«حظ وحش».. حكاية 3 زيجات في حياة الفنانة نيللي
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
«أنا حظي وحش في الحب والجواز».. هكذا تحدثت الفنانة نيللي عن حياتها الشخصية في لقاء تليفزيوني سابق، إذ كشفت أنَّ زيجاتها انتهت بالانفصال بالرغم من محاولاتها لإنجاح الأمر كونها شخصية رومانسية وعاطفية وحساسة للغاية على حد تعبيرها، ولكن الأمر لا يسير بهذا الشكل.
تزوجت الفنانة نيللي للمرة الأولى في بداية حياتها من المخرج حسام الدين مصطفى ولكن العلاقة بينها لم تسير بشكل جيد بسبب فارق السن، ليتمّ الانفصال، وتتزوج بعد ذلك للمرة الثانية من من الملحن الشاب في ذلك الوقت مودي الإمام، نجل المخرج الكبير حسن الإمام، والتي أيضًا كان نصيبها الفشل، أما الزيجة الثالثة كانت من خارج الوسط الفني، إذ تزوجت من رجل الأعمال خالد بركات وسافرت برفقته إلى لندن، ولكنها عادت بعد عامين إلى مصر بعد انفصالهما.
وقالت نيللي في لقائها إنّها تحب الحب وترى أنَّه أحلى شيء في الحياة، كونها شخصية رومانسية جدًا، ولكنها لا تستطيع الدخول في علاقة حب إلا مع وجود كمياء بينها وبين الشخص الآخر، فالأمر بالنسبة له لا يمكن التخطيط له، بالرغم من ضيقها من الوحدة التي تعيشها على حد تعبيرها، قائلة: «بحب الحب أوي هو أحلى حاجة في الحياة، ورومانسية جدا متضايقة لأني عايشة لوحدي وبحس بوحدة شديدة جدا، عايشة مع أمي لكن وحيدة، بتمنى الحب والجواز كل اليوم وبطلبه من ربنا، لكن في حكمة أنا معرفهاش».
لم أتعلم شيء من تجاربي السابقة.. وأبسط التفاصيل تسعدنيوأكّدت نيللي أنّها لم تتعلم شيء من كل تجاربها السابقة فهي مازالت نفس الشخص بالرغم من مرور سنوات طويلة عليها، «أنا زي ما أنا زي زمان، السنين بتمر وبتفوت وأنا مش بتغير كشخصية وتركيبة وقلبي صغير مبيكبرش، وفي التجربة بكون زي ما أنا برومانسيتي وتصديقي للكلام الحلو، وأتأثر بالحجات الصغيرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة نيللي نيللي
إقرأ أيضاً:
منة العقل المدبر.. حكاية تفوق توأم دهب الثلاثي في الثانوية العامة
فرحة كبيرة ملأت كافة أرجاء منزل خالد محمد شرباص، بمدينة دهب، بتفوق أبنائه التوأم الثلاث في الشهادة الثانوية العامة "الشعبة الأدبية"، وحصولهم على المركز الرابع والعاشر على مستوى المحافظة.
وحصلت الطلبة منة خالد محمد شرباص، على المركز الرابع على مستوى المحافظة، وشقيقتها "سلمى" على المركز العاشر على مستوى المحافظة، بينما حصل توأمهم الثالث "محمد" على المركز الأول على إدارة دهب التعليمية.
قالت "منة"، إن التفوق كان هدفها لذا كانت تخطط لكي تصل إليه هي وأخواتها التوأم "سلمى وخالد"، مؤكدة أنه كانت تقوم بوضع جدول للمذاكرة محدد فيه المواد وعدد الساعات، وكانت تحرص على أن يلتزموا بتنفيذه.
وأوضحت أنهم بدأوا جدول المذاكرة في بداية العام الدراسي لمدة لا تتجاوز أربع ساعات، ونخرج في نهاية كل أسبوع للفسحة وممارسة هوايتنا، مشيرة إلى أنها كانت تزيد وقت المذاكرة بالتدريج حتى بلغ 8 ساعات قبل الامتحان بشهر، مع منع الخروج وإغلاق جميع حسابات وسائل التواصل الاجتماعي.
وأضافت "سلمي"، أنهم كانوا يتفقون على كل شيء خاص بمستقبلهم التعليمي، وخاصة تحدد الدروس والوقت الخاص بالمذاكرة، مؤكدة أن تنظيم الوقت ودعم الأسرة عامل هام في التفوق.
وأكد "محمد" أنه سعيد بتفوق توأمه على مستوى المحافظة، مشيرًا إلى أنهم كانوا يذاكرون في وقت واحد، وكانت "منة" بمثابة المعلم والمرشد لهم، لكونها كانت توضح لهم بعض النقاط في الدروس التي كانوا يذاكرونها.
وعن أمنياتهم، قالت "منة" " نفسي أدخل فنون جميلة، وأكون فنانة مثل والدي، وأمتلك جاليري خاص بي"، بينما أكدت "سلمى" أنه تريد أن تدخل كلية ألسن لتكون مرشدة سياحية تجوب العالم، وأشار "محمد" إلى أنه يريد أن يدخل كلية تربية رياضية قسم "غوص" لكونه شغوف بالرياضات المائية.
وأعربت والدتهم عن سعادتها وفخرها بتفوق أبنائها الثلاث، لكونهم مجتهدين ومنظمين، ويستمعون جيدًا للنصائح، مؤكدة أنهم يعدون توأم متفاهم لكن يوجد فروق فردية بينهم.وأكدت أن "منة" قيادية وهى العقل المدبر لهم، و"محمد" يعشق الألعاب المائية، و"سلمى" هادئة وشغوفة بمجال السياحة.