مع نهاية ولايته.. بايدن يوجه رسالة شكر إلى الأميركيين
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
شكر الرئيس الأميركي جو بايدن الأميركيين على "حبهم ودعمهم" على مر السنوات، في رسالة صادقة، تم نشرها قبل خطاب الوداع الرسمي، الذي سيلقيه على الأمة مساء اليوم الأربعاء.
وقال بايدن في رسالة، نشرها البيت الأبيض "لقد وهبت قلبي وروحي لأمتنا. وحظيت في المقابل بمحبة ودعم الشعب الأمريكي مليون مرة".
ومن المقرر أن يسلم بايدن السلطة لخليفته دونالد ترامب يوم الاثنين المقبل، بعد أن حقق الجمهوري فوزا ساحقا في الانتخابات التي جرت في نوفمبر الماضي.
ولم يغادر بايدن، وهو ديمقراطي مخضرم، البيت الأبيض، بعد أربع سنوات، على رأس أقوى ديموقراطية في العالم فحسب، بل سيغلق الستار أيضا على مسيرة طويلة في العمل السياسي.
وكتب بايدن "لقد كان شرف حياتي أن أخدم هذه الأمة لأكثر من 50 عاما". كما أرسل البيت الأبيض قائمة طويلة من المعالم البارزة، التي حققها بايدن، كرئيس بما في ذلك "التعافي التاريخي" من جائحة فيروس كورونا و"تنمية الاقتصاد وخفض التكاليف". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن البيت الأبيض الولايات المتحدة الأميركية
إقرأ أيضاً:
مسؤول بـ البيت الأبيض: ترامب يرى أن الاعتراف بدولة فلسطينية مكافأة لحماس
كشف مسؤول في البيت الأبيض - طلب عدم الكشف عن هويته - أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرى أن الاعتراف بـدولة فلسطين في الوقت الراهن يُعد بمثابة مكافأة لحركة حماس، وأنه لا ينوي دعم أي خطوة من هذا القبيل حاليًا، رويترز
وأوضح المسؤول أن تصريحات ترامب تأتي في أعقاب تأكيدات كندا ودول غربية أخرى اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. لكن ترامب – حسب ما أفاد المسؤول – يعارض الاعتراف باعتباره قرارًا سيُعطي مشروعية سياسية لحماس التي يحمّلها مسؤولية تصعيد النزاع في غزة، وول ستريت جورنال
ترامب: اتفاقية تجارية كاملة وشاملة مع كوريا الجنوبية
ترامب يعلن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية وفرض رسوم جمركية 15%
وفي مقابلة مع الصحفيين أثناء عودته إلى واشنطن على متن "Air Force One"، قال ترامب "قد يُقال إنك تكافئين حماس إذا فعلتِ ذلك. أنا لا أعتقد أنه ينبغي مكافأتهم. لست في هذا المعسكر"
وأكد ترامب أن إدارة بايدن لم تتبع ذلك النهج، وأنه لا توجد نية أميركية لمواءمة موقفها مع حركات الاعتراف الأوروبية مثل كندا وفرنسا والمملكة المتحدة، واصفًا تلك الخطوات بأنها تهديد لإسرائيل وليس دعمًا للسلام.