إصابة 30 شخصًا بحادثة مصعد التزلج في منتجع إسباني بجبال البرانس | فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
عرضت فضائية "يورونيوز عربي"، فيديو يرصد إصابة 30 شخصًا بعضهم بجروح خطرة بحادثة مصعد التزلج في منتجع إسباني في جبال البرانس.
وأوضحت أنه أسفر حادث وقع في منتجع أستون للتزلج عن إصابة نحو 30 شخصًا، تسعة منهم في حالة خطيرة للغاية، وهرعت مروحيات الهليكوبتر والعديد من المركبات الطبية لإغاثة المصابين.
وأشار إلى أنه وقع الحادث يوم السبت الماضي في منتجع التزلج في أستون، أراغون، عندما سقط أحد الكراسي المتحركة نتيجة انقطاع أحد المشابك في نهاية التلفريك وليس الكابل. أسفر الحادث عن إصابة ما يقرب من 30 شخصًا بجروح، منهم تسعة أشخاص في حالة خطيرة للغاية وثمانية في حالة خطيرة، وفقًا لتقارير حكومة أراغون.
وتم نقل امرأة واحدة تعتبر الأكثر خطورة بطائرة هليكوبتر إلى مستشفى ميغيل سيرفيت في سرقسطة. كانت الاستجابة لحالة الطوارئ ضخمة، حيث تم تعبئة أربع طائرات هليكوبتر من سرقسطةوتيرويلوالحرس المدنيونافارا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التزلج جبال البرانس منتجع إسباني المزيد فی منتجع
إقرأ أيضاً:
روسيا: الغرب يدفعنا نحو النووي... وتحذيرات من مرحلة خطيرة |فيديو
كشف مراسل "القاهرة الإخبارية" في موسكو، حسين مشيك، أن الضربة الأخيرة التي استهدفت المطارات العسكرية الروسية كانت ضربة قوية ومؤلمة للداخل الروسي، وأن موسكو عملت على استيعاب آثارها، لكنها ترى فيها بداية لمسار تصعيدي غربي.
وأكد أن العديد من الخبراء في روسيا يرون أن الضربة لم تكن الأخيرة، وأن الغرب سيواصل تنفيذ عمليات مشابهة لدفع روسيا نحو استخدام السلاح النووي.
وأوضح مشيك، خلال رسالة له على الهواء، أن هذا التصعيد، بحسب بعض التحليلات الروسية، يهدف إلى دفع موسكو لاستخدام السلاح النووي التكتيكي في أوكرانيا، مما سيمنح الغرب ذريعة لتسليح كييف بأسلحة نووية لاحقًا. وبهذه الطريقة، قد يتحول الصراع إلى مواجهة نووية مباشرة أو غير مباشرة، وهي مرحلة توصف داخل روسيا بأنها "خطيرة جدًا"، وقد تكون قريبة جدًا في ظل ما تشهده الساحة من تطورات.
وأضاف أن الكرملين بات ينظر إلى كل خطوة غربية على أنها موجهة لدفع روسيا إلى الزاوية، خصوصًا في ظل فشل المسارات السياسية، واستمرار الدعم العسكري الغربي لأوكرانيا. وتحذّر موسكو من أن الاستفزازات الغربية قد تضعها في موقف لا تملك فيه سوى خيار الرد النووي، مما يجعل المرحلة الحالية من أخطر مراحل الصراع الروسي–الغربي منذ اندلاعه.