لا زال خالد سلك وشلة لصوص تقدم وعملاء مشروع تدمير السودان يعزفون (..)
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
لا زال خالد سلك وشلة لصوص تقدم وعملاء مشروع تدمير السودان يعزفون على وتر التفرقة ونشر الفتن، فهو أول من رفع صوته بقضية الكنابي في الجزيرة، وحاول تسيسها بصورة خبيثة، ثم عاد اليوم ليذبح بسكينه الصديئة محاولات احتواء الأزمة بين حكومة البلدين، ولأنه يعلم أنه على باطل، ومهرج سياسي، كدأبه منذ خرج للحياة العامة، همَّازٍ مشاءٍ بِنميم، وجبان أيضًا لذلك يغلق التعليقات في صفحته، وهو واحد من قطيع الكورال الذي يدفع له آل زايد لإنقاذ الميليشيا من الهزيمة، وخلق الفوضى، حتى لا تنعم البلاد بالاستقرار، ومعروف أنه من يدفع أُجرة الأروكسترا يختار اللحن!
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إعلان بلدية خزاعة جنوبي غزة «منطقة منكوبة» بعد تدمير الاحتلال لجميع المباني
أكد يوسف أبوكويك مراسل «القاهرة الإخبارية» من جنوب قطاع غزة، أن التطورات الميدانية تتسارع على نحو لافت بقطاع غزة، إذ تقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الليلة الماضية بشكل كبير نحو منطقة قيزان النجار، وكذلك باتجاه منطقة معا، قبل أن يتراجع جزئيًا ويتمركز في ما يُعرف بمناطق «مرت» بالمنطقة الجنوبية الشرقية من مدينة خان يونس.
وشدد أبو كويك، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة القاهرة الإخبارية، على أن بلدية خزاعة أصدرت بيانًا أعلنت فيه أن البلدة أصبحت منطقة منكوبة، بعد أن دمّر الجيش الإسرائيلي كل المباني فيها، بما في ذلك المؤسسات التعليمية، إلى جانب تجريف شامل للبنية التحتية، لتصبح غير صالحة للحياة، بعد تدمير ما نسبته 100% من المرافق.
وأوضح أنه جراء استهداف إسرائيلي مباشر للمواطنين أثناء محاولتهم الوصول إلى المناطق المتضررة، استشهد مواطنان صباح اليوم في منطقة جورة اللوت، واستشهد اثنان آخران في البلدات الشرقية لمدينة خان يونس.
وأكد أنه في المنطقة الجنوبية الغربية من مدينة خان يونس، تجمّع الآلاف من المواطنين صباح اليوم على أمل الوصول إلى مراكز توزيع المساعدات التي تشرف عليها عناصر أمنية أمريكية، لكنهم تعرضوا لإطلاق نار مباشر من قبل الجيش الإسرائيلي، ما أدى إلى استشهاد مواطنين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
وتابع: «لا يزال عدد من الجرحى عالقًا في المنطقة، في ظل عدم تمكن طواقم الإسعاف من انتشالهم أو نقلهم إلى المستشفيات، سواء الميدانية أو إلى مستشفى ناصر وسط المدينة».