النائبة حياة خطاب: شائعات لجان وكتائب الاخوان لن تؤثر على عزيمة مصر
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قال النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، إن مصر ستظل دولة قوية رغم التحديات والصعوبات التي تُواجهها، مُشيرة إلى أن الدولة المصرية تمضي بخُطى ثابتة إلى الأمام بفضل حكمة القيادة السياسية.
وأضافت النائبة خلال بيان لها اليوم، الأربعاء، أن الإنجازات التي تحققت خلال السنوات الأخيرة ستظل خالدة في ذاكرة التاريخ بقيادة الرئيس السيسي، وستُحسب لكل من ساهم في إنشاء وتطوير مختلف القطاعات والملفات، مُوضحة أن الدولة رغم الأزمة الاقتصادية العالمية، تمضي في تنفيذ المشروعات القومية والمبادرات الرئاسية والتنموية بهدف دعم المواطنين البسطاء.
وشددت حياة خطاب على أن الشائعات التي تُروجها لجان وكتائب جماعة الإخوان الإرهابية لن تؤثر على عزيمة مصر وقوتها، مؤكدة أن الشعب المصري يدرك تمامًا حجم الإنجازات التي تحققت، مُضيفة أن الأكاذيب التي تُبث ضد مصر لن تنال من عزيمة المصريين أو تزعزع ثقتهم ببلدهم.
المصريون يقفون خلف القيادة السياسيةواختتمت خطاب حديثها بالتأكيد على أن المصريين المُخلصين المُحبين لوطنهم يقفون جميعًا خلف القيادة السياسية في كل القرارات، ويدعمونها ضد المحاولات المٌمنهجة والممولة التي تستهدف زعزعة استقرار مصر، مُشيرة إلى أن الشعب المصري يتمتع بوعي كامل ويُدرك جيدًا ما يتحقق على أرض الواقع من إنجازات ملموسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإخوان المبادرات الرئاسية السيسي الشائعات
إقرأ أيضاً:
بعد دخول الشاحنات إلى غزة.. أحمد موسى: حملات التضليل لم تؤثر في المصريين
علق الإعلامي أحمد موسى على دخول شاحنات الإغاثة المصرية إلى قطاع غزة، عبر معبر كرم أبو سالم، محملة بآلاف الأطنان من المساعدات الإنسانية، التي تشمل مواد غذائية، وأخرى أساسية؛ لإعادة تأهيل البنية التحتية داخل القطاع.
وتحركت قوافل المساعدات، صباح اليوم الأحد، 27 يوليو 2025، باتجاه غزة، بحسب ما أوردته فضائية «القاهرة الإخبارية».
وفي منشور له عبر منصة «إكس»، كتب أحمد موسى: “إن دخول الشاحنات أثار ردود فعل غاضبة من بعض الجهات التي وصفها بأنها «معادية للدولة المصرية»، مؤكدًا أن ما وصفه بـ«حملات التشكيك والتضليل» لم تنجح في التأثير على وعي الشعب المصري”.
وأضاف: «الشعب المصري يواصل دعمه لمواقف دولته ومؤسساتها، في مواجهة الأبواق المعادية»، موجهًا التحية للمواطنين على وعيهم ورفضهم لما اعتبره «مخططات هدامة».