن هدف إسرائيل في تقويض قدرة حماس عمل الرئيس بايدن على إنجاز اتفاق وقف إطلاق النار مصر وقطر توصلتا إلى صيغة نهائية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة والكرة الآن في ملعب حماس نعمل على صياغة خطة تتضمن اليوم التالي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وكيفية حكم القطاع إذا توصلنا لاتفاق بشأن غزة الآن أو بعد 20 يناير فسيكون تعبيرا عن الإطار الذي كان وضعه بايدن في مايو هناك هيئة ستتولى حكم قطاع غزة في اليوم التالي للحرب وستسلم الحكم إلى سلطة فلسطينية بعد أن أدركنا أن هدف إسرائيل في تقويض قدرة حماس تحقق عمل الرئيس بايدن على إنجاز اتفاق وقف إطلاق النار علينا ضمان عدم قدرة حماس على حكم قطاع غزة وأن تتولى السلطة الفلسطينية بعد إصلاحها حكم القطاع لا يمكن لأحد أن يجبر إسرائيل على قبول دولة فلسطينية تحكمها حماس أو أي منظمة أخرى متطرفة يجب على الاتفاق الجديد ألا يؤثر على أمن إسرائيل ولا على مكانتها إعلان

هتافات تقاطع كلمة بلينكن خلال مشاركته في نقاشات حول المجلس الأطلسي وتتهمه بالمسؤولية عن مقتل أبرياء بغزة

التفاصيل بعد قليل.

.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات فی الشرق الأوسط الرئیس بایدن إطلاق النار قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ويتكوف يسافر إلى إسرائيل.. وزيارة محتملة إلى قطاع غزة

أفاد مصدر أمريكي نقل عنه موقع "أكسيوس" بأن ويتكوف قد يزور قطاع غزة نفسه، ويتفقد مراكز الإغاثة التابعة لـ "مؤسسة غزة الإنسانية"، بهدف "تقييم الواقع الميداني وتقديم توصيات حول تعزيز وصول المساعدات". اعلان

يُتوقع أن يسافر المبعوث الأمريكي الخاص في البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى إسرائيل، اليوم الأربعاء، في زيارة تُعدّ الأولى له إلى الدولة العبرية منذ نحو ثلاثة أشهر، وذلك لمناقشة "الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة"، وفقًا لمصادر أمريكية مطلعة مباشرةً على الترتيبات.

وتأتي الزيارة في ظل توقف مفاوضات هدنة غزة وتحرير الرهائن، وتدهور الوضع الإنساني بالقطاع، حيث تشير التقارير إلى نقص حاد في الغذاء، والمياه، والرعاية الصحية.

وأفاد مصدر أمريكي نقل عنه موقع "أكسيوس" بأن ويتكوف قد يزور قطاع غزة نفسه، ويتفقد مراكز الإغاثة التابعة لـ "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، بهدف "تقييم الواقع الميداني وتقديم توصيات حول تعزيز وصول المساعدات".

وأوضح المصدر أن "الرئيس دونالد ترامب يسعى لفهم أدق للحالة الإنسانية في القطاع، بما يُمكّنه من اتخاذ خطوات فعّالة لضمان وصول مزيد من المساعدات إلى المدنيين".

Related "غزة تواجه خطر المجاعة الشديدة".. برنامج الأغذية العالمي يحذر: الوقت ينفدأنهكه الجوع وقلة الحيلة.. أب من غزة ينهار أمام أسرته بعد عودته إلى البيت بكيس دقيقإسرائيل تبدأ ترحيل ناشطي سفينة "حنظلة" بعد محاولتهم كسر الحصار على غزة

في المقابل، أعاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التأكيد، الثلاثاء، على أن "تعنت" حركة حماس هو السبب الرئيسي في تعثر المفاوضات، مؤكدًا أن الوفد الإسرائيلي سحب من محادثات قطر بسبب رفض الحركة لأي تسوية جديدة.

وأشار مصدر حكومي إسرائيلي لـ"تايمز أوف إسرائيل" إلى أن المسؤولين ناقشوا عدة خيارات محتملة في ظل الجمود، من بينها بدء ضم أجزاء من قطاع غزة، وهو ما أكدته صحيفة "معاريف" التي ذكرت أن نتنياهو قدم اقتراحًا بهذا الشأن خلال اجتماع مع مجموعة محدودة من الوزراء، تم خلاله الاتفاق على إنشاء كيان إداري خاص لإدارة المناطق المحتمل ضمها.

وأكدت شبكة "إي بي سي" الأمريكية أن فكرة الضم تُعتبر واحدة من بين عدة خيارات تُدرس حاليًا، مشيرة إلى أن أي قرار بالانسحاب من أراضٍ تم ضمها رسميًا يتطلب دعم 80 نائبًا في الكنيست أو إجراء استفتاء وطني، ما يجعل التراجع عن مثل هذا القرار متعذرًا عمليًا.

وفي سياق متصل، أجرى نتنياهو بعد ظهر الثلاثاء اجتماعًا مع كبار مستشاريه، شارك فيه غال هيرش، المسؤول الحكومي عن الرهائن، والمستشار السياسي أوفير فالك، وكبير موظفيه تساحي برافرمان، لبحث سبل إعادة الرهائن الخمسين المحتجزين في غزة، منهم 20 يُعتقد أنهم ما زالوا على قيد الحياة.

وأعلن نتنياهو، عبر رسالة فيديو نشرها على منصة "إكس"، أن الاجتماعات بشأن قضية الرهائن تُعقد بشكل متواصل منذ عودة الوفد من قطر، لكنه ألقى باللوم المباشر على حماس في تعثر التقدم، وقال: "العقبة الرئيسية هي حماس. لا تزال مُصرّة على رفضها".

وأضاف أن الرئيس الأمريكي ترامب، والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، قد أكدا نفس المعلومة، مؤكدًا أن "كل من يعرف الحقائق، بمن فيهم الوسطاء، يعلم ذلك"، وأن إسرائيل "لن تتهاون" في محاولة استعادة الرهائن، "بطريقة أو بأخرى".

وأكد مصدر حكومي إسرائيلي أن المفاوضات "مجمدة"، ولا توجد أي مؤشرات على عودة حماس إلى طاولة الحوار.

وفي وقت سابق، صرح ويتكوف بأنه سيتم استكشاف "خيارات بديلة" لتحرير الرهائن، بينما قال ترامب في اسكتلندا إن إسرائيل "قد تحتاج إلى تغيير طريقة القتال"، مضيفًا أنه أبلغ نتنياهو بأنه "يتعين عليك الآن ربما القيام بذلك بطريقة مختلفة".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • الشرق الأوسط فوق رقعة النار.. هل تقترب الحرب الكبرى؟
  • الأقليات في الشرق الأوسط بين الاعتراف والإنكار
  • إسرائيل تحدد مهلة زمنية لحركة حماس
  • إسرائيل ترسل تعديلاتها على رد حماس.. وحديث عن "ضغط أميركي"
  • ويتكوف يسافر إلى إسرائيل.. وزيارة محتملة إلى قطاع غزة
  • أول سيارة طائرة هجينة تنطلق من الإمارات
  • بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء
  • إلى أين يتجه الصراع بين إسرائيل وغزة؟ محررون بواشنطن بوست يجيبون
  • خطة نتنياهو الجديدة في غزة.. إسرائيل لن تنتظر
  • عاجل| إسرائيل تجمد خطط إقامة «المدينة الإنسانية» في رفح