لا زال خالد سلك وشلة لصوص تقدم وعملاء مشروع تدمير السودان يعزفون (..)
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
لا زال خالد سلك وشلة لصوص تقدم وعملاء مشروع تدمير السودان يعزفون على وتر التفرقة ونشر الفتن، فهو أول من رفع صوته بقضية الكنابي في الجزيرة، وحاول تسيسها بصورة خبيثة، ثم عاد اليوم ليذبح بسكينه الصديئة محاولات احتواء الأزمة بين حكومة البلدين، ولأنه يعلم أنه على باطل، ومهرج سياسي، كدأبه منذ خرج للحياة العامة، همَّازٍ مشاءٍ بِنميم، وجبان أيضًا لذلك يغلق التعليقات في صفحته، وهو واحد من قطيع الكورال الذي يدفع له آل زايد لإنقاذ الميليشيا من الهزيمة، وخلق الفوضى، حتى لا تنعم البلاد بالاستقرار، ومعروف أنه من يدفع أُجرة الأروكسترا يختار اللحن!
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تحقيق جديد يكشف هروب لصوص متحف اللوفر قبل ٣٠ ثانية من وصول الشرطة
كشف تحقيقٌ نُشر اليوم الأربعاء أن اللصوص الذين سرقوا جواهر التاج من متحف اللوفر في أكتوبر تمكنوا من الإفلات من قبضة الشرطة قبل 30 ثانية فقط من وصولهم، وذلك بسبب إخفاقات أمنية كان من الممكن تجنبها في المتحف .
كشف التحقيق، الذي أمرت به وزارة الثقافة بعد عملية السطو التي وقعت في وضح النهار، أن كاميرا أمنية واحدة فقط من أصل اثنتين كانت تعمل بالقرب من الموقع الذي اقتحمه المتسللون صباح يوم الأحد 19 أكتوبر.
لم يكن لدى العناصر الموجودة في غرفة التحكم الأمني شاشات كافية لمتابعة الصور في الوقت الفعلي، في حين أن نقص التنسيق أدى إلى إرسال الشرطة في البداية إلى المكان الخطأ بمجرد إطلاق الإنذار، وفقًا للتقرير الذي تم الكشف عنه في لجنة الثقافة بمجلس الشيوخ الفرنسي.
وقال رئيس اللجنة، لوران لافون، في بداية جلسة الاستماع: "إن الواقعة تسلط الضوء على فشل شامل للمتحف، وكذلك لسلطته الإشرافية، في معالجة القضايا الأمنية".
كان من بين أكثر الأمور إثارة للدهشة أن اللصوص غادروا قبل 30 ثانية فقط من وصول الشرطة وحراس الأمن الخاص إلى مكان الحادث.
قال رئيس التحقيق، نويل كوربين، لأعضاء مجلس الشيوخ: "مع هامش خطأ يبلغ 30 ثانية، كان بإمكان حراس شركة الأمن الخاصة أو ضباط الشرطة في السيارة منع اللصوص من الهروب".
سرقت مجوهرات تقدر قيمتها بنحو 102 مليون دولار و لم يتم العثور عليها حتى الآن.
تم تسليط الضوء على نقاط الضعف الأمنية الرئيسية في العديد من الدراسات التي اطلعت عليها إدارة متحف اللوفر على مدى العقد الماضي، بما في ذلك تدقيق أجراه خبراء في شركة المجوهرات فان كليف آند آربلز عام 2019.