فرقة طبلة الست تحيي حفل عيد الحب بساقية الصاوي 14 فبراير المقبل
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تحيي فرقة "طبلة الست" حفلا فنيا بمناسبة عيد الحب على مسرح ساقية الصاوي، في 14 فبراير المقبل، حيث تقدم باقة من الفقرات الموسيقية والغنائية.
وذكرت ساقية الصاوي - في بيان صحفي اليوم - أنها تواصل تجهيزاتها لحفلة فرقة (طبلة الست) في عيد الحب المقرر إقامتها على مسرح قاعة النهر مساء يوم 14 فبراير المقبل، مشيرة إلى أن الفرقة تقدم من جديد مزيجا من البهجة من خلال الطبلة والمزمار والفولكلور والزغاريد بشكل يؤثر إيجابيا على الجمهور.
تعتبر فرقة (طبلة الست) إحدى فرق الأغاني التراثية والفلكور المصري، وشاركت في العديد من المهرجانات المحلية والدولية، وأقامت الحفلات الفنية الناجحة التي لاقت إعجاب واستحسان الجماهير.
وتتكون الفرقة من مجموعة من السيدات يعزفن ويغنين مع موسيقى مستوحاة من الأغاني القديمة في الريف وصعيد مصر، وهدفها إحياء أغاني الفلكلور من جديد، وتستخدم أكثر من آلة إيقاعية منها الطبلة والدف والصاجات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عيد الحب مسرح ساقية الصاوي فرقة طبلة الست المزيد طبلة الست
إقرأ أيضاً:
نجم الزمالك السابق: بنكرر تجربة باريس سان جيرمان وبنعمل فرقة جديدة
تحدث أشرف حماده إمام لاعب الزمالك السابق عن حراسة نادي الزمالك.
وقال أشرف حمادة إمام ، في تصريحات إذاعية :"أحنا بنكرر تجربة باريس سان جيرمان لما باعوا ميسي ومبابي وبنعمل فرقة جديدة يعني مفيش نادي عنده 3 حراس دوليين زينا ".
وكشف الإعلامي سيف زاهر عن ضغط اللاعب أحمد عيد على إدارة نادي المصري، من أجل السماح له بالانتقال إلى صفوف الزمالك خلال الموسم الجاري.
وكتب سيف زاهر عبر حسابه على فيسبوك: "أحمد عيد أبلغ إدارة المصري برغبته في الرحيل والعودة إلى الزمالك، ورفضه تجديد تعاقده الذي ينتهي بنهاية الموسم الجديد."
من جانبه، كشف مصدر مطلع داخل القلعة البيضاء أن المدير الرياضي للفريق، جون إدوارد، أنهى جميع الاتفاقات الشخصية مع أحمد عيد، سواء من حيث الراتب أو مدة التعاقد، مشيرًا إلى أن اللاعب رحّب بشدة بالعودة إلى الزمالك وأعرب عن سعادته بهذه الخطوة.
وأضاف المصدر أن المدير الفني البلجيكي، يانيك فيريرا، أبدى إعجابه الشديد بقدرات أحمد عيد، نظرًا لحاجة الفريق لتدعيم مركز الظهير الأيمن بلاعب جاهز وقادر على تقديم الإضافة الفنية المطلوبة.
ورغم الاتفاق الكامل مع اللاعب، إلا أن إتمام الصفقة لا يزال مرهونًا بموافقة إدارة النادي المصري على رحيله، في ظل تمسكها بالحصول على مقابل مالي مناسب.